ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 643
عدد  مرات الظهور : 7,891,283 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 385
عدد  مرات الظهور : 7,891,279 
عدد مرات النقر : 322
عدد  مرات الظهور : 7,891,269 
عدد مرات النقر : 864
عدد  مرات الظهور : 7,879,4182

عدد مرات النقر : 101
عدد  مرات الظهور : 7,891,267 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 197
عدد  مرات الظهور : 7,888,695 
عدد مرات النقر : 96
عدد  مرات الظهور : 7,888,677 
عدد مرات النقر : 108
عدد  مرات الظهور : 7,888,675
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 55
عدد  مرات الظهور : 489,2848 
عدد مرات النقر : 51
عدد  مرات الظهور : 489,0009

عدد مرات النقر : 57
عدد  مرات الظهور : 488,3150 
عدد مرات النقر : 1
عدد  مرات الظهور : 487,0651

عدد مرات النقر : 54
عدد  مرات الظهور : 485,3352 
عدد مرات النقر : 6
عدد  مرات الظهور : 484,9253

العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات إيمانية عامة

نفحات إيمانية عامة

شريعة الإحسان

في آيتين من كتاب الله أمر سبحانه عباده بالإحسان لكل شيء بعد أمره بإفراده بالعبادة و الإخلاص المطلق له وحده في كل عمل . و أول من يستحق الإحسان هم

1 معجبون
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-18-2024, 09:44 PM
عنيده غير متواجد حالياً
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 3
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » 05-10-2024 (05:31 PM)
آبدآعاتي » 6,536
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » عنيده is a splendid one to beholdعنيده is a splendid one to beholdعنيده is a splendid one to beholdعنيده is a splendid one to beholdعنيده is a splendid one to beholdعنيده is a splendid one to beholdعنيده is a splendid one to beholdعنيده is a splendid one to behold
 آوسِمتي » وسام 1000 مشاركة  


/ نقاط: 0
 
افتراضي شريعة الإحسان

Facebook Twitter






في آيتين من كتاب الله أمر سبحانه عباده بالإحسان لكل شيء بعد أمره بإفراده بالعبادة و الإخلاص المطلق له وحده في كل عمل .
و أول من يستحق الإحسان هم الوالدان ثم عدد سبحانه أوجه الإحسان المطلوبة و التي عمت و شملت القرابة و الجيرة و اليتامى و المساكين و عابري السبيل .
ثم إذا ما أديت ما طلب منك إياك أن تختال أو تنظر لعملك نظرة المغتر فما فعلته إلا بتوفيق الله و قدرته و هدايته لك .
و حذر سبحانه من غل اليد عن الإحسان و كتمان الخير سواء كان الخير مالاً أو علماً أو جاهاً .
ثم توعد سبحانه الكافرين و أنذرهم بطشه و عقابه الأليم المهين .
فاشتر نفسك يا عبد الله قبل أن ينفع مال و لا بنون .
قال عز و جل :
{ وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالا فَخُورًا * الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا } [ النساء 36 و 37 ] .
قال السعدي في تفسيره :
يأمر تعالى عباده بعبادته وحده لا شريك له، وهو الدخول تحت رق عبوديته، والانقياد لأوامره ونواهيه، محبة وذلا وإخلاصا له، في جميع العبادات الظاهرة والباطنة.
وينهى عن الشرك به شيئا لا شركا أصغر ولا أكبر، لا ملكا ولا نبيا ولا وليا ولا غيرهم من المخلوقين الذين لا يملكون لأنفسهم نفعا ولا ضرا ولا موتا ولا حياة ولا نشورا، بل الواجب المتعين إخلاص العبادة لمن له الكمال المطلق من جميع الوجوه، وله التدبير الكامل الذي لا يشركه ولا يعينه عليه أحد. ثم بعد ما أمر بعبادته والقيام بحقه أمر بالقيام بحقوق العباد الأقرب فالأقرب. فقال: { وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا } أي: أحسنوا إليهم بالقول الكريم والخطاب اللطيف والفعل الجميل بطاعة أمرهما واجتناب نهيهما والإنفاق عليهما وإكرام من له تعلق بهما وصلة الرحم التي لا رحم لك إلا بهما. وللإحسان ضدان، الإساءةُ وعدمُ الإحسان. وكلاهما منهي عنه.
{ وَبِذِي الْقُرْبَى } أيضا إحسانا، ويشمل ذلك جميع الأقارب، قربوا أو بعدوا، بأن يحسن إليهم بالقول والفعل، وأن لا يقطع برحمه بقوله أو فعله.
{ وَالْيَتَامَى } أي: الذين فقدوا آباءهم وهم صغار، فلهم حق على المسلمين، سواء كانوا أقارب أو غيرهم بكفالتهم وبرهم وجبر خواطرهم وتأديبهم، وتربيتهم أحسن تربية في مصالح دينهم ودنياهم.
{ وَالْمَسَاكِين } وهم الذين أسكنتهم الحاجة والفقر، فلم يحصلوا على كفايتهم، ولا كفاية من يمونون، فأمر الله تعالى بالإحسان إليهم، بسد خلتهم وبدفع فاقتهم، والحض على ذلك، والقيام بما يمكن منه.
{ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى } أي: الجار القريب الذي له حقان حق الجوار وحق القرابة، فله على جاره حق وإحسان راجع إلى العرف. { وَ } كذلك { الْجَارِ الْجُنُبِ } أي: الذي ليس له قرابة. وكلما كان الجار أقرب بابًا كان آكد حقًّا، فينبغي للجار أن يتعاهد جاره بالهدية والصدقة والدعوة واللطافة بالأقوال والأفعال وعدم أذيته بقول أو فعل.
{ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ } قيل: الرفيق في السفر، وقيل: الزوجة، وقيل الصاحب مطلقا، ولعله أولى، فإنه يشمل الصاحب في الحضر والسفر ويشمل الزوجة. فعلى الصاحب لصاحبه حق زائد على مجرد إسلامه، من مساعدته على أمور دينه ودنياه، والنصح له؛ والوفاء معه في اليسر والعسر، والمنشط والمكره، وأن يحب له ما يحب لنفسه، ويكره له ما يكره لنفسه، وكلما زادت الصحبة تأكد الحق وزاد.
{ وَابْنِ السَّبِيلِ } وهو: الغريب الذي احتاج في بلد الغربة أو لم يحتج، فله حق على المسلمين لشدة حاجته وكونه في غير وطنه بتبليغه إلى مقصوده أو بعض مقصوده وبإكرامه وتأنيسه .
{ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ } : أي: من الآدميين والبهائم بالقيام بكفايتهم وعدم تحميلهم ما يشق عليهم وإعانتهم على ما يتحملون، وتأديبهم لما فيه مصلحتهم. فمن قام بهذه المأمورات فهو الخاضع لربه، المتواضع لعباد الله، المنقاد لأمر الله وشرعه، الذي يستحق الثواب الجزيل والثناء الجميل، ومن لم يقم بذلك فإنه عبد معرض عن ربه، غير منقاد لأوامره، ولا متواضع للخلق، بل هو متكبر على عباد الله معجب بنفسه فخور بقوله، ولهذا قال: { إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالا } أي: معجبا بنفسه متكبرًا على الخلق { فَخُورًا } يثني على نفسه ويمدحها على وجه الفخر والبطر على عباد الله، فهؤلاء ما بهم من الاختيال والفخر يمنعهم من القيام بالحقوق. ولهذا ذمهم بقوله: { الَّذِينَ يَبْخَلُونَ } أي: يمنعون ما عليهم من الحقوق الواجبة. { وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ } بأقوالهم وأفعالهم { وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ } أي: من العلم الذي يهتدي به الضالون ويسترشد به الجاهلون فيكتمونه عنهم، ويظهرون لهم من الباطل ما يحول بينهم وبين الحق. فجمعوا بين البخل بالمال والبخل بالعلم، وبين السعي في خسارة أنفسهم وخسارة غيرهم، وهذه هي صفات الكافرين، فلهذا قال تعالى: { وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُهِينًا } أي: كما تكبروا على عباد الله ومنعوا حقوقه وتسببوا في منع غيرهم من البخل وعدم الاهتداء، أهانهم بالعذاب الأليم والخزي الدائم. فعياذًا بك اللهم من كل سوء

الموضوع الأصلي: شريعة الإحسان || الكاتب: عنيده || المصدر: منتدى امسيات










رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

شريعة الإحسان



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وصفات رمضان سهلة و سريعة -وصفات 2024 نورة المائدة الرمضانية 4 03-23-2024 07:49 PM
وصفات رمضان -وصفات سهلة و سريعة - اكلات رمضان 2024 نورة المائدة الرمضانية 3 03-23-2024 07:39 PM
اغتنام الفرص والمبادرة إلى الإحسان ~ نور النفحات الرمضانية 7 03-17-2024 10:49 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 07:32 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant