ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى
منتدى عشق الليالي
عدد مرات النقر : 451
عدد  مرات الظهور : 4,238,168 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 278
عدد  مرات الظهور : 4,238,164 
عدد مرات النقر : 237
عدد  مرات الظهور : 4,238,154 منتدى بقايا حنين
عدد مرات النقر : 459
عدد  مرات الظهور : 4,238,153

عدد مرات النقر : 75
عدد  مرات الظهور : 4,238,152 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 148
عدد  مرات الظهور : 4,235,580 
عدد مرات النقر : 70
عدد  مرات الظهور : 4,235,562 
عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 4,235,560

عدد مرات النقر : 152
عدد  مرات الظهور : 4,226,304 
عدد مرات النقر : 70
عدد  مرات الظهور : 4,226,3040 
عدد مرات النقر : 83
عدد  مرات الظهور : 4,226,3031 
عدد مرات النقر : 758
عدد  مرات الظهور : 4,226,3032

عدد مرات النقر : 62
عدد  مرات الظهور : 514,6274 
عدد مرات النقر : 66
عدد  مرات الظهور : 514,3375 
عدد مرات النقر : 61
عدد  مرات الظهور : 514,1936 
عدد مرات النقر : 18
عدد  مرات الظهور : 514,0127
كلمة الإدارة


العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > الخيمة الرمضانية > النفحات الرمضانية

النفحات الرمضانية كل مايتعلق بشهر رمضان االشهر الفضيل

1 معجبون
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-29-2024, 06:31 PM
نورة غير متواجد حالياً
United Arab Emirates     Female
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 8
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (04:23 AM)
آبدآعاتي » 231,494
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »
 التقييم » نورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond repute
 آوسِمتي » 110  


/ نقاط: 0

الحضور الملكي  


/ نقاط: 0

وسام العيد  


/ نقاط: 0

الفائز الاول  


/ نقاط: 0
 
افتراضي مدرسة رمضان - 3-

Facebook Twitter



الخُطْبَةُ الأُولَى

إِنَّ الحَمْدَ لِلَّه، نَحْمَدُهُ ونَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغفِرهُ، ونَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أَنْفِسِنَا وَمَنْ سَيِّئاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللَّهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلا هَادِيَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَن لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، نَحْمَدُكَ رَبَّنَا عَلَى مَا أنعَمْتَ بِهِ عَلَيْنَا مِنْ نِعَمِكَ العَظِيمَةِ، وآلائِكَ الجَسِيمَةِ؛ حَيْثُ أرْسَلتَ إلَيْنَا أَفْضَلَ رُسُلِكَ، وأنْزَلْتَ عَلَينَا خَيْرَ كُتُبِكَ، وشَرَعْتَ لَنَا أَفْضَلَ شَرائِعِ دِينِكَ، فَاللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ حَتَّى تَرْضَى، وَلَكَ الْحَمْدُ إذَا رَضِيتَ، وَلَكَ اَلْحَمْدُ بَعْدَ الرِّضَا، أَمَّا بَعْدُ:

أيُّهَا الإخْوَةُ المُؤمِنُونَ، من المواد التي نتعلَّمها من مدرسة رمضان:

6-مادة الجهاد (غزوة بَدْر وفتح مكة...):

رَمضَان شهر الجدِّ والاجتهاد، وشهر الفُتوحات – لا كما يُريد البعض أن يجعله شهر الكسَل والخُمول، وشهر التراجُع في العمل والإنتاج – فهو شهر العطَاء وشهر الانتصاراتِ؛ ففي رمضان فُتِحت الأندلس بقيادة البطل المُسلم طارق بن زياد (92هـ)، وفيه وقعت معركة الزلَّاقة بين المرابِطين والمَلِك القشتالي ألفونسو السادس (479هـ)، وفيه وقعت عين جَالوت بين جيش المَماليك بقيادة سيف الدين قُطز وجيش المغول (658هـ)، وفيه وقع حرب رمضان بين الأمة العربية والكيان الصهيوني (1973م)، ومن تِلكُم المَلاحم التي وقعت في رمضان غزوة بَدْرٍ وفتح مكَّة، وهذا موضوع خُطبتنا اليوم.



عباد الله، غزوة بدر وقعت في 17 رمضان من السنة الثانية من الهِجرة، في مكان يُسمَّى بِبَدْر، يبعُد عن المدينة بنحو 160 كلم، والسَّبب فيها: اعتراضُ قافلةٍ لقريش عائدة من الشام؛ حيث ألِفُوا رحلة الصَّيف إلى هناك؛ كما قال تعالى: ﴿ لِإِيلَافِ قُرَيْشٍ * إِيلَافِهِمْ رِحْلَةَ الشِّتَاءِ وَالصَّيْفِ ﴾ [قريش: 1، 2]، فندبَ رسول الله صلى الله عليه وسلم أَصحابه للخروج، فخرجوا في نحو314 رجلًا، معهم فَرَسانِ وسبعُون بَعيرًا؛ لكنَّ أبا سفيان استطاع أن يعلم بخروج المسلمين، فسَلَكَ ناحيةَ البحر الأحمر، وأرسل إلى قريش يستنفرهم، فخرجوا في نحو 1000 مقاتل، معهم 200 فَرَس، و700 بعير، وعَلِمَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم بخروجهم، فاستشار أصحابه لِلِقائهم فكلُّهم وافقوا، فجمع الله بينَهم من غير مِيعاد، قال تعالى:﴿ إِذْ أَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوَى وَالرَّكْبُ أَسْفَلَ مِنْكُمْ وَلَوْ تَوَاعَدْتُمْ لَاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمِيعَادِ وَلَكِنْ لِيَقْضِيَ اللَّهُ أَمْرًا كَانَ مَفْعُولًا لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍ وَإِنَّ اللَّهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ ﴾ [الأنفال: 42].



عبادَ الله، كان من نتائج هذه الغزوةِ أنْ نَصَرَ اللهُ المُسلمين، واستُشهِد منهم أربعةَ عشرَ صحابيًّا، وقُتِل من المشركين سبعُون، وأُسِرَ سبعون، قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴾ [آل عمران: 123].



وأمَّا غزوة فتح مكة: فكانت في 18 رمضان من السَّنة الثامنة من الهجرة، ومن أسبابها نقضُ قريشٍ للعهد المُبرم مع الرسول صلى الله عليه وسلم في صُلْح الحُديبية حِينما منعَتْه قريش من أداء العُمرة، وانتهى الأمر بصُلْح؛ اتفقوا من خلاله على وضع الحرب على النَّاس عشر سنين، لكن قريش أعانت حُلفاءَها من بَني بَكر خُفية، على خُزَاعَة حُلفاء المسلمين، فهجموا عليهم وقتلوا منهم نحو عشرين رجلًا، فكان هذا غدرًا وخيانةً واضحة؛ فعزم النبي صلى الله عليه وسلم على فتح مكة وقال: "اللهُمَّ خذ العيونَ والأخبارَ عن قريشٍ حتى نبغتَها في بلادِها"[1]، فما دَروا حتَّى بَاغتهم الرسول صلى الله عليه وسلم وتَمَّ الفتحُ المُبين، وهدَم النبي صلى الله عليه وسلم الأصنام حوالي الكعبة، وكان عددُها ثلاثمائة وستين، وهو يقول: "جَاءَ الحَقُّ وزَهَقَ البَاطِلُ، إنَّ البَاطِلَ كانَ زَهُوقًا، جَاءَ الحَقُّ وما يُبْدِئُ البَاطِلُ وما يُعِيدُ"[2]، وخطب خُطبة الفتح، وافتتحها بقوله: "الحمدُ للَّهِ الذي صدَق وعدَه، ونصرَ عبدَه، وهزم الأحزابَ وحدَه"[3]، وأقام في مكة تسعةَ عشرَ يومًا، وأصبحت شوكةُ المسلمين قويةً، وارتفع نجمُ الإسلام، وأذَلَّ اللهُ الشركَ والمُشركين.



عبادَ الله، من الدروس والعِبَر التي يمكن استخلاصها من الغزوتينِ ما يلي:

• أنَّ غزوة بَدْر فَرَّق الله بها بين الحقِّ والباطل، وبين عهد الاستضعاف والصَّبر والمُصابرة على أذى المُشركين، وعهد القوَّة والانطلاق والدعوة إلى الله تعالى ونشر الحقِّ، وهي عكسُ مقاصد المشركين لمَّا أرسل إليهم أبو سفيان بالرجوع؛ لنجاة القافلة، قال أبو جهل: "والله لا نرجع حتى نرد بدرًا، فنُقيم عليه ثلاثًا، فننحر الجزر، ونطعم الطعام، ونسقي الخمر، وتعزف علينا القيان (الجواري)، وتسمع بنا العرب وبمسيرنا وجمعنا، فلا يزالون يهابوننا أبدًا بعدها"[4]، أرادوا العزَّة لأنفسهم بالإثم والعُدوان، فأبى اللهُ إلَّا أن تكون العِزَّة لرسوله وللمؤمنين، وقبل الفتح كانت مكة دارَ كُفْرٍ وباطِلٍ، وبعده صارت دار إسلام، فانقطعت الهجرة إلى المدينة بفتح مكة، فقال صلى الله عليه وسلم: "لا هِجْرَةَ بَعْدَ الفَتْحِ، ولَكِنْ جِهادٌ ونِيَّةٌ"[5].



• في قوله صلى الله عليه وسلم: "ولَكِنْ جِهادٌ ونِيَّةٌ"[6]، نستفيد أن رجوعنا للحق لا بُدَّ من السَّعي والجهاد لأجله، مجاهدة النفس وتزكيتها، وحينئذٍ تقوى على مُجابهة الباطل، فالباطل له صَولة وجَولة إذا خبا صوتُ الحق، ومن سُنن الله المُدافعة بين الحق والباطل.



• أن أهلَ الحقِّ لا ينتصرون على أهل الباطل بعدد ولا عُدَّة – رغم أهمية الإعداد ولزومه- لقوله تعالى: ﴿ وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللَّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِنْ دُونِهِمْ لَا تَعْلَمُونَهُمُ اللَّهُ يَعْلَمُهُمْ ﴾ [الأنفال: 60]، وإنما المعوَّل عليه بعد الإعداد رجاء مَعونة الله والتوكُّل عليه ﴿ وَمَا النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ﴾ [آل عمران: 126]﴿ وَمَا رَمَيْتَ إِذْ رَمَيْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ رَمَى ﴾ [الأنفال: 17].



• أن هذه الفتوح وغيرها من الفتوح التي ستأتي ستُغيِّر مَجرى التَّاريخ، وتبيِّن أن العاقبةَ للإسلام، قال تعالى:﴿ وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ ﴾ [القصص: 83]، ويصدقُ فيها قول أبي تمَّام الشاعر في فتح عمورية:

فَتحٌ تَفَتَّحُ أَبوابُ السَّماءِ لَهُ
وَتَبرُزُ الأَرضُ في أَثوابِها القُشُبِ
يا يَومَ وَقعَةِ عَمّورِيَّةَ انصَرَفَت
مِنكَ المُنى حُفَّلًا مَعسولَةَ الحَلَبِ
أَبقَيتَ جَدَّ بَني الإِسلامِ في صَعَدٍ
وَالمُشرِكينَ وَدارَ الشِّركِ في صَبَبِ


فاللهم أبْقِ راية الاسلام عَاليةً، وأعِزَّ الإسلام والمسلمين، وأذِلَّ الشرك والمشركين، آمِينْ، وَآخَرُ دَعْوَانَا أَنِ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ.



الخُطْبَةُ الثَّانِيَة

اَلْحَمْدُ لِلَّهِ وَكَفَى، وَصَلَّى اللَّهُ وسَلَّمَ عَلَى عَبْدِهِ الْمُصْطَفَى، وَآلِهِ وَصَحْبِهِ وَمَن اقْتَفَى، نختم هذه الخطبة بمادة سابعة وهي:

7-مادة الاجتهاد (العشر الأواخر):

عِبَادَ اللَّهِ، عن عائشة رضي الله عنها قالت: "كانَ النبيُّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ إذَا دَخَلَ العَشْرُ شَدَّ مِئْزَرَهُ، وأَحْيَا لَيْلَهُ، وأَيْقَظَ أهْلَهُ"[7]، استفدنا من الحديث أن النبي صلى الله عليه وسلم إذا دخلت العشر الأوَاخِر كان:

أولًا: يشدُّ مئزرَه: والمئزرُ: ما يشد من الثياب أسفل البدن، والمقصود من الحديث أمران:

الأول: أن التعبير بشد المئزر كناية عن اعتزال النساء، فلا يَقرَب صلى الله عليه وسلم أزواجَه – ليس لأنه حرام – وإنَّما للتفرُّغ للعبادة.



والثاني: الجدُّ في العِبادة، كما نقول نحن باللسان الدارج (زيرْ السمْطَا) يعني: اجتهد وابذل ما تستطيع من الجُهْد.



ثانيًا: أحيا ليلَه: وهذا لازم للأول، كيف يشدُّ النبي صلى الله عليه وسلم مِئزره ويجتهد في العِبادة؟ الجواب: أنه يُحيي اللَّيل، قيل: كلُّه، وقيل: معظَمُه، والأمرُ يختلف بحسبِ طاقة الإنسان.



كيف يُحيي هذا الليل؟ يُحييه بالطَّاعة:

فيشتغل أولًا بصلاة الفرض فيُصلي المغرب والعشاء والفجر يَؤمُّ الناس في مسجده صلى الله عليه وسلم، ونحن علينا بالالتزام بحضورها مع الجماعة في المسجد تطبيقًا لهديه صلى الله عليه وسلم، القائل: "مَن صَلَّى العِشَاءَ في جَمَاعَةٍ فَكَأنَّما قَامَ نِصْفَ اللَّيْلِ، وَمَن صَلَّى الصُّبْحَ في جَمَاعَةٍ فَكَأنَّما صَلَّى اللَّيْلَ كُلَّهُ "[8].



ويشتغل بصلاة القيام: قال صلى الله عليه وسلم عن صلاةِ التراويح: "مَنْ قامَ معَ الإمامِ حتَّى يَنصَرِفَ كُتِبَ لَهُ قيامُ لَيلةٍ"[9]، وإذا أنهى الإمام الصلاة، ولايزال فيك من الجهد والاجتهاد فضع برنامجًا للقيام بمفردك، أو أهل بيتك، ولابأس أن تُطيل إذ ذاك ما شئتَ إذا كُنت وحدك تُناجي ربَّك في قِيامك، فتقرأ قراءة طويلة من حفظك، ولابأسَ إذا لم تكن حافظًا من الاستعانة بالمُصحف، أو تكرار المحفوظ، وتُكثر من ذكره ومحامِده وتعظيمه بأنواع الذِّكر المشروعَة، وتُكثر من الدُّعاء بين يَديه، وخاصَّة في لحظة سُجودك الطويل، قال صلى الله عليه وسلم: "فأمَّا الرُّكُوعُ فَعَظِّمُوا فيه الرَّبَّ عزَّ وجلَّ، وأَمَّا السُّجُودُ فَاجْتَهِدُوا في الدُّعَاءِ، فَقَمِنٌ أنْ يُسْتَجَابَ لَكُمْ"[10]، وإذا أحسَسْتَ بالتعب فيُمكن أخذ قسطٍ من الراحة؛ لتُعاود الكرَّة من جديد، ﴿ فَإِذَا فَرَغْتَ فَانْصَبْ * وَإِلَى رَبِّكَ فَارْغَبْ ﴾ [الشرح: 7، 8].



ثالثًا: أيقظ أهله: كان صلى الله عليه وسلم يُوقِظ زوجاته في العشر الأواخر؛ لأجل نيل الفلاح، فأنت تُريد الخير لِنفسك، لا تُحرم مِنه أهلك وأولادك، فكن قدوةً لهم في الخير، وأتعجَّب ممَّن يقوم الليل ويقرأ القرآن، وينهَل من أنواع الخير، وزوجتُه وأبناؤه في وادٍ، لا يتعهدهم بالنُّصح والتذكير، بل والأمر؛ لأنه قيِّم الأسرة وسائسُها وقد استيقظ صلى الله عليه وسلم ليلةً فقال: "سُبْحَانَ اللَّهِ مَاذَا أُنْزِلَ اللَّيْلَةَ مِنَ الفِتْنَةِ، مَاذَا أُنْزِلَ مِنَ الخَزَائِنِ، مَن يُوقِظُ صَوَاحِبَ الحُجُرَاتِ؟ يا رُبَّ كَاسِيَةٍ في الدُّنْيَا عَارِيَةٍ في الآخِرَةِ"[11].



فاللَّهُم بارك لنا في رمضان، واجعلنا مِمَّن صام وقَام رمضَان إيمَانًا واحتِسابًا. (تتمَّة الدعاء).

الموضوع الأصلي: مدرسة رمضان - 3- || الكاتب: نورة || المصدر: منتدى امسيات







 توقيع : نورة


رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

مدرسة رمضان - 3-



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الحياة مدرسة ف كنْ لها طالبٌ لايُجيد الرسوب عاشق الغاليه زآوية حره 4 03-18-2024 12:44 AM
مدرسة رمضان ، خطبة 2 نورة النفحات الرمضانية 7 03-17-2024 09:01 AM
مدرسة رمضان خطبة - 1 نورة النفحات الرمضانية 4 03-17-2024 05:01 AM
الحياة مدرسة ف كنْ لها طالبٌ لايُجيد الرسوب عاشق الغاليه زآوية حره 4 03-17-2024 01:28 AM
مدرسة الحج امير اموله مناسك الحج والعمره 4 03-16-2024 07:38 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 04:23 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant