==(( فَعاليَات امسيات ))==  
 
 

black

 ننتظر تسجيلك هنا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 669
عدد  مرات الظهور : 14,348,761 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 524
عدد  مرات الظهور : 14,348,757 
عدد مرات النقر : 413
عدد  مرات الظهور : 14,348,747 
عدد مرات النقر : 953
عدد  مرات الظهور : 14,336,8962

عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 14,348,745 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 14,346,173 
عدد مرات النقر : 110
عدد  مرات الظهور : 14,346,155 
عدد مرات النقر : 130
عدد  مرات الظهور : 14,346,153
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 81
عدد  مرات الظهور : 6,946,7628 
عدد مرات النقر : 79
عدد  مرات الظهور : 6,946,4789

عدد مرات النقر : 89
عدد  مرات الظهور : 6,945,7930 
عدد مرات النقر : 28
عدد  مرات الظهور : 6,944,5431

عدد مرات النقر : 83
عدد  مرات الظهور : 6,942,8132 
عدد مرات النقر : 37
عدد  مرات الظهور : 6,942,4033

العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > الخيمة الرمضانية > النفحات الرمضانية

النفحات الرمضانية كل مايتعلق بشهر رمضان االشهر الفضيل

رمضان ميلاد أمة

كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يذهب إلى غار حراء في جبل النور، يُقِيم فيه شهر رمضان، ويقضي وقته في العبادة، والتفكر في ملكوت السموات والأرض، وفيما وراءها من قدرة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
a
#1  
قديم 03-20-2024, 07:02 AM
نور غير متواجد حالياً
Egypt     Female
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 61
 اشراقتي ♡ » Feb 2024
 كُنت هنا » يوم أمس (09:32 PM)
موآضيعي »
آبدآعاتي » 250,607
 تقييمآتي » 118139
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
 التقييم » نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
مَزآجِي  »
 آوسِمتي »
 
افتراضي رمضان ميلاد أمة






كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يذهب إلى غار حراء في جبل النور، يُقِيم فيه شهر رمضان، ويقضي وقته في العبادة، والتفكر في ملكوت السموات والأرض، وفيما وراءها من قدرة مبدعة، وظل على ذلك مدة من الزمان، حتى جاءت الساعة التي بدأت فيها الأمة ميلادها الحقيقي، هذه الساعة التي جاءه فيها جبريل، فقال له: اقرأ، قال: ((ما أنا بقارئ))، قال: ((فأخذني فغطَّنِي حتى بلغ منى الجهد، ثم أرسلني، فقال: اقرأ، قلتُ: ما أنا بقارئ))، قال: ((فأخذني فغطَّني الثانية، حتى بلغ منى الجهد، ثم أرسلني، فقال: اقرأ، فقلت: ما أنا بقارئ، فأخذني فغطَّنِي الثالثة، ثم أرسلني فقال: ï´؟ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ * خَلَقَ الْإِنْسَانَ مِنْ عَلَقٍ * اقْرَأْ وَرَبُّكَ الْأَكْرَمُ ï´¾ [العلق: 1 - 3].

فرجع بها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يرجف فؤاده، فدخل على خديجة بنت خويلد، فقال: ((زمِّلوني، زمِّلوني))، فزمَّلوه حتى ذهب عنه الروع، فقال لخديجة: ((ما لي؟))، فأخبرها الخبر: ((لقد خشيتُ على نفسي))، فقالت خديجة: كلاَّ، والله ما يخزيك الله أبدًا؛ إنك لتصل الرحم، وتحمل الكَلَّ، وتَكسِب المعدوم، وتَقْرِي الضيف، وتُعِين على نوائب الحق، فانطلقت به خديجة حتى أتت به وَرَقة بن نَوْفَل، فقالت له خديجة: يا ابن عم، اسمع من ابن أخيك، فقال له ورقة: يا ابن أخي، ماذا ترى؟ فأخبره رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خبر ما رأى، فقال له ورقة: هذا الناموس الذي نزله الله على موسى"؛ أخرجه البخاري ومسلم.

إن ميلاد الأمة كان في شهر القرآن، شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن: ï´؟ شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ ï´¾ [البقرة: 185].

ومنذ هذه اللحظة، لحظة نزول القرآن الكريم على قلب النبي -صلى الله عليه وسلم- وبالأخص لحظة نزول: ï´؟ اقْرَأْ ï´¾، كانت هذه هي بداية الميلاد؛ لأن القرآن جعل الكون كله يقرأ باسم ربه؛ حيث أحدث القرآن الكريم نقلة للكون كله، فقد قرأت القلوب والعقول صفحات الكون، وتعمَّقت في بحاره وأنهاره، وسمائه وأرضه، في شمسه وقمره، في ليله ونهاره، في ذرَّاته ومجاراته، في كل شيء في الكون، فالكون كله يردد: ï´؟ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَآيَاتٍ لِأُولِي الْأَلْبَابِ * الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ï´¾ [آل عمران: 190 - 191].

ودار الكونُ كله في فَلَك: ï´؟ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ ï´¾ [الإسراء: 44].

وأحدث القرآن في الأمة نقلة إحيائية إيمانية، أثمرت ثمارًا طيبة في جنبات الحياة كلها؛ في أمورها السياسية، والاجتماعية، والاقتصادية، والسلوكية، والأخلاقية، والتحاكُمية؛ حيث تحول الناس من شريعة الغاب القوي يأكل الضعيف، والغني ينسى الفقير، بل ويسخِّره، ويعامله معاملة العبيد، دون نظر لحقه الأدمي، وغاصت الأمة قبل هذا القرآن في كل ألوان الشرك، ودُنِّست أخلاقها، وغابت عنها العدالة، وكلَح الظلم والظلام وجوههم، حتى جاء القرآن؛ ليحدث الهداية، وينعش فيهم الحياة الإنسانية الإيمانية من جديد؛ ï´؟ أَوَمَنْ كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًا يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ مَثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَ بِخَارِجٍ مِنْهَا ï´¾ [الأنعام: رمضان ميلاد2].

ويقول الحق - سبحانه -: ï´؟ وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ أَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْأَرْضُ أَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتَى بَلْ لِلَّهِ الْأَمْرُ جَمِيعًا ï´¾ [الرعد: 31].

يقول -تعالى- مادحًا القرآن الذي أنزله على محمد -صلى الله عليه وسلم- ومفضِّلاً له على سائر الكتب المنزلة قبله: ï´؟ وَلَوْ أَنَّ قُرْآنًا سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ ï´¾؛ أي: لو كان في الكتب الماضية كتاب تسير به الجبال عن أماكنها، أو تُقطع به الأرض وتَنشق، أو تُكلَّم به الموتى في قبورهم؛ لكان هذا القرآن هو المتصف بذلك دون غيره، أو بطريق الأَوْلى أن يكون كذلك؛ لما فيه من الإعجاز الذي لا يستطيع الإنسان والجن عن آخرهم - إذا اجتمعوا - أن يأتوا بمثله، ولا بسورة من مثله.

الأمة الإسلامية والقرآن:
لا بد للأمة الإسلامية أن تتذكر مع القرآن لحظة الميلاد، وأن تتَّبع نَهج قائدها -صلى الله عليه وسلم- الذي كان يتدارس القرآن - وليس مجرد قراءة - مع جبريل كل عام في رمضان مرة، فلما كان العام الذي قُبِض فيه، دارَسه جبريل القرآن مرتين؛ روى البخاري عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال: "كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أجود الناس، وكان أجودَ ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل، وكان يلقاه في كل ليلة من ليالي رمضان، فيدارسه القرآن، فكان جبريل يقرأ، والنبي -صلى الله عليه وسلم- يسمع حينًا، والنبي -صلى الله عليه وسلم- يقرأ وجبريل يسمع حينًا، حتى كان العام الذي توفِّي فيه الرسول -صلى الله عليه وسلم- فعارضه جبريل بالقرآن مرتين".

فجبريل لم ينزل بهذا القرآن إلا من أجل مدارسة القرآن وتفهُّمه؛ لتظهر لنا عجائبه وحِكَمه، وتتأثر به القلوب والجلود، ونرسم به مستقبلاً لهذه الأمة في جميع مناحي حياتها؛ من أجل ذلك نهى الله نبيه -صلى الله عليه وسلم- أن يتعجَّل حفظه؛ لأنه ليس هذا هو المقصود من إنزاله؛ قال -تعالى-: ï´؟ لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ * إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ * فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ * ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا بَيَانَهُ ï´¾ [القيامة: 16 - 19].

وقال -جلَّت قدرته-: ï´؟ وَلَا تَعْجَلْ بِالْقُرْآنِ مِنْ قَبْلِ أَنْ يُقْضَى إِلَيْكَ وَحْيُهُ وَقُلْ رَبِّ زِدْنِي عِلْمًا ï´¾ [طه: 114].

ومعنى أمره -تعالى- نبيَّه -صلى الله عليه وسلم- ألا يحرِّك بالقرآن لسانه؛ ليعجل به، وعده له أن يجمعه في صدره؛ لكي يتدبَّره ويتفهَّمه، وتبدو له عجائب القرآن وحكمته، وتقع في قلبه مواعظه، فيتذكَّر بذلك، ولتتأسى به أمته في تلاوته؛ فينالوا بركته، ولا يُحرموا حِكمته.

وقد ذكر الله هذا المعنى، فقال: ï´؟ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُولُو الْأَلْبَابِ ï´¾ [ص: 29]؛ انظر: شرح صحيح البخاري؛ لابن بطال (1/39).

وعن ابن جُبير عن ابن عباس- رضي الله عنهما- قال: "كان النبي -صلى الله عليه وسلم -يعالج من التنزيل شدة، كان يحرِّك شفتيه، فقال لي ابن عباس: أنا أحرِّكهما كما كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يحركهما، فقال سعيد: أنا أحركهما كما كان ابن عباس يحركهما، فحرَّك شفتيه، فأنزل الله -عز وجل-: ï´؟ لَا تُحَرِّكْ بِهِ لِسَانَكَ لِتَعْجَلَ بِهِ * إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ ï´¾ [القيامة: 16 - 17]؛متفق عليه.

الأمة في رمضان وغيره تحتاج أن تتلو القرآن الكريم بالحالة التي كان عليها رسول الله -صلى الله عليه وسلم- حالة المدارسة والشدة، وأن تستشعر حق تلاوة القرآن.

يقول الشيخ أبو حامد الغزَّالي: "فتلاوة القرآن حق تلاوته، هو أن يشترك فيه: اللسان، والعقل، والقلب، فحظ اللسان تصحيح الحروف بالترتيل، وحظ العقل تفسير المعاني، وحظ القلب الاتعاظ والتأثر بالانزعاج والائتمار...، فاللسان يرتِّل، والعقل يُترجم، والقلب يتَّعظ"؛ إحياء علوم الدين (1/442).

فإذا عشنا مع القرآن بهذه المعاني، فسوف يكون للأمة ميلاد جديد في رمضان، تستطيع من خلاله أن تُعيد خيريَّتها وعزَّتها.

الموضوع الأصلي: رمضان ميلاد أمة || الكاتب: نور || المصدر: منتدى امسيات










رد مع اقتباس
قديم 03-20-2024, 07:47 AM   #2


الصورة الرمزية الأمير

 
 عضويتي » 63
 اشراقتي ♡ » Mar 2024
 كُـنتَ هُـنا » 05-19-2024 (04:53 PM)
موآضيعي »
آبدآعاتي » 98,566
 تقييمآتي » 81802
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
سيارتي المفضلة
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »
мч ммѕ ~
MMS ~
 
أوسـمـتـي
وسام الوفاء  


/ نقاط: 0

91 الف  


/ نقاط: 0

القللم المميز  


/ نقاط: 0

وسام شكر وتقدير  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 6

 

الأمير غير متواجد حالياً

افتراضي



.
.
.
.
أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ..
دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم
الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ ،
لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ .




رد مع اقتباس
قديم 04-02-2024, 11:47 AM   #3


الصورة الرمزية أمسيات

 
 عضويتي » 8
 اشراقتي ♡ » Feb 2024
 كُـنتَ هُـنا » 06-11-2024 (09:05 PM)
موآضيعي »
آبدآعاتي » 355,058
 تقييمآتي » 217297
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » أمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond reputeأمسيات has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
سيارتي المفضلة
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »
 
أوسـمـتـي
وسام مصمة متميزة  


/ نقاط: 0

وسام شعلة المنتدي  


/ نقاط: 0

110  


/ نقاط: 0

الحضور الملكي  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 16

 

أمسيات غير متواجد حالياً

افتراضي






من المواضيع الشيقة والجميلة


دائما نجد رائحة التميز في مواضيعك


نقل مختلف


وتواجد جذاب


ننتظر جديدك بشوق


تحياتي وتقديري لكم













رد مع اقتباس
قديم 04-02-2024, 10:06 PM   #4


الصورة الرمزية همسة

 
 عضويتي » 21
 اشراقتي ♡ » Feb 2024
 كُـنتَ هُـنا » اليوم (02:35 AM)
موآضيعي »
آبدآعاتي » 192,125
 تقييمآتي » 172888
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 حالتي الآن »
آلقسم آلمفضل  »
آلعمر  »
الحآلة آلآجتمآعية  »
 التقييم » همسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond repute
نظآم آلتشغيل  »
مشروبك
قناتك
اشجع
سيارتي المفضلة
مُتنفسي هنا » مُتنفسي هنا
مَزآجِي  »
мч ммѕ ~
MMS ~
 
أوسـمـتـي
المسابقة الدينية افضل مشارك  


/ نقاط: 0

الفائز الاول  


/ نقاط: 0

الحضور الملكي  


/ نقاط: 0

وسام العيد  


/ نقاط: 0

  كل الاوسمة: 14

 

همسة غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ميلاد, رمضان


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أجواء رمضان في الهند - عادات وتقاليد - رمضان بين البلدان نور زآوية حره 4 03-17-2024 07:57 AM
فلوق أول يوم في رمضان ❤️🌙 | ترتيب سفرة رمضان نور المائدة الرمضانية 4 03-17-2024 07:21 AM

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 11:09 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
اختصار الروابط