من خاف الله في الدنيا امنه في الاخرة

من خاف الله في الدنيا امنه في الاخرة

من خاف الله في الدنيا امنه في الاخرة

فضائل الخـــــــــوف من الله أنه من صفات المؤمنين قال تعالى (فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ) مدح الله أنبياءه بالخوف منه .. قال تعالى { إِنَّهُمْ كَانُواْ يُسَارِعُونَ فِي ٱلْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَباً وَرَهَباً وَكَانُواْ لَنَا خاشِعِينَ } أثنى الله على ملائكته بشدة خوفهم .. قال تعالى وهم من خشيته مشفقون وعد الله الخائفين بالجنته .. قال تعالى {وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ} الخوف من صفات نبينا محمد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إني أخشــاكم لله وأتقاكــم له" أوكما قال الخوف من أسباب النجاة من النار .. كما في الحديث" عينان لا تمسهما النار عين بكت من خشيــة الله" قال أبو سليمان : ما فارق الخوف قلباً إلا خـــرب وقال حاتم الأصم : لكل شيء زينــة وزينــة العبــادة الخـــوف لا يجتمع خوفان فى جوف احدكم من خاف الله فى الدنيا آمنه الله في الآخره ومن لم يخفه بالدنيا اخافه الله بالاخرة.. .. اللهم إجعلنا ممن يخافك في الدنيا وتأمنه في الآخــــــــــره وجميع المسلمين ..

الموضوع الأصلي: من خاف الله في الدنيا امنه في الاخرة || الكاتب: عنيده || المصدر: منتدى امسيات

المهره ,نور السماء معجبون بهذا

المصدر: منتدى امسيات - من قسم: نفحات إيمانية عامة

المصدر: منتدى امسيات - من قسم: نفحات إيمانية عامة

بارك الله فيك

وجزاك الله الفردوس الاعلى

جزاك الله خيرًا
جعله الله في ميزان حسناتك
و شكرًا على طرحك المُفيد

جزاك الله خير

موضوع جميل جداً
أبدعتم بأنتقآئكم لهُ يالغالين
شكرآ جزيلآ لكم يآ ورود ع حسن الانتقآء
ربي يعطيكم كُل العافيهَ
ومآ يحرمنـآ منـكم
متميزون
ومتألقون
ومُبدعون
دوماً وبكُل مآ تنتقون
سلمت يدآكم وبوركت
في انتظار القـآدم بـ شوق لآ ينتهـي
دمتم بألف خير
~..ـجورياتي

موضوع جميل جداً
أبدعتم بأنتقآئكم لهُ يالغالين
شكرآ جزيلآ لكم يآ ورود ع حسن الانتقآء
ربي يعطيكم كُل العافيهَ
ومآ يحرمنـآ منـكم
متميزون
ومتألقون
ومُبدعون
دوماً وبكُل مآ تنتقون
سلمت يدآكم وبوركت
في انتظار القـآدم بـ شوق لآ ينتهـي
دمتم بألف خير
~..ـجورياتي

عطاء مترف
جزاك الله كل خير
و بارك الله فيك و وفاك

.
.
.
.
أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ..
دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم
الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ ،
لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ .