ننتظر تسجيلك هـنـا

{ مركز تحميل الصور والملفات   )
   
{ أمسيات   )
   
      
إعلانات المنتدى
منتدى عشق الليالي
عدد مرات النقر : 418
عدد  مرات الظهور : 3,953,040 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 263
عدد  مرات الظهور : 3,953,036 
عدد مرات النقر : 230
عدد  مرات الظهور : 3,953,026 منتدى بقايا حنين
عدد مرات النقر : 453
عدد  مرات الظهور : 3,953,025

عدد مرات النقر : 73
عدد  مرات الظهور : 3,953,024 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 141
عدد  مرات الظهور : 3,950,452 
عدد مرات النقر : 68
عدد  مرات الظهور : 3,950,434 
عدد مرات النقر : 83
عدد  مرات الظهور : 3,950,432

عدد مرات النقر : 149
عدد  مرات الظهور : 3,941,176 
عدد مرات النقر : 69
عدد  مرات الظهور : 3,941,1760 
عدد مرات النقر : 82
عدد  مرات الظهور : 3,941,1751 
عدد مرات النقر : 748
عدد  مرات الظهور : 3,941,1752

عدد مرات النقر : 58
عدد  مرات الظهور : 229,4994 
عدد مرات النقر : 62
عدد  مرات الظهور : 229,2095 
عدد مرات النقر : 58
عدد  مرات الظهور : 229,0656 
عدد مرات النقر : 15
عدد  مرات الظهور : 228,8847
كلمة الإدارة


العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > الخيمة الرمضانية > النفحات الرمضانية

النفحات الرمضانية كل مايتعلق بشهر رمضان االشهر الفضيل

2 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 02-10-2024, 04:43 PM
ناظم العربي غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 17
 تاريخ التسجيل : Feb 2024
 فترة الأقامة : 79 يوم
 أخر زيارة : 03-27-2024 (04:44 PM)
 المشاركات : 209 [ + ]
 التقييم : 110
 معدل التقييم : ناظم العربي will become famous soon enoughناظم العربي will become famous soon enough
بيانات اضافيه [ + ]
Post اياما معدودات
















اياما معدودات






..



بسم الله الرحمن الرحيم


يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (183) أَيَّاماً مَّعْدُودَاتٍ فَمَن كَانَ مِنكُم مَّرِيضاً أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَن تَطَوَّعَ خَيْراً فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ (184)
{أَيَّاماً مَّعْدُودَاتٍ} تسعة وعشرون أو ثلاثون يوماً بحسب شهر رمضان، وإنما عبر عن شهر الصوم بأيام وهي جمع قلة ووصف بمعدودات وهي جمع قلة أيضا؛ تهوينا لأمره على المكلفين، والمعدودات كناية عن القلة؛ لأن الشيء القليل يعد عدا؛ ولذلك يقولون: الكثير لا يعد .. كل هذا ليهوّن به عليهم كلفة الصوم ومشقته، إذ لم يجعله شهوراً ولا أعواماً، تسهيلاً على المكلف بأن هذه الأيام يحصرها العد وليست بالكثيرة التي تفوّت العد، ولهذا وقع الاستعمال بالمعدود كناية على القلائل، كقوله: {وَاذْكُرُواْ اللّهَ فِي أَيَّامٍ مَّعْدُودَاتٍ} [البقرة:203] {وَقَالُواْ لَن تَمَسَّنَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّاماً مَّعْدُودَةً} [البقرة:80] {وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍ وَكَانُواْ فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَ} [يوسف:20]
وذكر المفسرون أنه كان في ابتداء الإسلام صوم ثلاثة أيام من كل شهر واجباً، وصوم يوم عاشوراء، فصاموا كذلك في سبعة عشر شهراً، ثم نسخ بصوم رمضان.
قال ابن عباس: أول ما نسخ بعد الهجرة أمر القبلة، والصوم، ويقال: نزل صوم شهر رمضان قبل بدر بشهر وأيام.
{فَمَن كَانَ مِنكُم} تعقيب لحكم العزيمة بحكم الرخصة، وتقديمه هنا قبل ذكر بقية تقدير الصوم تعجيل بتطمين نفوس السامعين لئلا يظنوا وجوب الصوم لمن كان {مَّرِيضاً} هو الذي يؤلم، ويؤذي، ويخاف تماديه، وتزيده، ودليل التخصيص بمرض يشق به الصوم ما يُفهم من العلة، ويكشف ضابط ذلك قول القرافي في الفرق الرابع عشر من كتابه «الفروق»، إذ قال:
"إن المشاق قسمان: قسم ضعيف لا تنفك عنه تلك العبادة كالوضوء والغسل في زمن البرد وكالصوم، وكالمخاطرة بالنفس في الجهاد، وقسم هو ما تنفك عنه العبادة وهذا أنواع: نوع لا تأثير له في العبادة كوجع إصبع، فإن الصوم لا يزيد وجع الإصبع وهذا الالتفات إليه، ونوع له تأثير شديد مع العبادة كالخوف على النفس والأعضاء والمنافع وهذا يوجب سقوط تلك العبادة، ونوع يقرب من هذا فيوجب ما يوجبه".
{أَوْ عَلَى سَفَرٍ} ظاهر اللفظ اعتبار مطلق السفر زماناً وقصداً، وهذا في سفر الطاعة كطلب العلم وبر الأقارب، والمباح كالتجارة، أما سفر المعصية كشهادة الزور فالقول بالمنع أرجح.
وقوله {أَوْ عَلَى سَفَرٍ} مسافر، إشعاراً بالاستيلاء على السفر لما فيه من الاختيار للمسافر، بخلاف المرض، فإنه يأخذ الإنسان من غير اختيار، فهو قهري، بخلاف السفر؛ فكان السفر مركوب الإنسان يستعلي عليه، ولذلك يقال: فلان على طريق، وراكب طريق إشعاراً بالاختيار، وأن الإنسان مستولٍ على السفر مختارٌ لركوب الطريق فيه.
وفي البخاري ومسلم عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا- قَالَ: خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- مِنْ الْمَدِينَةِ إِلَى مَكَّةَ فَصَامَ حَتَّى بَلَغَ عُسْفَانَ ثُمَّ دَعَا بِمَاءٍ فَرَفَعَهُ إِلَى يَدَيْهِ لِيُرِيَهُ النَّاسَ فَأَفْطَرَ حَتَّى قَدِمَ مَكَّةَ وَذَلِكَ فِي رَمَضَانَ فَكَانَ ابْنُ عَبَّاسٍ يَقُولُ قَدْ صَامَ رَسُولُ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَأَفْطَرَ، فَمَنْ شَاءَ صَامَ وَمَنْ شَاءَ أَفْطَرَ.
وفي مسلم عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا- قَالَ: لَا تَعِبْ عَلَى مَنْ صَامَ وَلَا عَلَى مَنْ أَفْطَرَ، قَدْ صَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي السَّفَرِ وَأَفْطَرَ.
وللمسافر باعتبار صومه في سفره حالات ثلاث:
** الأولى: أن لا يكون فيه مشقة إطلاقاً؛ يعني: ليس فيه مشقة تزيد على صوم الحضر؛ ففي هذه الحال الصوم أفضل؛ وإن أفطر فلا حرج؛ ودليله أن الرسول -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- كان يصوم في السفر، كما في البخاري من حديث أَبِي الدَّرْدَاءِ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: "خَرَجْنَا مَعَ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي بَعْضِ أَسْفَارِهِ فِي يَوْمٍ حَارٍّ حَتَّى يَضَعَ الرَّجُلُ يَدَهُ عَلَى رَأْسِهِ مِنْ شِدَّةِ الْحَرِّ وَمَا فِينَا صَائِمٌ إِلَّا مَا كَانَ مِنْ النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- وَابْنِ رَوَاحَةَ"؛ ولأن الصوم في السفر أسرع في إبراء ذمته؛ ولأنه أسهل عليه غالباً لكون الناس مشاركين له، وثقلِ القضاء غالباً؛ ولأنه يصادف شهر الصوم - وهو رمضان.
** الحال الثانية: أن يشق عليه الصوم مشقة غير شديدة؛ فهنا الأفضل الفطر؛ لما رواه مسلم عن عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ -رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا-، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- فِي سَفَرٍ، فَرَأَى رَجُلًا قَدِ اجْتَمَعَ النَّاسُ عَلَيْهِ، وَقَدْ ظُلِّلَ عَلَيْهِ، فَقَالَ: (مَا لَهُ؟) قَالُوا: رَجُلٌ صَائِمٌ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: (لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تَصُومُوا فِي السَّفَرِ)، وفي رواية أبي داود: (لَيْسَ مِنَ الْبِرِّ الصِّيَامُ فِي السَّفَرِ)؛ فنفى النبي -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- البر عن الصوم في السفر.
فإن قيل: إن من المتقرر في أصول الفقه أن العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب؛ وهذا يقتضي نفي البر عن الصوم في السفر مطلقاً؟.
فالجواب: أن معنى قولنا: «العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب» يعني أن الحكم لا يختص بعين الذي ورد من أجله؛ وإنما يعم من كان مثل حاله.
** الحال الثالثة: أن يشق الصوم على المسافر مشقة شديدة؛ فهنا يتعين الفطر؛ لما رواه الترمذي عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُما- أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- خَرَجَ إِلَى مَكَّةَ عَامَ الفَتْحِ، فَصَامَ حَتَّى بَلَغَ كُرَاعَ الغَمِيمِ، وَصَامَ النَّاسُ مَعَهُ، فَقِيلَ لَهُ: إِنَّ النَّاسَ قَدْ شَقَّ عَلَيْهِمُ الصِّيَامُ، وَإِنَّ النَّاسَ يَنْظُرُونَ فِيمَا فَعَلْتَ، فَدَعَا بِقَدَحٍ مِنْ مَاءٍ بَعْدَ العَصْرِ، فَشَرِبَ، وَالنَّاسُ يَنْظُرُونَ إِلَيْهِ، فَأَفْطَرَ بَعْضُهُمْ، وَصَامَ بَعْضُهُمْ، فَبَلَغَهُ أَنَّ نَاسًا صَامُوا، فَقَالَ: (أُولَئِكَ العُصَاةُ)؛ والمعصية لا تكون إلا في فعل محرم؛ أو ترك واجب.
{فَعِدَّةٌ} ولم يقل: فعدتها، أي: فعدة الأيام التي أفطرت اجتزاءً، إذ المعلوم أنه لا يجب عليه عدة غير ما أفطر فيه مما صامه، والعدة هي المعدود، فكان التنكير أخصر.
وقال ابن عاشور: ولم يقل: فصيام أيام أخر، تنصيصا على وجوب صوم أيام بعدد أيام الفطر في المرض والسفر.
{مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} ولم يقيد بالتتابع كما قال في كفارة الظهار وفي كفارة قتل الخطأ، مراد به الأمر بالقضاء، وأصل الأمر لا يقتضي الفور، ومضت السنة على أن قضاء رمضان لا يجب فيه الفور بل هو موسع إلى شهر شعبان من السنة الموالية للشهر الذي أفطر فيه، وفي صحيح مسلم عَائِشَةَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- تَقُولُ: كَانَ يَكُونُ عَلَيَّ الصَّوْمُ مِنْ رَمَضَانَ فَمَا أَسْتَطِيعُ أَنْ أَقْضِيَهُ إِلَّا فِي شَعْبَانَ الشُّغْلُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- أَوْ بِرَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-. [أي يمنعني الشغل برسول الله -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-] وهذا واضح الدلالة على عدم وجوب الفور، وبذلك قال جمهور العلماء.
وأما من أفطر متعمدا في يوم من أيام قضاء رمضان، فالجمهور على أنه لا كفارة عليه؛ لأن الكفارة شرعت حفظا لحرمة شهر رمضان وليس لأيام القضاء حرمة.
{وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ} يتحملونه بمشقة لكبر سن أو مرض لا يرجى برؤه {فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ} قال بعض أهل العلم: الفقير أشد حاجة من المسكين؛ الفقير هو الذي لا يجد نصف كفاية سنة؛ وأما المسكين فيجد النصف فأكثر دون الكفاية لمدة سنة.
والإطعام هو ما يشبع عادة من الطعام المتغذي به في البلد، وقدره بعض الفقهاء بمُدين (حفنتين) -أي نصف صاع- من الطعام، وقد أطعم أنس بن مالك خبزا ولحما عن كل يوم أفطره حين شاخ، ولا قضاء عليه، والراجح أنه يرجع في الإطعام في كيفيته ونوعه إلى العرف؛ لأن الله تعالى أطلق ذلك؛ والحكم المطلق إذا لم يكن له حقيقة شرعية يرجع فيه إلى العرف.
{فَمَن تَطَوَّعَ خَيْراً} زاد على مقدار الفدية في الطعام [المُدين] أو أطعم أكثر من مسكين {فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ} فالزيادة على الواجب -إذا كان يقبل الزيادة- خير من الاقتصار عليه، وظاهر هذه الآية العموم في كل تطوع بخير، وإن كانت وردت في أمر الفدية في الصوم، وظاهر التطوع: التخيير في أمر الجواز بين الفعل والترك، وأن الفعل أفضل.
{وَأَن تَصُومُواْ خَيْرٌ لَّكُمْ} الصيام على من يطيقه ولو بمشقة خير من الإفطار مع الطعام {إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} أي تعلمون فوائد الصوم دنيا وثوابه أخرى، وفيه فضيلة العلم.
ولقد كان الصيام على المقيمين القادرين مخيراً فيه، فمن شاء صام ومن شاء أفطر وأطعم، فغير المريض والمسافر إذا كان يطيق الصيام بمشقة وكلفة شديدة له أن يفطر ويطعم على كل يومٍ مسكيناً، وأعلمهم أن الصيام في هذه الحال خير. ثم نسخ هذا الحكم الأخير بقوله في الآية الآتية: {فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ} فزالت الرخصة إلاَّ لمن عجز منهم.
وذكر أهل الناسخ والمنسوخ أن ذلك فُرض في أول الإسلام لمّا شق عليهم الصوم ثم نسخ بقوله تعالى: {فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ} [البقرة:185] ونقل ذلك عن ابن عباس وفي البخاري عن ابن عمر وسلمة بن الأكوع نسختها آية {شَهْرُ رَمَضَانَ} [البقرة:185] ورويت في ذلك آثار كثيرة عن التابعين وهو الأقرب من عادة الشارع في تدرج تشريع التكاليف التي فيها مشقة على الناس من تغيير معتادهم كما تدرج في تشريع منع الخمر.

..
اياما معدوداتاياما معدوداتاياما معدوداتاياما معدودات









الموضوع الأصلي: اياما معدودات || الكاتب: ناظم العربي || المصدر: منتدى امسيات








عدد مرات النقر : 29
عدد  مرات الظهور : 1,614,6913
 توقيع : ناظم العربي


رد مع اقتباس
قديم 02-10-2024, 06:46 PM   #2


الصورة الرمزية ارتواء نبض
ارتواء نبض غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : 04-24-2024 (04:02 PM)
 المشاركات : 209 [ + ]
 التقييم :  10
لوني المفضل : Cadetblue
افتراضي



موضوع في قمة الروعه لطالما كانت مواضيعك متميزة

لا عدمنا التميز و روعة

دمت لنا ودام تالقك الدائم


 

رد مع اقتباس
قديم 02-11-2024, 07:12 AM   #3


الصورة الرمزية المهره♕
المهره♕ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (06:43 PM)
 المشاركات : 153,292 [ + ]
 التقييم :  104167
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Dodgerblue

أوسـمـتـي

افتراضي




جزاك الله خيرًا
جعله الله في ميزان حسناتك


 
 توقيع : المهره♕



رد مع اقتباس
قديم 02-12-2024, 01:35 PM   #4


الصورة الرمزية همسة
همسة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 21
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (07:33 PM)
 المشاركات : 167,271 [ + ]
 التقييم :  152377
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

أوسـمـتـي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : همسة



رد مع اقتباس
قديم 04-05-2024, 07:39 AM   #5


الصورة الرمزية نورة
نورة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (11:16 PM)
 المشاركات : 226,664 [ + ]
 التقييم :  176742
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Goldenrod

أوسـمـتـي

افتراضي



موضوع رررائع

رفع الله قدرك فى الدارين

واجزل لك العطاء

شكرا لطرحك المميز

وانتقائك الهادف

جعله المولى فى موزين حسناتك

بوركت جهودك


`~{[ نورة ]}~`


.
.
.


 
 توقيع : نورة



رد مع اقتباس
قديم 04-05-2024, 12:20 PM   #6


الصورة الرمزية AL-PRINCE
AL-PRINCE غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 63
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : 04-22-2024 (02:48 PM)
 المشاركات : 93,520 [ + ]
 التقييم :  77715
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Whitesmoke

أوسـمـتـي

افتراضي



.
.
.
.
أَسْعَدَ اللهُ أَوََقَاتُكُمْ بِكُلُّ خَيْرٍ..
دَائِمَا تَبْهَرُونَا بَمَوٍآضيعكم
الَّتِي تَفُوٍح مِنْهَا عِطْرَ الْإِبْدَاعِ وَالتَّمَيُّزِ ،
لَكَم الشُّكْرُ مِنْ كُلُّ قَلْبِيٍّ .


 
 توقيع : AL-PRINCE



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 11:26 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant