ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 675
عدد  مرات الظهور : 16,328,227 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 559
عدد  مرات الظهور : 16,328,223 
عدد مرات النقر : 426
عدد  مرات الظهور : 16,328,213 
عدد مرات النقر : 961
عدد  مرات الظهور : 16,316,3622

عدد مرات النقر : 124
عدد  مرات الظهور : 16,328,211 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 16,325,639 
عدد مرات النقر : 114
عدد  مرات الظهور : 16,325,621 
عدد مرات النقر : 137
عدد  مرات الظهور : 16,325,619
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 89
عدد  مرات الظهور : 8,926,2288 
عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 8,925,9449

عدد مرات النقر : 97
عدد  مرات الظهور : 8,925,2590 
عدد مرات النقر : 35
عدد  مرات الظهور : 8,924,0091

عدد مرات النقر : 88
عدد  مرات الظهور : 8,922,2792 
عدد مرات النقر : 46
عدد  مرات الظهور : 8,921,8693

العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات من السنة النبوية

نفحات من السنة النبوية

الجانب الرباني في حياة المصطفى

******** القرآن هو الروح الذي به حياة كل مخلوق؛ فالقرآن الكريم هو الكتاب الخالد لهذه الأمة، ودستورها الشامل وحاديها الهادي، وقائدها الأمين، كما أنه الكتاب الخالد للدعوة الإسلامية، ودليلها في

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-10-2024, 05:50 AM
نور غير متواجد حالياً
Egypt     Female
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 61
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (11:46 AM)
آبدآعاتي » 500,030
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
 آوسِمتي » مديرة شؤون المنتديات  


/ نقاط: 0

المديرة التنفيذية للموقع  


/ نقاط: 0

وسام التكريم الإداري  


/ نقاط: 0

الادارة الملكية  


/ نقاط: 0
 
افتراضي الجانب الرباني في حياة المصطفى

Facebook Twitter







الرباني rjm89863.png

********
القرآن هو الروح الذي به حياة كل مخلوق؛ فالقرآن الكريم هو الكتاب الخالد لهذه الأمة، ودستورها الشامل
وحاديها الهادي، وقائدها الأمين، كما أنه الكتاب الخالد للدعوة الإسلامية، ودليلها في الحركة في كل حين،
وله أهمية كبيرة في حياة الفرد والأسرة والمجتمع والدولة والأمة؛ فهو يعالج بناء هذا الإنسان نفسه، بناء
شخصيته وضميره وعقله وتفكيره، ويشرع من التشريعات ما يحفظ كيان الأسرة؛ تظللها السكينة وتحفها
المودة والرحمة، كما يعالج بناء المجتمع الإنساني الذي يسمح لهذا الإنسان بأن يحسن استخدام الطاقات
الكامنة في المجتمع، ويؤسس للدولة القوية المهيبة المستقلة، وينشد الأمة القوية المتماسكة الشاهدة على العالمين.

ولقد كان رسولنا المصطفى ـ صلى الله عليه وسلم، ونحن في شهر مولده ـ ترجمة حية لهذا القرآن على الأرض
حيث روى الإمام أحمد في مسنده بسند صحيح عن سعد بن هشام بن عامر قال: أتيت عائشة فقلت يا أم المؤمنين
أخبريني بخلق رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت: كان خلقه القرآن أما تقرأ القرآن قول الله عز و جل:
"وإنك لعلي خلق عظيم".

إن شخص رسولنا عليه الصلاة والسلام قد توفر فيه ما يمكن أن يتوفر في إنسان من الكمال الإنساني، وقد ضرب
المثل الأعلى في كل مجال من مجالات الحياة، فما بالك بالجانب الرباني الروحي النفسي؟!

لم نقرأ مرة أو يروَ عن النبي رواية تقضي بأنه شغل يوما عن ربه، وتلهى بمسئولياته ـ وما أكثرها ـ عن الوقوف
بين يدي مولاه، فهو زوج لتسع نسوة كل زوجة لها حاجات ورغبات وتطلعات وأشواق، وله أصحاب وأمة يقوم
على تربيتها وتبليغها، وإقامة الحجة عليها، وتبليغ الدعوة لها، وأمامه أعداء متنوعون: فهذه الجبهة الوثنية، وتلك
الجبهة اليهودية، وهذه النصرانية البيزنطية، وداخل الدولة الطابور الخامس من المنافقين الذين يظهرون الإسلام
ويبطنون الكفر، ورغم هذا كله لم يفتر يوما من الأيام أو ليلة من الليالي عن عبادة ربه، والعيش
في ظلال محبته ولذة مناجاته.

ما أحوجنا اليوم أن نعيد إلى أرواحنا التوازن، ونحن نمر في زمن بعد ثورة كانت بمثابة الزلزال الذي لا تزال
أصداؤه تتردد حتى اليوم في صورة انفلات شامل، وجدال ومراء، يقسي القلوب ويجفف الأرواح ويشوه النفوس.

وفي عصور ما بعد الأحداث الكبرى تكون الأمة المسلمة في حاجة إلى قراءة جديدة لمصدري الوحي: القرآن والسنة
والسيرةُ جزء من هذا، فهي التطبيق العملي للإسلام، واستلهام هذا كله للنهضة بواقعنا، والعيش بتوازن في حياتنا.

ومن حسن حظنا، ومن مقومات فخرنا وعزنا أن سيرة رسولنا مدونة بكل ما فيها، بما لم يتوفر لنبي من الأنبياء أو
لرسول من الرسل، ليس في سيرته أسرار ولا دهاليز ولا سراديب ولا أنساق مغلقة ولا خصوصيات، وإنما هي
مكشوفة واضحة، ومروية جيلا بعد جيل، حتى الأمور الخاصة رواها تسع نسوة، إن نسيتْ واحدة ذكرتها الأخرى.

فليكن شهر ربيع الأول: شهر قراءة جديدة لسيرة المصطفى عليه الصلاة والسلام، واستلهام ما فيها من جوانب
ربانية شاملة، تعيد التوازن إلى نفوسنا، والصدق في أقوالنا، والجودة والإتقان في أفعالنا؛ فهذا هو مناط الفلاح
والنجاح والخلود، ومنبع الفخر والتحضر لدعوتنا وبلدنا وأمتنا.

الموضوع الأصلي: الجانب الرباني في حياة المصطفى || الكاتب: نور || المصدر: منتدى امسيات










عدد مرات النقر : 43
عدد  مرات الظهور : 6,952,2583

رد مع اقتباس
قديم 06-10-2024, 08:35 AM   #2



 
 عضويتي » 370
 جيت فيذا » Jun 2024
 آخر حضور » 06-10-2024 (08:41 AM)
آبدآعاتي » 10
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » الشامخ is on a distinguished road
 

الشامخ غير متواجد حالياً

افتراضي



شكرا لكم على المجهود




رد مع اقتباس
قديم 06-10-2024, 09:44 AM   #3



 
 عضويتي » 90
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » اليوم (06:01 AM)
آبدآعاتي » 3,786
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » نزف القلم is a jewel in the roughنزف القلم is a jewel in the roughنزف القلم is a jewel in the rough
 آوسِمتي »
 

نزف القلم غير متواجد حالياً

افتراضي



جزآك آللـه خـــــــــــــــير
وجعله في ميزآن حسنآتكـ ..
ربي لايحرمنآ منك ومن تميززك فآئق آلحدود
بـآرك آلله فيـك ووفقك




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المصطفى, الجانب, الرباني, حياة

الجانب الرباني في حياة المصطفى



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
- محمد المصطفى الشنقيطي ~ جلال الدين المعلومات العامه والثقافيه.التراث و الحضارات 5 04-20-2024 08:20 PM
صفحات من هدي المصطفى صلى الله عليه وسلم نور نفحات من السنة النبوية 3 04-14-2024 06:02 AM
الجانب المظلم من المراهقة.. كيف نحمي أبناءنا وبناتنا من التنمر؟ قَـلـبْღ رأي وَ نــقــاش 4 04-03-2024 11:21 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 08:42 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
اختصار الروابط