مهما تضيق سعتُك ، تجـد لك عند الله بابًا أوسع ممّا تظـن

لمّا , أهلا , أوسع , الله , بابًا , تجـد , بعفو , تضيق , سعتُك

مهما تضيق سعتُك ، تجـد لك عند الله بابًا أوسع ممّا تظـن

لمّا , أهلا , أوسع , الله , بابًا , تجـد , بعفو , تضيق , سعتُك

مهما تضيق سعتُك ، تجـد لك عند الله بابًا أوسع ممّا تظـن

قد تجد روحك أحيانًا في وسط معمعة عظيمة
شاقـّة يطال جَهدها و كبدها رغم أنك مُسالم ،
لم تمتد كفك و صدرك إلا بالـسـلام !
ثق بربّك السلام و ارضَ به
‏كم تبدو أمام زحام المصائب تائهًا
يعتلج الكلام في صدرك فتجد طمأنينتك حين تبثّهُ في مناجاة
القـوة التي لا ينقُضها شيء أن تكون مع الله
‏القوة التي تنبع من إيمانك بأن ربك معك
و أن كل هذه الأقدار تجري بِحكمة
و أن رحمته بك تسع كل شيء .. كل شيء ..
هي القوة التي لا تهتز و لا تموت
الله شهيد بكلِ لحظة خفق فيها قلبك راضيًا
و أنتَ تُجاهد روحك كي ترضى، و لسانك ألا يزل
وصبرك ألا ينخر الهمّ فيه ورضاك ألا ينحني ، الله سيرضيك
سـ يُرضيـك ..
‏مهما تضيق سعتُك ، تجـد لك عند الله بابًا أوسع ممّا تظـن

الموضوع الأصلي: مهما تضيق سعتُك ، تجـد لك عند الله بابًا أوسع ممّا تظـن || الكاتب: جلال الدين || المصدر: منتدى امسيات

نورة معجب بهذا

المصدر: منتدى امسيات - من قسم: نفحات إيمانية عامة

المصدر: منتدى امسيات - من قسم: نفحات إيمانية عامة