ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى
منتدى عشق الليالي
عدد مرات النقر : 484
عدد  مرات الظهور : 4,418,581 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 289
عدد  مرات الظهور : 4,418,577 
عدد مرات النقر : 246
عدد  مرات الظهور : 4,418,567 منتدى بقايا حنين
عدد مرات النقر : 459
عدد  مرات الظهور : 4,418,566

عدد مرات النقر : 75
عدد  مرات الظهور : 4,418,565 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 150
عدد  مرات الظهور : 4,415,993 
عدد مرات النقر : 71
عدد  مرات الظهور : 4,415,975 
عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 4,415,973

عدد مرات النقر : 152
عدد  مرات الظهور : 4,406,717 
عدد مرات النقر : 71
عدد  مرات الظهور : 4,406,7170 
عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 4,406,7161 
عدد مرات النقر : 762
عدد  مرات الظهور : 4,406,7162

عدد مرات النقر : 62
عدد  مرات الظهور : 695,0404 
عدد مرات النقر : 67
عدد  مرات الظهور : 694,7505 
عدد مرات النقر : 62
عدد  مرات الظهور : 694,6066 
عدد مرات النقر : 19
عدد  مرات الظهور : 694,4257
كلمة الإدارة


العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات إيمانية عامة

نفحات إيمانية عامة

من العبادات الفعلية: إنفاق المال

مكانة المال في الإسلام: من أعظم النعم على الإنسان نعمة المال إذا أحسن التصرف فيه كسباً وإنفاقاً، فإن لم يحسن التصرف فيه كان المال فتنة وبلاء. لذا حذر

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-09-2024, 08:40 PM
المهره♕ غير متواجد حالياً
    Female
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 14
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (07:37 AM)
آبدآعاتي » 157,820
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » المهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
 آوسِمتي » سلطانة  


/ نقاط: 0

المسابقة الدينية افضل مشارك  


/ نقاط: 0

الفائز الاول  


/ نقاط: 0

110  


/ نقاط: 0
 
افتراضي من العبادات الفعلية: إنفاق المال

Facebook Twitter




مكانة المال في الإسلام:
من أعظم النعم على الإنسان نعمة المال إذا أحسن التصرف فيه كسباً وإنفاقاً، فإن لم يحسن التصرف فيه كان المال فتنة وبلاء. لذا حذر الله سبحانه وتعالى من فتنة المال فقال: ﴿ إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلادُكُمْ فِتْنَةٌ وَاللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ ﴾ [التغابن: 15]، وقال أيضاً: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ﴾ [المنافقون: 9].
ولم يذم الإسلام المال إلا إذا جعله الإنسان غاية مسعاه، وألهاه المال عن واجباته من الطاعات، أو منع حق الله سبحانه وتعالى منه، يقول عز من قائل: ﴿ زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاءِ وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَآبِ ﴾ [آل عمران: 14].



ب) المال وسيلة لا غاية:
وهو وسيلة لا غاية فإن استخدم للعمل الصالح «فنعم المال الصالح للمرء الصالح» [1].
وليقوم المال بوظيفته أمر الله سبحانه وتعالى إنفاقه في الوجوه التي تحتاج إلى بذل وإنفاق ووسع دائرة الإنفاق، منع كنزه وتخصيصه بطبقة واحدة. فقال تعالى:﴿ آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ مُسْتَخْلَفِينَ فِيهِ ﴾ [الحديد: 7]، وقال: ﴿ لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ ﴾ [آل عمران: 92].
ج) سياسة الإسلام في المال:
وليعم المال طبقات المجتمع يوجه القرآن الكريم إلى توزيع الثروة في المجتمع فيقول عز من قائل: ﴿ مَا أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى فَلِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ كَيْ لا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ مِنْكُمْ وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ ﴾ [الحشر: 7].
وكلما اتسعت دائرة التداول المالي في المجتمع وكثرت الأيدي التي تتناوله تتضاعف الخدمات التي يقدمها المال، لذا ذم القرآن الكريم الذين يكنزون المال، وهددهم بالعقوبة الشديدة، لأنهم يمنعون المال من تقديم وظيفته الاجتماعية، وإيصال منافعه إلى عامة الناس فقال تعالى: ﴿ وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلَا يُنْفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ * يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لِأَنْفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنْتُمْ تَكْنِزُونَ ﴾ [التوبة: 34-35].
ومن أجل توزيع الثروة على طبقات المجتمع، جعل الإسلام الإرث واجباً، لا يحق للموروث أن يحرم أحد ورثته المستحقين من ميراثه، ما دامت شروط التوارث الشرعي متوفرة بينهما وقال عنه القرآن فريضة وسماها حدود الله، فقال تعالى: ﴿ يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ فَإِنْ كُنَّ نِسَاءً فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِنْ كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلِأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِنْ كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلِأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِنْ كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلِأُمِّهِ السُّدُسُ مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لا تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعاً فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً ﴾ [النساء: 11]، وقال: ﴿ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ * وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَتَعَدَّ حُدُودَهُ يُدْخِلْهُ نَارًا خَالِدًا فِيهَا وَلَهُ عَذَابٌ مُهِينٌ ﴾ [النساء: 13-14].
د) المال المذموم:
ولا ينبغي أن يذم المال لذاته، فهو وسيلة وأداة. وله فوائد دنيوية ودينية إن أحسن استخدامه ولعل من أهم فوائده الدينية:
1- إنفاقه على نفسه وعلى من يعول، واستخدامه في الطاعات: الحج والقربات وصلة الرحم والجهاد، وغيرها مما يشكل المال عنصراً هاماً في تحقيقها.



2- إنفاقه لدفع الضرر المادي والمعنوي عن نفسه وعرضه.
3- ما يحقق به الخير العام في المجتمع من بناء دور العلم والعبادة، وما يرتفق به المجتمع من الخدمات كالمستشفيات والطرق.
ومن أكثر أضرار المال الدينية:
أن يجر صاحبه إلى المعاصي، فالقدرة تحرك النفس وشهواتها إلى المعاصي وفتنة السراء أعظم من فتنة الضراء، والتوسع في المباحات يجعل النفس تتطلع إلى الشبهات ثم إلى المحرمات.
1- إذا تنعم بالمال وتطلعت النفس إلى المزيد، قد لا يستطيع تحقيق رغباتها من المال الحلال فيطرق باب الحرام ثم يقتحم فيه فيرتكب المحرمات للاستزادة من المال.
إن المال يحتاج إلى رعاية وإصلاح وكثيراً ما يشغل صاحبه عن العبادات وذكر الله فهو خسران، لذا حذر الله سبحانه وتعالى من ذلك: ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُلْهِكُمْ أَمْوَالُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ﴾ [المنافقون: 9].
وسطية الإسلام في المال:
كما تقدم مما ذكرناه فإن موقف الإسلام وسط - كما هي عادته في كل شيء - لم يعتبر المال رجساً وقذراً يتجنب، ولم يعتبره الغاية التي يسعى إليها.
• وأقر الإسلام غريزة حب التملك في الإنسان، وميلها إلى جمع المال والحرص على اقتنائه، يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: «لو كان لابن آدم واديان من ذهب لابتغى لهما ثالثاً، ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب، ويتوب الله على من تاب» [2].
وقال أيضاً: «يهرم ابن آدم، ويشب معه اثنتان: الأمل وحب المال»[3].
ولكن الإسلام دعا إلى تهذيب هذه الغريزة وإخضاعها لأوامر الشرع، لكيلا تحول الإنسان إلى وحش كاسر يفترس كل ما يصادفه. فدعا إلى القناعة: يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ليس الغنى عن كثرة العرض، إنما الغنى غنى النفس» [4].
وحذر من فتنة المال: يقول عز من قائل: ﴿ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ أَمَلاً ﴾ [الكهف: 46].



ودعا إلى عدم الحرص، وأمر بالاستغناء عما في أيدي الناس، وأن لا يذل نفسه في طلب المال. قال بعض الحكماء: استغن عمن شئت تكن نظيره، واحتج إلى من شئت تكن أسيره، وأحسن إلى من شئت تكن أميره[5].
ولا ينبغي ازدراء نعمة الله عليه، فأمر بشكر الله تعالى بما أنعم عليه، وأن ينظر إلى من دونه في المال والجاه، وأن لا ينظر إلى من فوقه في ذلك. قال أبو هريرة: (قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا نظر أحدكم إلى من فضله الله عليه في المال والخلق، فلينظر إلى من هو أسفل منه ممن فضل عليه»[6].



ودعا الإسلام إلى التوسط في الإنفاق، فلا يمسك حيث يجب البذل، ولا يبذل حيث يجب الإمساك يقول عز من قائل: ﴿ وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَاماً ﴾ [الفرقان: 67].
ويقول: ﴿ وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلَى عُنُقِكَ وَلا تَبْسُطْهَا كُلَّ الْبَسْطِ فَتَقْعُدَ مَلُوماً مَحْسُوراً ﴾ [الإسراء: 29]، إن المال وسيلة لا غاية، إن استخدام المال وفق شرع الله يحقق السعادة الدنيوية للإنسان ويكفي مسؤوليته الأخروية.
وإن بخل بالمال عن الطاعات، أو استعمله فيما لا يرضي الله تعالى كان وبالاً عليه في الدنيا والآخرة.

الموضوع الأصلي: من العبادات الفعلية: إنفاق المال || الكاتب: المهره♕ || المصدر: منتدى امسيات










رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المال, العبادات, الفعلية:, إنفاق

من العبادات الفعلية: إنفاق المال



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
روح العبادات همسة نفحات إيمانية عامة 11 04-02-2024 01:37 AM
حكم بذل الحاكم المسلم المال لدولة غير مسلمة نور نفحات إيمانية عامة 6 03-24-2024 01:17 PM
العبادات تعلِّمنا النظام نورة نفحات إيمانية عامة 6 03-24-2024 01:15 PM
هل تعرف كم عدد أنواع الماء في القرآن الكريم؟؟ اشراق نفحات قرآنية 4 03-20-2024 07:45 AM
معلومات مثيرة عن ثعلب الماء قَـلـبْღ عالم الحيوانات والنباتات 3 02-18-2024 11:56 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 08:32 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant