ننتظر تسجيلك هـنـا


{ مركز تحميل الصور والملفات   )
   
{ أمسيات   )
   
      
إعلانات المنتدى
منتدى عشق الليالي
عدد مرات النقر : 353
عدد  مرات الظهور : 3,369,357 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 231
عدد  مرات الظهور : 3,369,353 
عدد مرات النقر : 203
عدد  مرات الظهور : 3,369,343 منتدى بقايا حنين
عدد مرات النقر : 420
عدد  مرات الظهور : 3,369,342

عدد مرات النقر : 61
عدد  مرات الظهور : 3,369,341 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 119
عدد  مرات الظهور : 3,366,769 
عدد مرات النقر : 56
عدد  مرات الظهور : 3,366,751 
عدد مرات النقر : 74
عدد  مرات الظهور : 3,366,749

عدد مرات النقر : 138
عدد  مرات الظهور : 3,357,493 
عدد مرات النقر : 56
عدد  مرات الظهور : 3,357,4930 
عدد مرات النقر : 71
عدد  مرات الظهور : 3,357,4921 
عدد مرات النقر : 707
عدد  مرات الظهور : 3,357,4922
حين أحببتك لم أسمع إلاّ قلبي، في حبّك ما أردت من الدّنيا شيئاً غيرك، لأنّني حين أحببتك شعرت بأنّي قد مَلكت الدّنيا كلّها بين يديّ كلمة الإدارة


العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > الخيمة الرمضانية > النفحات الرمضانية

النفحات الرمضانية كل مايتعلق بشهر رمضان االشهر الفضيل

1 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-15-2024, 01:15 AM
نور غير متواجد حالياً
Egypt     Female
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 61
 تاريخ التسجيل : Feb 2024
 فترة الأقامة : 50 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (04:42 PM)
 الإقامة : مصر
 المشاركات : 85,140 [ + ]
 التقييم : 774611
 معدل التقييم : نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

أوسـمـتـي

افتراضي بركات رمضان العظيمة





شهر رمضان شهر كريم. تكثر فيه أسباب الغفران، يعظّم الله فيه الأجر والثواب ويجزل المواهب ويفتح أبواب الخير لكل راغب. إنه شهر المنح والخيرات، شهر الرحمة والمغفرة والعتق من النيران، شهر تُفتح فيه أبواب الجنان وإنه شهر قال عنه الرحمن:
شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنْزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ (البقرة: 186).
إنه شهر محفوف بالبركات الجليلة ويكفيك الاهتمام الذي يوليه إياه القرآن الكريم بحيث يورد ذكره في طياته ويأمر بفرضيته ثم يحث على الاستمتاع ببركاته الشاملة فيقول:
فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ (البقرة: 186).
فالمؤمن المسلم يصوم رمضان ابتغاء التخلص من أدران وأرجاس الآثام التي علقت بنفسه طوال السنة ورغبة في الفوز بلقاء الله عز وجل.
ومما لا شك فيه أن الله تعالى علم المسلمين عبادات شتى لتطهير نفوسهم من قذارة المعاصي ووساخة الأعمال السيئة كما أنه خص كل عبادة من هذه العبادات بجزاء معين في حين أنه خص الصوم بلقائه عز وجل جزاءً للصائم ويؤكد ذلك ما ورد في حديث قدسي:
“الصوم لي وأنا أجزي به” (صحيح البخاري، كتاب الصوم، باب فضل الصوم). ويسعى الصائم من خلال صومه أن يتخلق إلى حد ما بأخلاق الله تعالى وذلك بامتناعه عن تلبية رغباته الفطرية وتغلبه على اللذة المباحة وتركه المتطلبات النفسية والحسية التي قد سمح له الله بالاستمتاع بها. وإن هذا التشبه إلى حد ما يؤهله للقاء الله تعالى.
ويطرح سؤال مهم جدًا نفسه هنا: كيف يمكن للنفس أن تتزكّى بمجرد تحمّل الجوع والظمأ، ومن أين لهذا التعب الجسدي أن يُنشئ علاقة بين الله وعبده؟
فليكن معلومًا أن القلب الإنساني مشوب بعلل كثيرة. فلا يصلح إناء القلب لاحتواء محبة الله النقية ولا يمكن بلوغ النشوة السامية لدى تذوق تلك المحبة إلا بإخضاع القلب لنار المعاناة والصبر للقضاء على شوائبه وعلله.
فمن الضروري جعلُ النفس صالحة للقاء الله تعالى بتكبدها المشقة والتعب والكد والكدح في سبيله كما يؤكد ذلك تعالى:
يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ إِنَّكَ كَادِحٌ إِلَى رَبِّكَ كَدْحًا فَمُلَاقِيهِ (الِانْشقاق: 7).
ولقد تناول سيدنا الإمام المهدي عليه السلام هذا الموضوع على النحو التالي فقال:
“عليكم أن تتخلوا عن تسمين النفسانية فإن الباب الذي دُعيتم إليه لا يدخل منه السمين” (سفينة نوح)
إن لقاء الله تعالى يستلزم دخول المؤمن الحقيقي في نار المجاهدات الشاقة والشدائد المتنوعة. فاعلموا أن هذه الشدائد نوعان، أولها: هي تلك المصاعب والآفات التي تحل بالإنسان ابتلاء من الله تعالى والتي قد تعجز قدرة الإنسان عن تحملها، لذلك علَّمَنا الله تعالى دعاء لاستبعاد تلك الشدائد والصعاب التي قد لا يطيقها الإنسان. فقال:
رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ (البقرة: 287).
وثانيها: هي تلك المجاهدات التي يختارها المؤمن بنفسه إرضاء لله تعالى. والصوم واحد من تلك المجاهدات. لقد وضّح الله تعالى في القرآن الكريم الغرض الأسمى للصوم، ألا وهو بلوغ التقوى في قوله: …لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ (البقرة: 184).
وتعالوا نلاحظ، كيف يتمكن الصائم من نيل التقوى بصيامه.
أولاً: يتسنى للصائم أن يستشعر لدى امتناعه عن الأكل والشرب بمدى معاناة الفقراء والجياع والعطاشى مما يحمله على مواساتهم والإحسان إليهم والتعاطف معهم، إذ لا يمكن للإنسان تقدير معاناة الآخرين إلا إذا عانى منها أو مر بها. لذلك فقد أتاح الله للمؤمن فرصة في صيام رمضان حتى يُدرك معاناة البؤساء والمحتاجين، هذا من جهة، ومن جهة أخرى جعل من رمضان شهرًا يفيض بالصدقات والإنفاق في سبيل الله. ومما يُذكر عن رسول الله أنه “كان أجود الناس وكان أجود ما يكون في رمضان حين يلقاه جبريل.. فإذا لقيه جبريل كان أجود بالخير من الريح المرسَلة” (صحيح البخاري، كتاب الصوم، باب أجود ما كان النبي صلى الله عليه وسلم يكون في رمضان)
ثانيًا: يتعلم الصائم درسًا من الصيام أنه إذا كان يريد الفوز برضاء الله تعالى فلا بد له من ترك بعض ملذاته الدنيوية ورغباته النفسانية وحاجاته الفطرية، فإذا فعل ذلك فإنه من تقوى القلوب.
ومما يعلمنا الله تعالى في رمضان أنه إذا كان الإنسان يقدر على ترك بعض الحلال من أجله عز وجل، فلم لا يحاول ترك الحرام ابتغاء مرضاة الله تعالى.
إن من بركات رمضان المبارك “استجابة الدعاء”. ففي هذا الشهر تفتح أبواب لقبول الدعاء ويؤكد ذلك قول الحق تعالى حيث قال بعد بيان فرضية الصيام:
وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ (البقرة: 187).
هناك بركة عظيمة أخرى لرمضان وهي قيام الليل أو صلاة التهجد. حيث يترك المحب الولهان مضجعه قبل السحور تاركًا نومه العميق وسريره الناعم، فيتوضأ ويقوم في حضرة الله تعالى داعيًا ومناجيًا إياه. فهو يبتهل ويتضرع إلى محبوبه في الوقت الذي قال عنه رسول الله : إن الله تبارك وتعالى ينزل فيه إلى السماء الدنيا وينادي عباده قائلاً: هل من مستغفر فأغفر له، هل من مسترزق فأرزقه، وهل من مستشف فأشفيه.
سبحان الله، ما أجمل هذا الوقت وما أروع تلك الساعات بحيث إن مالك الأرض والسماء وما فيهما يُنادي الناس فاتحًا أبواب خزائن رحمته الواسعة وأفضاله الكبيرة بل ويحرضهم على الاستغفار فيغفر لهم والاسترزاق فيرزقهم والاستشفاء فيشفيهم.
وإن ليلة القدر أيضًا هي من بركات رمضان العظيمة. يقول تعالى في كتابه المجيد:
إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ * لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ * تَنَزَّلُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ فِيهَا بِإِذْنِ رَبِّهِمْ مِنْ كُلِّ أَمْرٍ * سَلَامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ (القدر: 2-6).
فليلة القدر إنما هي عيد يُحتفل به بمناسبة نزول القرآن الكريم ويتجلى الله على عباده بالرحمة والرضوان في هذه الليلة المباركة التي تفوق كل ليالي حياة الإنسان بركة وفضلاً. وتتنزل الروح والملائكة على قلب المؤمنين حاملة رسائل الأمن والسلام.
لقد أمر سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بتحريها في الوتر من العشر الأواخر من رمضان ولكن لا يعني هذا أن كل من سهر ليالي الأفراد في العشر الأواخر فقط، يُستجاب له فيها كل ما يدعو به. فإن هذا الأمر مرفوض أو بالأحرى غير معقول، وإن حدث ذلك لانقلب الدين إلى لعبة. بل عليه أن يستجيب لأوامر الله تعالى ليستجيب الله لدعائه الموافق لهذه الليلة.
أن يوفق المرء للإكثار من تلاوة القرآن في رمضان هو بركة أيضًا من بركات هذا الشهر الكريم إذ أن الصائم يرطب لسانه بتلاوة القرآن الكريم آناء الليل والنهار وفي صلاة التهجد، كما أنه يتمتع بسماعها في صلاة التراويح. لقد قال سيدنا محمد :
“من قرأ حرفًا من كتاب الله فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها، ولا أقول “ألم” حرف ولكن “ألف” حرف و”لام” حرف و”ميم” حرف” (الترمذي).
وقال أيضًا إن المؤمن إذا قرأ حرفًا من القرآن محا الله به عنه خطيئة ورفعه درجة.
فإنَّ مجالس دروس القرآن تنعقد في رمضان لتحقيق هذا الهدف النبيل، حيث تملأ المعارف الإلهيّة والعلوم الروحانيّة جوَّ هذه المجالس بذكر الله تعالى مما يجلبُ للحاضرين أفضال الله ورحمته ومغفرته. فقد ورد في حديث أنَّ رسول الله قال:
“إِنَّ لِلَّهِ مَلَائِكَةً سَيَّارَةً فُضُلًا يَتَتَبَّعُونَ مَجَالِسَ الذِّكْرِ، فَإِذَا وَجَدُوا مَجْلِسًا فِيهِ ذِكْرٌ قَعَدُوا مَعَهُمْ، وَحَفَّ بَعْضُهُمْ بَعْضًا بِأَجْنِحَتِهِمْ حَتَّى يَمْلَئُوا مَا بَيْنَهُمْ وَبَيْنَ السَّمَاءِ الدُّنْيَا. فَإِذَا تَفَرَّقُوا عَرَجُوا وَصَعِدُوا إِلَى السَّمَاءِ، قَالَ: فَيَسْأَلُهُمُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ -وَهُوَ أَعْلَمُ- مِنْ أَيْنَ جِئْتُمْ؟ فَيَقُولُونَ: جِئْنَا مِنْ عِنْدِ عِبَادٍ لَكَ فِي الْأَرْضِ: يُسَبِّحُونَكَ، وَيُكَبِّرُونَكَ، وَيُهَلِّلُونَكَ، وَيَحْمَدُونَكَ، وَيَسْأَلُونَكَ. قَالَ: وَمَاذَا يَسْأَلُونِي؟ قَالُوا: يَسْأَلُونَكَ جَنَّتَكَ. قَالَ: وَهَلْ رَأَوْا جَنَّتِي؟ قَالُوا: لَا، أَيْ رَبِّ، قَالَ: فَكَيْفَ لَوْ رَأَوْا جَنَّتِي؟! قَالُوا: وَيَسْتَجِيرُونَكَ، قَالَ: وَمِمَّا يَسْتَجِيرُونَنِي؟ قَالُوا: مِنْ نَارِكَ يَا رَبِّ، قَالَ: وَهَلْ رَأَوْا نَارِي؟ قَالُوا: لَا، قَالَ: فَكَيْفَ لَوْ رَأَوْا نَارِي؟! قَالُوا: وَيَسْتَغْفِرُونَكَ، فَيَقُولُ: قَدْ غَفَرْتُ لَهُمْ فَأَعْطَيْتُهُمْ مَا سَأَلُوا، وَأَجَرْتُهُمْ مِمَّا اسْتَجَارُوا.”
قَالَ: فَيَقُولُونَ: رَبِّ فِيهِمْ فُلَانٌ عَبْدٌ خَطَّاءٌ إِنَّمَا مَرَّ، فَجَلَسَ مَعَهُمْ، فَيَقُولُ: وَلَهُ غَفَرْتُ، هُمُ الْقَوْمُ لَا يَشْقَى جَلِيسُهُمْ” (صحيح مسلم، كتاب الذكر والدعاء والاستغفار، باب فضل مجالس الذكر).

الموضوع الأصلي: بركات رمضان العظيمة || الكاتب: نور || المصدر: منتدى امسيات








عدد مرات النقر : 27
عدد  مرات الظهور : 1,341,7553
 توقيع : نور


رد مع اقتباس
قديم 03-15-2024, 10:28 AM   #2


الصورة الرمزية نورة
نورة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : يوم أمس (11:08 PM)
 المشاركات : 208,895 [ + ]
 التقييم :  173202
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Goldenrod

أوسـمـتـي

افتراضي



موضوع قيم ومفيد


تعم المتعة والفائدة في هذا المتصفح


استمتعت بالمرور


وننتظر جديدك بشغف









 
 توقيع : نورة



رد مع اقتباس
قديم 03-15-2024, 07:16 PM   #3


الصورة الرمزية المهره♕
المهره♕ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : يوم أمس (10:27 PM)
 المشاركات : 152,578 [ + ]
 التقييم :  103767
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Dodgerblue

أوسـمـتـي

افتراضي



جزاك الله كل خير
طرح قييم
لاحرمك الاجر والثواب
/*


 
 توقيع : المهره♕



رد مع اقتباس
قديم 03-15-2024, 07:29 PM   #4


الصورة الرمزية همسة
همسة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 21
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (12:15 AM)
 المشاركات : 150,621 [ + ]
 التقييم :  138777
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

أوسـمـتـي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : همسة



رد مع اقتباس
قديم 03-17-2024, 03:42 AM   #5


الصورة الرمزية عاشق الغاليه
عاشق الغاليه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 62
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : يوم أمس (09:09 PM)
 المشاركات : 147,132 [ + ]
 التقييم :  145825
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Crimson

أوسـمـتـي

افتراضي



موضوع جميل جداً
أبدعتم بأنتقآئكم لهُ يالغالين
شكرآ جزيلآ لكم يآ ورود ع حسن الانتقآء
ربي يعطيكم كُل العافيهَ
ومآ يحرمنـآ منـكم
متميزون
ومتألقون
ومُبدعون
دوماً وبكُل مآ تنتقون
سلمت يدآكم وبوركت
في انتظار القـآدم بـ شوق لآ ينتهـي
دمتم بألف خير
~..ـجورياتي


 
 توقيع : عاشق الغاليه



رد مع اقتباس
قديم 03-17-2024, 05:26 AM   #6


الصورة الرمزية AL-PRINCE
AL-PRINCE متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 63
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : اليوم (03:27 AM)
 المشاركات : 86,585 [ + ]
 التقييم :  71035
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Whitesmoke

أوسـمـتـي

افتراضي



سلمت يمنآك لآعدمنآك
طرح رآئع جميل
بآرك الله فيك


 
 توقيع : AL-PRINCE



رد مع اقتباس
قديم 03-17-2024, 08:57 AM   #7


الصورة الرمزية عاشق الغاليه
عاشق الغاليه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 62
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : يوم أمس (09:09 PM)
 المشاركات : 147,132 [ + ]
 التقييم :  145825
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Crimson

أوسـمـتـي

افتراضي



موضوع جميل جداً
أبدعتم بأنتقآئكم لهُ يالغالين
شكرآ جزيلآ لكم يآ ورود ع حسن الانتقآء
ربي يعطيكم كُل العافيهَ
ومآ يحرمنـآ منـكم
متميزون
ومتألقون
ومُبدعون
دوماً وبكُل مآ تنتقون
سلمت يدآكم وبوركت
في انتظار القـآدم بـ شوق لآ ينتهـي
دمتم بألف خير
~..ـجورياتي


 
 توقيع : عاشق الغاليه



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
العظيمة, بركات, رمضان


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
بركات رمضان العظيمة قَـلـبْღ النفحات الرمضانية 5 03-17-2024 08:58 AM
أجواء رمضان في الهند - عادات وتقاليد - رمضان بين البلدان نور زآوية حره 4 03-17-2024 05:57 AM
فلوق أول يوم في رمضان ❤️🌙 | ترتيب سفرة رمضان نور المائدة الرمضانية 4 03-17-2024 05:21 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 04:01 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant