ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى
منتدى عشق الليالي
عدد مرات النقر : 484
عدد  مرات الظهور : 4,415,042 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 289
عدد  مرات الظهور : 4,415,038 
عدد مرات النقر : 246
عدد  مرات الظهور : 4,415,028 منتدى بقايا حنين
عدد مرات النقر : 459
عدد  مرات الظهور : 4,415,027

عدد مرات النقر : 75
عدد  مرات الظهور : 4,415,026 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 150
عدد  مرات الظهور : 4,412,454 
عدد مرات النقر : 71
عدد  مرات الظهور : 4,412,436 
عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 4,412,434

عدد مرات النقر : 152
عدد  مرات الظهور : 4,403,178 
عدد مرات النقر : 71
عدد  مرات الظهور : 4,403,1780 
عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 4,403,1771 
عدد مرات النقر : 762
عدد  مرات الظهور : 4,403,1772

عدد مرات النقر : 62
عدد  مرات الظهور : 691,5014 
عدد مرات النقر : 67
عدد  مرات الظهور : 691,2115 
عدد مرات النقر : 62
عدد  مرات الظهور : 691,0676 
عدد مرات النقر : 19
عدد  مرات الظهور : 690,8867
كلمة الإدارة


العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات من السنة النبوية

نفحات من السنة النبوية

رحمة النبي في الزكاة والصدقة

لا شك أن الأمم لا تقوم إلا ببذل وعطاء, ولا شك أن هناك الكثير من الأمور في الدولة والمجتمع تحتاج إلى إنفاق وبسخاء, ومن هنا جاء الحضُّ على الإنفاق في

1 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-01-2024, 04:22 PM
عاشق الغاليه غير متواجد حالياً
Iraq     Male
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 62
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » اليوم (01:27 AM)
آبدآعاتي » 167,476
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
 التقييم » عاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond reputeعاشق الغاليه has a reputation beyond repute
 آوسِمتي » وسام 1000 مشاركة  


/ نقاط: 0

وسام 1000موضوع  


/ نقاط: 0

وسام العيد  


/ نقاط: 0

105  


/ نقاط: 0
 
افتراضي رحمة النبي في الزكاة والصدقة

Facebook Twitter




لا شك أن الأمم لا تقوم إلا ببذل وعطاء, ولا شك أن هناك الكثير من الأمور في الدولة والمجتمع تحتاج إلى إنفاق وبسخاء, ومن هنا جاء الحضُّ على الإنفاق في كتاب الله تعالى, وفي سنة نبيه صلى الله عليه وسلم كثيرًا جدًّا..
لكن مع كون هذا الإنفاق مهمًّا إلا أن رحمة الله عز وجل قضت أن تكون الزكاة قليلة جدًّا بالقياس إلى حجم المال المكنوز, فالزكاة لا تزيد على ربع العشر في المال, وهذه رحمة بالغة من الله عز وجل, غير أن الله تعالى فتح مجال الصدقات واسعًا أمام المسلمين, لينفق ذو سَعَةٍ من سَعَتِه, ولتسعد الأمة بكاملها بسخاء أغنيائها..
صور من رحمة النبي في الإنفاق والصدقة

ومع كون أمر الإنفاق والصدقات أمرًا محمودًا لا شك في ذلك, إلا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان من رحمته أنه يضبط حب المسلم المؤمن للإنفاق بضوابط الرحمة والرأفة واليسر, حتى يكاد يمنع بعض الناس من التصدق لشعوره أنهم قد أفرطوا في ذلك!!
وهذا ما لا أعتقد أبدًا أنه موجود في أي قانون من قوانين العالم..
عندما أخطأ كعب بن مالك رضي الله عنه بتخلفه عن جيش المسلمين الخارج إلى تبوك أراد أن يُكفِّر عن ذنبه بأن يتصدق بكل ماله.
قال كعب بن مالك رضي الله عنه لرسول الله صلى الله عليه وسلم: "يا رسول الله إِنَّ مِنْ تَوْبَتِي أَنْ أَنْخَلِعَ مِنْ مَالِي صَدَقَةً إِلَى اللَّهِ وَإِلَى رَسُولِهِ‏ صلى الله عليه وسلم ‏قَالَ: ‏"‏أَمْسِكْ عَلَيْكَ بَعْضَ مَالِكَ فَهُوَ خَيْرٌ لَكَ", قُلْتُ: فَإِنِّي أُمْسِكُ سَهْمِي الَّذِي ‏بِخَيْبَرَ"[1].
ورسول الله في هذا الموقف أرحم بكعب بن مالك من كعب نفسه, وأرحم بعيال كعب من رحمته هو بعياله!!
إنه يعلم أن هذا اندفاع عاطفي نتيجة تأثره بتوبة الله عليه, ولذلك يمنعه من أخذ قرار قد يؤثر عليه سلبًا مستقبلاً, وقد يقوده إلى الندم, وقد يؤدي به إلى العِوز والحاجة, وهذا كله مرفوض ومنكر, والرسول برحمته الواسعة يدرك كل هذه الأبعاد, ولذلك منعه..
وعلى فراش المرض ظن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه أنه سيموت فأراد أن يأخذ نفس القرار بالتصدق بكل ماله, فماذا كان موقف رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟! يروي سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه فيقول: جَاءَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏يَعُودُنِي مِنْ وَجَعٍ اشْتَدَّ بِي زَمَنَ حَجَّةِ الْوَدَاعِ فَقُلْتُ: بَلَغَ بِي مَا تَرَى وَأَنَا ذُو مَالٍ وَلا يَرِثُنِي إِلا ابْنَةٌ لِي أَفَأَتَصَدَّقُ بِثُلُثَيْ مَالِي؟ قَالَ: "لا", قُلْتُ: بِالشَّطْرِ قَالَ: "لا", قُلْتُ: الثُّلُثُ قَالَ: "الثُّلُثُ كَثِيرٌ, أَنْ تَدَعَ وَرَثَتَكَ أَغْنِيَاءَ خَيْرٌ مِنْ أَنْ تَذَرَهُمْ عَالَةً يَتَكَفَّفُونَ النَّاسَ, وَلَنْ تُنْفِقَ نَفَقَةً تَبْتَغِي بِهَا وَجْهَ اللَّهِ إِلاَّ أُجِرْتَ عَلَيْهَا حَتَّى مَا تَجْعَلُ فِي فِي امْرَأَتِكَ"[2].
إنه منهج ثابت إذن!!
إنه مع حاجة الأمة للمال إلا أن الرحمة تقتضي أن يُمسك المسلم بعض ماله, وهنا يحدده رسول الله صلى الله عليه وسلم ‏بالثلثين, ويسمح بإنفاق الثلث في سبيل الله, ويوضح أن ذلك كثير, بمعنى أن لو أنفقت أقل من ذلك فلا حرج عليك مطلقًا, بل أنت محمود مأجور إن شاء الله تعالى, ثم إنه يشير في إبداع وروعة في آخر الحديث إلى أن اللقمة التي تضعها في فم امرأتك هي من الصدقة المتقبلة, فيوضِّح هنا أن هذا الإنفاق على البيت والأسرة ليس مذمومًا, بل على العكس هو واجب عظيم, ومسئولية حتمية, والتقصير فيها لا يُتَوَقَّع من مؤمن..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "دِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ, وَدِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ فِي رَقَبَةٍ, وَدِينَارٌ تَصَدَّقْتَ بِهِ عَلَى مِسْكِينٍ, وَدِينَارٌ أَنْفَقْتَهُ عَلَى أَهْلِكَ, أَعْظَمُهَا أَجْرًا الَّذِي أَنْفَقْتَهُ عَلَى أَهْلِكَ"[3].
هل هناك مُوَافَقة للفطرة أعظم من ذلك؟!
وفي موقف عجيب يرويه لنا أبو هريرة رضي الله عنه على جانب كبير من رحمته بالأمة..
20493_image003.jpgلقد وقف رسول الله صلى الله عليه وسلم يومًا يُحفِّز الناس على الصدقة, فقال: "تَصَدَّقُوا" فَقَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللَّهِ عِنْدِي دِينَارٌ قَالَ: "تَصَدَّقْ بِهِ عَلَى نَفْسِكَ", قَالَ: عِنْدِي آخَرُ قَالَ: "تَصَدَّقْ بِهِ عَلَى زَوْجَتِكَ", قَالَ: عِنْدِي آخَرُ, قَالَ: "تَصَدَّقْ بِهِ عَلَى وَلَدِكَ", قَالَ: عِنْدِي آخَرُ, قَالَ: "تَصَدَّقْ بِهِ عَلَى خَادِمِكَ", قَالَ: عِنْدِي آخَرُ, قَالَ: "أَنْتَ أَبْصَرُ!"[4].
إن رسول الله في هذا الموقف يرحم هذا الرجل الفقير الذي لا يملك إلا دنانير معدودة, فأمره أن ينفق على نفسه وزوجته وولده وخادمه قبل أن يفكر في الصدقة, ثم أشار في الحديث إشارتين في غاية اللطف, حيث قال في الأولى للرجل: "تصدق به على نفسك", وتابع استخدام كلمة "تصدق" على الزوجة والولد والخادم, لكي لا يشعر الرجل بغضاضة أو ألم لأنه لا يتصدق بالمعنى الذي يفهمه الناس, وهو التصدق على الغريب, فأكد له أن ما يفعله هذا هو صدقة, بل وصدقة مقدمة على غيرها..
وأما الإشارة الثانية ففي آخر الحديث حيث قال له عندما ذكر له دينارًا متبقيًا عنده بعد الإنفاق على البيت, قال: "أنت أبصر!", فهو هنا لا يلزمه بإنفاق هذا الدينار الزائد على الفقراء, بل يحيله إلى رؤية الرجل, فقد يجد له مصرفًا مهمًّا في بيته, وقد يُوسِّع به على نفسه وأسرته, أو قد ينفقه خارج البيت في سبيل الله..
إن الرجل فقير, وليس عليه زكاة, فليفعل في القليل الذي معه ما يشاء!
أي توازن ورحمة وحكمة!!
وأكثر من ذلك.. فرسول الله صلى الله عليه وسلم يعلم أن الإنسان جُبِلَ على حُبِّ رَحِمِه وأقاربه, فلم يجعل الإنفاق فقط على العائلة القريبة المكونة من الزوجة والآباء والأولاد, إنما وسَّع الأمر, وجعله في الرحم بكامله, بل إنه مجَّد الصدقة التي تُنفَقُ على الرَّحِم مع أن الإنسان يفعلها وهو راضٍ مختار..
لقد جاءته زينب[5] امرأة عبد الله بن مسعود رضي الله عنه تسأله سؤالاً عجيبًا عن الصدقة قَالَتْ: يَا نَبِيَّ اللَّهِ, إِنَّكَ أَمَرْتَ الْيَوْمَ بِالصَّدَقَةِ وَكَانَ عِنْدِي حُلِيٌّ لِي فَأَرَدْتُ أَنْ أَتَصَدَّقَ بِهِ فَزَعَمَ ابْنُ مَسْعُودٍ أَنَّهُ وَوَلَدَهُ أَحَقُّ مَنْ تَصَدَّقْتُ بِهِ عَلَيْهِمْ فَقَالَ النَّبِيُّ r: "صَدَقَ ابْنُ مَسْعُودٍ, زَوْجُكِ وَوَلَدُكِ أَحَقُّ مَنْ تَصَدَّقْتِ بِهِ عَلَيْهِمْ"[6].
إن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه فقير, وزوجته غنية, وفي عُرْفِ الناس أنها من الممكن أن تساعد زوجها بالمال, لا على سبيل الصدقة ولكن على سبيل التعاون في الحياة, ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يلفت الأنظار هنا إلى أن هذا العطاء صدقة منها عليه؛ لأن النفقة على الرجل فقط, فإذا أعطته المرأة من مالها, صار هذه صدقة منها عليه, ولذلك أخذ الفقهاء من هذا الموقف أن المرأة يجوز لها أن تخرج زكاة مالها -وليس الصدقة فقط- إلى زوجها إن كان فقيرًا مستحق الصدقة[7]!!
وهذا -والله- أبلغ رحمة, وأعظم اليسر..
دين التوازن

إن الإسلام ليس دينًا يهدف إلى مصادرة أموال الناس, أو أكل ثرواتهم, أو تحجيم قدراتهم المالية.. إن الإسلام دين التوازن والشمول, ودين الرحمة واليسر, وهو يهدف إلى عيش رغيد في الدنيا والآخرة معًا, ولعل دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي جمع فيه بين خير الدين والدنيا والآخرة يوضح رؤية الإسلام للحياة..
قال: "اللَّهُمَّ أَصْلِحْ لِي دِينِي الَّذِي هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِي, وَأَصْلِحْ لِي دُنْيَايَ الَّتِي فِيهَا مَعَاشِي, وَأَصْلِحْ لِي آخِرَتِي الَّتِي فِيهَا مَعَادِي, وَاجْعَلْ الْحَيَاةَ زِيَادَةً لِي فِي كُلِّ خَيْرٍ, وَاجْعَلْ الْمَوْتَ رَاحَةً لِي مِنْ كُلِّ شَرٍّ"[8].
وصدق رب العزة في وصفه لنبي الرحمة صلى الله عليه وسلم حين قال: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ} [الأنبياء: 107].
[1] البخاري: كتاب الزكاة, باب لا صدقة إلا عن ظهر غني, ومسلم في التوبة باب حديث توبة كعب بن مالك وصاحبيه (2769), والترمذي (3102), والنسائي (3824), وأبو داود (3317), وأحمد (15827), وابن حبان (3370).

[2] البخاري: كتاب المرضى, باب ما رُخِّصَ للمريض أن يقول: إني وَجِعٌ, أو وَارَأْسَاهُ, أو اشتد بي الوجع (5344), ومسلم: كتاب الوصية, باب الوصية بالثلث (1628), والترمذي (2116), وأبو داود (2864), وأحمد (1524), وابن حبان (4249), ومالك برواية يحيى الليثي (1456), وبرواية محمد بن الحسن الشيباني (735).

[3] مسلم: كتاب الزكاة, باب فضل النفقة على العيال والمملوك, وإثم من ضيَّعهم أو حبس نفقتهم عنهم (955), وأحمد (10123).

[4] النسائي (2535), وأبو داود (1691), وأحمد (7413), وابن حبان (4235), والحاكم (1514), وقال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يُخرِّجاه, وقال الألباني في الترغيب والترهيب: صحيح (1958).

[5] زينب بنت عبد الله الثقفية, وقيل: بل اسمها ريطة امرأة عبد الله بن مسعود. قال لها رسول الله r "إذا خرجت إلى العشاء الآخرة فلا تَمَسِّي طِيبًا". الإصابة الترجمة (11235), (11198), أسد الغابة6/125.

[6] البخاري: كتاب الزكاة, باب الزكاة على الأقارب (1393), ومسلم: كتاب الزكاة, باب فضل النفقة والصدقة على الأقربين والزوج والأولاد والوالدين ولو كانوا مشركين (1000), وابن خزيمة (2462), وابن حبان (5744).

[7] ابن قدامة: المغني 2/509, الشوكاني: نيل الأوطار 4/246.

[8] مسلم: كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار, باب التعوذ من شر ما عمل ومن شر ما لم يعمل (2720), والبخاري في الأدب المفرد (668).

الموضوع الأصلي: رحمة النبي في الزكاة والصدقة || الكاتب: عاشق الغاليه || المصدر: منتدى امسيات










عدد مرات النقر : 29
عدد  مرات الظهور : 1,772,1953

رد مع اقتباس
قديم 04-01-2024, 08:43 PM   #2



 
 عضويتي » 21
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (06:13 AM)
آبدآعاتي » 172,525
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » همسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

همسة متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير




رد مع اقتباس
قديم 04-01-2024, 11:17 PM   #3



 
 عضويتي » 14
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (07:37 AM)
آبدآعاتي » 157,820
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » المهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond repute
ى÷ ¾ى¾ ~
 آوسِمتي »
 

المهره♕ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزآك الله خيرا
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
وَ جعله في ميزآن حسناتك ..




رد مع اقتباس
قديم 04-02-2024, 12:16 PM   #4



 
 عضويتي » 63
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » اليوم (06:03 AM)
آبدآعاتي » 98,575
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » الأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond reputeالأمير has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

الأمير متواجد حالياً

افتراضي



.
.
.
.
أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ..
دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم
الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ ،
لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ .




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الزكاة, النبي, رحلة, والصدقة

رحمة النبي في الزكاة والصدقة



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رحلة سياحية إلى 3 جزر صيفا عاشق الغاليه الـسِـيَـآحـةُ وَ الـسـفـرِ 4 04-20-2024 08:05 PM
رحلة سياحية إلى عمّان الوجهة الجامعة بين التاريخ والحداثة قَـلـبْღ الـسِـيَـآحـةُ وَ الـسـفـرِ 3 04-02-2024 04:26 PM
مدينة باشاراش رحلة إلى أحد الأساطير الألمانية عاشق الغاليه الـسِـيَـآحـةُ وَ الـسـفـرِ 5 04-02-2024 04:26 PM
القول المعروف والصدقة قَـلـبْღ نفحات إيمانية عامة 4 04-02-2024 01:29 AM
إشراقات رحلة عبر الزمن والتكنولوجيا نور النفحات الرمضانية 4 03-22-2024 11:15 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 07:52 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant