العلاقة الزوجية بين الحب والرغبة عند الرجل

العلاقة الزوجية بين الحب والرغبة عند الرجل

تريد الكثير من الزوجات والبنات المقبلات على الزواج معرفة موقع العلاقة
الزوجية بين الحب والرغبة عند الرجل. ويعني هذا الاسباب التي يمكن ان
تدفعه الى خوض هذه العلاقة. فهل يفعل هذا لأنه يحب زوجته ام من
اجل تلبية حاجة ام استجابة للمتغيرات الهرمونية فقط. اذاً من المفيد
معرفة بعض الحقائق عن هذه العلاقة وعن الدوافع التي يمكن
ان تشجع الرجل على اقامتها.
العلاقة بين الحب والرغبة


موقع العلاقة الزوجية بين الحب والرغبة مسألة تثير فضول الكثير
من الزوجات. فمن الجيد بالنسبة اليهن ان يعرفن ما اذا كان الزوج يقيم العلاقة
بدافع العاطفة ام لا.
وقد اشارت دراسة حديثة اجريت في جامعة فريبورغ السويسرية بالتعاون
مع جامعة تورنتو ميسيسوجا الكندية الى ان العاطفة تحتل مكانة مهمة
في العلاقة الزوجية لأنها تجعل الطرفين يشعران بالراحة القصوى ويرغبان
في المتابعة حتى النهاية. وغالباً ما يساهم هذا في نجاح العملية وفي
اضفاء الاستقرار والاجواء الايجابية على الحياة الزوجية عموماً.
ولاحقاً اجريت دراسة اخرى في جامعة ماستريخت في هولندا واظهرت ان
زيادة العاطفة بين الزوجين تؤدي الى ارتفاع مستوى الرغبة لدى كل منهما.
وفي المقابل وجد الباحثون انه يمكن القيام بالعلاقة بشكل منتظم ان يعزز
الروابط العاطفية بين الشريكين وان يجعل كلاً منهما يبدي المزيد من التعلق بالآخر.
اما في ما يتعلق بالرجل، فقد بينت دراسة ثالثة ان الكثير من الرجال
يرغبون في العلاقة من اجل كشف مشاعرهم تجاه شريكة الحياة. لذا
فإن الزوج يعبر عن انفصاله العاطفي عن هذه الشريكة
من خلال الامتناع عن اتمام العلاقة. كذلك يعتبر عدد كبير من
الازواج الرجال، بحسب الدراسة، ان العلاقة وسيلة لبناء حياة زوجية
مستقرة ودائمة.

الموضوع الأصلي: العلاقة الزوجية بين الحب والرغبة عند الرجل || الكاتب: قَـلـبْღ || المصدر: منتدى امسيات

المهره♕ ,نورة معجبون بهذا

المصدر: منتدى امسيات - من قسم: الحياه الزوجيه

سلمت أناملك على الطرح المميّز

ويعطيك العافية على المجهود المبذول

ما ننحرم من فيض عطائك وإبداعك

لك تحياتي وفائق شكري

ولك كل الود

طرح رائع ومفعم بالجمال والرقي..
يعطيك العافيه على هذا الطرح..
وسلمت اناملك المتألقه لروعة طرحها..
تقديري لك..

سَلِمت الأنَامل المُتألِقة لِروعة طَرحها
دَام الحضُور والعطَاء

.
.
.
.
أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ..
دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم
الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ ،
لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ .