ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى
منتدى عشق الليالي
عدد مرات النقر : 481
عدد  مرات الظهور : 4,376,958 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 288
عدد  مرات الظهور : 4,376,954 
عدد مرات النقر : 245
عدد  مرات الظهور : 4,376,944 منتدى بقايا حنين
عدد مرات النقر : 459
عدد  مرات الظهور : 4,376,943

عدد مرات النقر : 75
عدد  مرات الظهور : 4,376,942 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 150
عدد  مرات الظهور : 4,374,370 
عدد مرات النقر : 71
عدد  مرات الظهور : 4,374,352 
عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 4,374,350

عدد مرات النقر : 152
عدد  مرات الظهور : 4,365,094 
عدد مرات النقر : 71
عدد  مرات الظهور : 4,365,0940 
عدد مرات النقر : 85
عدد  مرات الظهور : 4,365,0931 
عدد مرات النقر : 758
عدد  مرات الظهور : 4,365,0932

عدد مرات النقر : 62
عدد  مرات الظهور : 653,4174 
عدد مرات النقر : 67
عدد  مرات الظهور : 653,1275 
عدد مرات النقر : 62
عدد  مرات الظهور : 652,9836 
عدد مرات النقر : 19
عدد  مرات الظهور : 652,8027
كلمة الإدارة


العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات من السنة النبوية

نفحات من السنة النبوية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-14-2024, 05:59 AM
نور غير متواجد حالياً
Egypt     Female
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 61
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (11:39 AM)
آبدآعاتي » 113,408
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
 آوسِمتي » مديرة شؤون الاعضاء  


/ نقاط: 0

92 الف  


/ نقاط: 0

وسام 1000موضوع  


/ نقاط: 0

الالفية89  


/ نقاط: 0
 
افتراضي محبة النبي بين الجفاة والغلاة

Facebook Twitter



إن محبة النبي r أصل عظيم من أصول الإسلام، وشرط من شروط صحة الإيمان، قال الله تعالى: {قُلْ إِنْ كَانَ آَبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ} [التوبة: 24].

فلا يجوز أن يكون حب أي عرض من أعراض الدنيا مقدمًا على محبة الله ورسوله، والرسول r ينفي الإيمان عمن لم يجعل محبته مقدمة على محبة الأهل والمال والولد، فيقول: "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من والده وولده والناس أجمعين"[1]. وحين قال عمر للنبي r: يا رسول الله، لأنت أحبّ إليَّ من كل شيء إلا من نفسي. أجابه الرسول r بقوله: "لا والذي نفسي بيده حتى أكون أحب إليك من نفسك". فقال عندها عمر: فإنه الآن والله لأنت أحب إليَّ من نفسي. فقال النبي r: "الآن يا عمر"[2]. وحين سئل علي بن أبي طالب t: "كيف كان حبكم لرسول الله r؟ قال: كان والله أحب إلينا من أموالنا وأولادنا وآبائنا وأمهاتنا، ومن الماء البارد على الظمأ".

وحيث إن محبة الرسول r عبادة لله وقربة يتقرب بها المسلم إلى ربه، فلا بد فيها من تحقيق شروط قبول العبادة وهي:

1- الإخلاص فيها لله I وابتغاء وجهه.

2- ثم متابعة النبي r والالتزام بسنته وهديه، وأن يعبد الله بما شرع لا بالأهواء والبدع؛ عملاً بقوله تعالى: {فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحًا وَلاَ يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَدًا} [الكهف: 110]. والعمل الصالح هو العمل الموافق للسنة، والعمل الخالي من الشرك، هو العمل الخالص لله سبحانه، والبريء من الرياء والسمعة.

ولقد ضل في باب محبة النبي r طائفتان كبيرتان من الطوائف المنتسبة للإسلام؛ طائفة الجفاة، وقد مثلها في الماضي المعتزلة الذين قدموا عقولهم على نصوص الوحي، وحاكموا سنة الرسول r إلى أقيستهم وأهوائهم، فما وافقها قبلوه وما خالفها ردوه -بحجة أنه خبر آحاد مع أن أغلب أحكام الشريعة إنما جاءت من طريق الآحاد- أو تأولوه وحرفوا دلالته إلى ما يوافق رأيهم ومذهبهم. وقد وصل الغلو بأحد رءوسهم وأئمتهم عمر بن عبيد أن قال عن حديث الصادق المصدوق: "إن أحدكم يجمع خلقه في بطن أربعين يومًا نطفة، ثم يكون علقة مثل ذلك، ثم يكون مضغة مثل ذلك، ثم يأتيه الملك فيؤمر بكتب أربع كلمات: رزقه، وأجله، وعمله، وشقي أو سعيد"... قال: (لو سمعت الأعمش يقول هذا لكذبته، ولو سمعت زيد بن وهب يقول هذا ما أجبته، ولو سمعت عبد الله بن مسعود يقول هذا ما قبلته، ولو سمعت رسول الله r يقول هذا لرددته، ولو سمعت الله تعالى يقول هذا لقلت له: ليس على هذا أخذت ميثاقنا).

وقد ورثت فلسفة المعتزلة ومهجها في أيامنا هذه من نعتوا أنفسهم بالحداثيين والعصرانيين والمتورين الذين بهرتهم الحضارة الغربية وعلمانيتها المتحللة من الدين والمعادية له، فآلوا على أنفسهم أن يبرزوا الإسلام بصورةٍ موافقة للفكر الغربي العلماني، واضطروا لتحقيق غرضهم أن يضعوا قواعد ويؤصلوا أصولاً للتعامل مع نصوص الشرع لم تخطر ببال الأولين، تسبب عنها إسقاط مئات الأحاديث المتعلقة بسير الحياة اليومية للإنسان في أكله وشربه ولبسه وتجارته وعلاقته بالآخرين، بزعم أنها أحاديث خاصة بالبيئة العربية التي عاش فيها النبي r، وليس لها صفة الشمول والثبات، وفهموا الإسلام على أنه جملة من القيم والمثل العليا وقوانين الحق والعدل التي يشكلها الإنسان حسب ما يتناسب مع عصره وبيئته، والآيات والأحاديث المتعلقة بالأمور التفصيلية ليست ملزمة للمسلم، بل هي للاستئناس يأخذ منها المسلم ما يحقق مصلحته، ويترك ما يعارضها.

وهناك جفاة لا يصل جفاؤهم إلى هذا الحدّ إلا أنهم لا يتهيبون من ردّ الحديث الصحيح إذا عارض مذهبهم أو خالف توجهاتهم الفكرية، متجاهلين خطورة هذا المسلك، ومتناسين تحذيرات السلف من هذا التوجُّه من مثل قول الإمام أحمد رحمه الله: "من ردَّ حديث رسول الله r فهو على شفا هلكة". وقول الإمام البربهاري:" الرجل يطعن على الآثار، أو يرد الآثار أو يريد الآثار فاتهمه على الإسلام، ولا تشك أنه صاحب هوى مبتدع".

ويقابل الجفاة الذين تقدم الحديث عنهم طوائف الغلاة، وما أكثرهم في أمة محمد r! والذين أحوالهم وأفعالهم وأقوالهم تنبئ أن محبة الرسول r عندهم مجرد عاطفة متعلقة بالوجدان تفرغ على شكل احتفالات وقصائد وأناشيد دون أن تلزم أصحابها بطاعة الرسول r، واتباع هديه وسنته والدفاع عن دينه وتحكيم شرعه.

وقد وصل الغلو عند كثير من هؤلاء إلى مناقضة كتاب الله سبحانه، ومخالفة صريح أمره وخبره، والوقوع في الشرك الأكبر والعياذ بالله.

فرغم الآيات القاطعة والأحاديث الصريحة التي تنهى عن الغلو في الدين، ورفع النبي r فوق منزلته التي أنزله الله إياها، مثل قوله تعالى: {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ وَلَا تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ رَسُولُ اللَّهِ وَكَلِمَتُهُ أَلْقَاهَا إِلَى مَرْيَمَ وَرُوحٌ مِنْهُ} [النساء: 171]. وقوله عليه الصلاة والسلام: "لا تطروني كما أطرت النصارى المسيح ابن مريم، إنما أنا عبد الله، فقولوا: عبد الله ورسوله". إلا أن طوائف من الأمة أبوا إلا أن يقعوا فيما وقعت فيه النصارى؛ فزعم بعضهم أن الرسول r ليس بشرًا، بل هو نور خلقه الله من نور وجهه، وقالوا: إن قوله تعالى: {قُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِثْلُكُمْ...} [الكهف: 110] قد قرأها الناس قراءةً خاطئةً، وإن القراءة الصحيحة لها: قل إن ما أنا بشر مثلكم. فهي تؤكد على نفي بشرية النبي r.

وعليه نسمع في بعض الأناشيد قولهم: "ربي خلقت طه من نور"، ويزعم هؤلاء أن أول الكائنات على الإطلاق هي روح محمد، ومنها صدرت سائر المخلوقات، وهذا ما يعبرون عنه بالحقيقة المحمدية، وبقولهم: إنه r إنسان عين الوجود والسبب في كل موجود، وأنه مظهر لصفات الله. وكم سمعنا من مؤذن يقول: يا أول خلق الله وخاتم رسل الله، مع أن هذا مناقض لصريح قوله r: "أول ما خلق الله القلم".

ومن المغالاة المرفوضة زعم البعض أن الكون ما خلق إلا من أجل محمد r، وينسبون إلى رسول الله r في ذلك حديثًا مكذوبًا يقول: "لولاك ما خلقت الأفلاك". مع مناقضته لصريح قوله تعالى: {وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنْسَ إِلاَّ لِيَعْبُدُونِ} [الذاريات: 56].

ومن غلوهم ومبالغاتهم الباطلة زعمهم أن يوم مولده r أفضل من ليلة القدر، وأن روحه تحضر الموالد؛ ولذلك يقومون عندما يصل قارئ السيرة إلى لحظة ولادته، وأنه حي حياة كاملة، وأنه يكلم الأولياء، وهذا يناقض العقل والنقل المؤكد لوفاة الرسول r، وانتقاله إلى الرفيق الأعلى.

ومن مبالغاتهم الممجوجة زعمهم أن نعل النبي r على رءوس الكائنات، قال شاعرهم:

على رأس هذا الكون نعل محمد *** سمـت فجميع الخلق تحت ظلالـه

لدى الطور موسى نودي اخلع *** وأحمد إلى العرش لم يؤمر بخلع نعاله

ما قيمة هذا الكلام؟! وما دليله من كتاب الله أو سنة رسوله r؟!

ومن المغالاة المناقضة للقرآن الكريم زعمهم أن الرسول r يعلم الغيب، وفي هذا يقول البوصيري:

وإن من جودك الدنيا وضرتها *** ومن علومك علم اللوح والقلم

ومن غلوهم زعمهم أنه -عليه الصلاة والسلام- الواسطة والأصل في كل رحمة تحل بالوجود، ورتبوا على ذلك اللجوء إليه r لكشف الكربات واستنزال الرحمات، يقول البكري في لاميته:

ما أرسل الرحمن أو يرسل *** من رحمـة تصعد أو تنـزل

في ملكوت الله أو ملكـه *** من كل ما يختص أو يشمـل

إلا وطــه المصطفـى *** عبـده نبيه مختـاره المرسـل

واسطة فيهـا وأصل لهـا *** يعلـم هـذا كل من يعقـل

فلذ به من كل ما تشتكي *** فهـو شفيـع دائمًا يقبــل

ولذ به من كل ما ترتجي *** فإنـه المـأمـل والمعـقــل

يا أكرم الخلق على ربـه *** وخيـر مـن فيهــم يسـأل

كم مسَّنِي الكرب وكم مرة *** فرجـت كربًا بعضـه يُذهل

فبالذي خصك بين الورى *** برتبـة عنـه العلــى تنـزل

عجل بإذهاب الذي أشتكي *** فإن توقفت فمن الذي أسـأل

وشرعوا لمن يزور قبر النبي r أن يستجير به ويرجوه، ويتضرع خاشعًا بين يديه، فقالوا: الأدب أن يأتي الإنسان لقبر النبي r ويتوب من الذنوب والخطايا، ثم يقول: يا رسول الله، قد ظلمت نفسي ظلمًا كثيرًا، وأتيت بجهلي وخطئي وزرًا كبيرًا، ووفدت إليك مستجيرًا.

وهكذا نرى أن الغلو فيه -عليه الصلاة والسلام- والانسياق خلف العواطف الجياشة دون الانضباط بالضوابط الشرعية، قد أوقع شرائح واسعة من أمة محمد r في الشرك الأكبر -والعياذ بالله- حيث خلعوا عليه r الكثير من صفات الرب I بزعم حبه وتوقيره، وهل وقع النصارى فيما وقعوا فيه في عيسى u إلا بزعم حبه وتقديره؟!

وليس لأحدٍ نجاة إلا بسلوك منهج الوسطية الذي تقوم عليه الشريعة الإسلامية.

[1]أخرجه البخاري (15).
[2] البخاري (6632).


الموضوع الأصلي: محبة النبي بين الجفاة والغلاة || الكاتب: نور || المصدر: منتدى امسيات








عدد مرات النقر : 29
عدد  مرات الظهور : 1,759,4173
 توقيع : نور


رد مع اقتباس
قديم 04-14-2024, 06:00 AM   #2



 
 عضويتي » 21
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (10:39 PM)
آبدآعاتي » 171,610
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » همسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

همسة متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير


 توقيع : همسة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
من مواضيع



رد مع اقتباس
قديم 04-14-2024, 08:09 AM   #3



 
 عضويتي » 63
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » اليوم (10:11 PM)
آبدآعاتي » 98,172
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

الأمير متواجد حالياً

افتراضي



.
.
.
.
أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ..
دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم
الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ ،
لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ .


 توقيع : الأمير

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
من مواضيع



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
محبة, الجفاة, النبي, والغلاة

محبة النبي بين الجفاة والغلاة



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
محبة القلب وعبوديته انشودة المطر نفحات إيمانية عامة 5 04-16-2024 12:42 PM
تحويل نحلة ميتة إلى ديكور رائع من الرزين نورة الابتكارات والاعمال اليدويه والخياطه 7 04-06-2024 08:26 AM
- بشارات محبة الله لك ~ نور نفحات إيمانية عامة 4 04-05-2024 02:35 PM
كيف تضاعف محبة أبنائك لبعضهم قَـلـبْღ عنآيتي 4 03-20-2024 08:22 AM
محبة الله للعبد - الشيخ سعيد بن مسفر همسة نفحات إسلاميه مرئية و صوتيه 3 03-04-2024 12:32 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 11:02 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant