شجرة تابوبيا روزا

شجرة تابوبيا روزا

شجرة تابوبيا روزا Tabebuia rosea أو التابوبيا الوردية هي أشجار استوائية تعمر طويلا وتتحمل مختلف الظروف المناخية.
يمكن زراعة التابوبيا الوردية في الدول العربية كالسعودية لتحملها الحرارة المتقلبة ولتوافر ظروف زراعتها.
تتميز شجرة التابوبيا الوردية بأوراقها الدائمة الخضرة وأزهار وردية جميلة تجعل منها شجرة مناسبة لحديقتك أو الممرات المؤدية لباب منزلك.
تعتبر من أشجار الزينة المميزة وهي أيضا مصدر للرحيق حيث يتغذى عليها النحل إذ تعتبر أزهارها من الزهور العاسلة.
تشتهر هذه الأشجار في كثير من الأحيان بإزهارها المذهل واللون الوردي الملفت، على شكل بوق، وردي أرجواني إلى أزهار بيضاء
(2-4 بوصات) مع حناجر صفراء تتفتح في مجموعات (حتى 30 زهرة لكل عنقود) في أوقات مختلفة خلال العام.
يعتمد جدول الإزهار جزئيًا على المناخ الذي تنمو فيه الشجرة، في المناخات بين الفترة الممتدة بين شهري (مارس – مايو)
تنخفض أوراق هذه الشجرة عادةً في بداية موسم الجفاف الشديد.
مميزات أشجار تابوبيا روزا Tabebuia rosea
الاسم العلمي: Tabebuia rosea
الفصيلة: Bignoniaceae
النوع: أوراق عريضة دائمة الخضرة
الارتفاع: يمكن أن يصل ارتفاعها الي 30 مترا.
الموطن الأصلي: كوبا، كولومبيا، الاكوادور
الازهار: أزهار أرجوانية وردية بيضاء مع حلق أصفر، حيث تنمو عادة في فصل الربيع عندما يصل ارتفاع النباتات إلى 3 أمتار.
الاستخدام المقترح: شجرة الظل وذلك راجع لشكلها العريض المتفرع الذي تصبح عليه عند اكتمال النمو، أو شجرة الشارع بفضل مميزاتها الجمالية.
الأوراق: دائمة الخضرة
الظروف المناسبة للزراعة والنمو
نوع التربة: يمكن زراعة هذه الشجرة باستعمال أنواع مختلفة من التربة، شرط أن تكون جيدة التصريف.
التعرض: شمس ساطعة.
الري: وتيرة ري معتدلة.
الصيانة: لا تحتاج هذه الشجرة وتيرة صيانة عالية.

الموضوع الأصلي: شجرة تابوبيا روزا || الكاتب: همسة || المصدر: منتدى امسيات

نورة ,المهره معجبون بهذا

المصدر: منتدى امسيات - من قسم: عالم الحيوانات والنباتات

تسلم كفوفك ..
لطيب الجهد وَ تمُيز العطاء
لاحرمنا الله روائِع مجهوداتك
تقديري

إنتقاء ثري بالذائـقه الراقية

سلمت الايادي


ودام رقي ذوقك

بإنتظا ر القادم بشوق



كل الود لروحك

سيدتي الغاليه حتى لا أشوه جمال ماكتبت ورسمت أناملكِ وريشتك سوف

أكون هنا في محل شاكر مثني عليكِ لما قمتِ به من جمال وفن

وإبداع رااقي في هذا المساء تقبلي مني جل شكري

وسبغ ودي وثنائي أبعثها إليكِ عبر وريقاات

ذلك الورد الذي يكون منكسراً مخذولاً بين يديكِ

إجلالاً وخجلاً منكِ ومن يديكِ



فما رايت هنا وتمتعت عيني بما شاهدت

من فن وكلمات يعجز قلمي عن مجاراتها

دمتِ سيدتي بكل ود ومحبة

.
.
.
.
أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ..
دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم
الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ ،
لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ .