ننتظر تسجيلك هـنـا

{ مركز تحميل الصور والملفات   )
   
{ أمسيات   )
   
      
إعلانات المنتدى
منتدى عشق الليالي
عدد مرات النقر : 416
عدد  مرات الظهور : 3,934,936 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 260
عدد  مرات الظهور : 3,934,932 
عدد مرات النقر : 228
عدد  مرات الظهور : 3,934,922 منتدى بقايا حنين
عدد مرات النقر : 453
عدد  مرات الظهور : 3,934,921

عدد مرات النقر : 73
عدد  مرات الظهور : 3,934,920 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 140
عدد  مرات الظهور : 3,932,348 
عدد مرات النقر : 68
عدد  مرات الظهور : 3,932,330 
عدد مرات النقر : 83
عدد  مرات الظهور : 3,932,328

عدد مرات النقر : 148
عدد  مرات الظهور : 3,923,072 
عدد مرات النقر : 67
عدد  مرات الظهور : 3,923,0720 
عدد مرات النقر : 82
عدد  مرات الظهور : 3,923,0711 
عدد مرات النقر : 747
عدد  مرات الظهور : 3,923,0712

عدد مرات النقر : 58
عدد  مرات الظهور : 211,3954 
عدد مرات النقر : 61
عدد  مرات الظهور : 211,1055 
عدد مرات النقر : 57
عدد  مرات الظهور : 210,9616 
عدد مرات النقر : 15
عدد  مرات الظهور : 210,7807
كلمة الإدارة


العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات إيمانية عامة

نفحات إيمانية عامة

2 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-03-2024, 06:16 AM
نور غير متواجد حالياً
Egypt     Female
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 61
 تاريخ التسجيل : Feb 2024
 فترة الأقامة : 57 يوم
 أخر زيارة : اليوم (06:19 AM)
 الإقامة : مصر
 المشاركات : 96,245 [ + ]
 التقييم : 81251
 معدل التقييم : نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

أوسـمـتـي

افتراضي المعاني الإيمانيَّةُ [لأسماء الله: الصبور - الحليم





أمَّا الصَّبرُ، فقد أطلقَهُ عليه أعرَفُ الخَلْقِ به وأعظمُهم تنزيهًا له بصيغةِ المُبالغةِ، ففي الصَّحيحينِ مِن حديثِ الأعمشِ، عن سعيدِ بن جُبيرٍ، عن أبي عبد الرحمن السُّلمي، عن أبي موسى، عن النبيِّ صلى الله عليه وسلم قال: «مَا أَحَدٌ أَصْبَرُ عَلَى أَذَىً سَمِعَهُ مِنَ اللهِ عز وجل، يَدْعُونَ لَهُ وَلَدًا وَهُوَ يُعَافِيهِمْ وَيَرْزُقُهُمْ»[1].

وفي أسمائِهِ الحُسنى: الصَّبورُ، وهو من أمثلةِ المبالغَةِ، أبلغُ من الصابرِ والصَّبَّارِ، وصَبرُه تعالى يُفارقُ صَبرَ المخلوقِ، ولا يُماثِلُه مِن وجوهٍ متعدِّدةٍ، منها أنه عن قُدرةٍ تامَّةٍ، ومنها أنه لا يَخافُ الفَوْتَ، والعبدُ إنما يَستَعجلُ لخوفِ الفوتِ، ومنها أَنَّه لا يَلحقُه بصبرِه ألمٌ ولا حُزنٌ ولا نقصٌ بوجهٍ ما، وظهورُ أثرِ هذا الاسمِ في العالَمِ مَشهودٌ بالعِيانِ كظهورِ اسمِه الحليمِ.

والفرق بين الصَّبرِ والحِلْمِ: أَنَّ الصَّبْرَ ثمرةُ الحِلْمِ ومُوجَبُهُ، فعلى قَدْرِ حِلْمِ العَبْدِ يكونُ صَبرُه، فالحِلمُ في صفاتِ الربِّ تعالى أوسعُ مِن الصَّبرِ، ولهذا جاء اسمُه الحليمُ في القرآنِ في غيرِ موضعٍ، ولسَعتِه يقرنُهُ سُبْحَانَهُ باسمِ العَليمِ، كقولِه: ﴿ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَلِيمًا ﴾ [الأحزاب: 51]، و ﴿ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَلِيمٌ حَلِيمٌ ﴾ [الحج: 59].

وفي أثرٍ أَنَّ حمَلةَ العرشِ أربعةٌ: اثنانِ يقولانِ: سُبْحَانَكَ اللهُمَّ وبحمدِكَ، لك الحمدُ على حِلْمِك بعد عِلْمِكَ، واثنانِ يقولانِ: سُبْحَانَكَ اللهُمَّ وبحمدِكَ، لك الحمدُ على عفوِك بعد قُدْرتِكَ.

فإِنَّ المخلوقَ يَحْلُمُ عن جَهلٍ، ويعفُو عن عَجْزٍ، والرَّبُّ تعالى يَحْلُمُ مع كمالِ عِلْمِهِ، ويَعْفُو مع تمامِ قُدْرتِه، وما أُضيفَ شيءٌ إلى شيءٍ أزينُ مِن حِلْمٍ إلى عِلْمٍ، ومِن عفْوٍ إلى اقْتِدَارٍ، ولهذا كان في دُعاءِ الكَرْبِ وُصِفَ سُبْحَانَهُ بالحِلْمِ مع العظمَةِ، وكونُه حليمًا مِن لوازمِ ذاتِهِ سُبْحَانَهُ.

وأما صَبْرُه سُبْحَانَهُ، فمتعلِّقٌ بكُفْرِ العبادِ، وشرْكِهم، ومَسَبَّتهم له سُبْحَانَهُ، وأنواعِ مَعاصِيهم وفجورِهم، فلا يُزعِجُه ذلك كلُّه إلى تعجيلِ العقوبةِ، بل يَصبرُ على عبْدِه، ويُمْهِلُه، ويَستَصلِحُه، ويَرْفُقُ به، ويَحْلُمُ عنه، حتى إذا لم يَبْقَ فيه مَوضِعٌ للصّنَيعةِ، ولا يَصْلحُ على الإمهالِ والرِّفقِ والحِلمِ، ولا يُنِيبُ إلى ربِّه ويَدْخُل عليه لا مِن باب الإحسان والنعم، ولا مِن بابِ البلاءِ والنِّقمِ - أَخَذَهُ أخْذَ عزيزٍ مُقتدرٍ، بعد غايةِ الإعذارِ إليه، وبذْلِ النصيحةِ له، ودُعائِه إليه مِن كلِّ بابٍ، وهذا كلُّه مِن مُوجِباتِ صِفَةِ حِلْمِه، وهي صفةٌ ذاتيةٌ لا تزولُ.

وأما الصَّبرُ، فإذا زالَ مُتَعَلَّقُه، كان كسائرِ الأفعالِ التي تُوجدُ بوجودِ الحِكْمةِ، وتزولُ بزوالِها، فتأمَّلْهُ، فإنَّه فرْقٌ لطيفٌ ما عَثَرتِ الحُذَّاقُ بعُشْرِهِ، وقلَّ مَنْ تَنَبَّهَ له ونبَّه عليه، وأشكلَ على كثيرٍ منهم هذا الاسمُ، وقالوا: لم يأتِ في القرآنِ، فأعرضوا عن الاشتغالِ به صفحًا، ثُمَّ اشتغلوا بالكلامِ في صَبْرِ العبْدِ وأقسامِه، ولو أنهم أَعطَوا هذا الاسمَ حقَّهُ، لَعَلِموا أنَّ الرَّبَّ تعالى أحقُّ به مِن جميعِ الخَلْقِ، كما هو أحقُّ باسمِ العليمِ، والرَّحيمِ، والقديرِ، والسَّميعِ، والبصيرِ، والحيِّ، وسائرِ أسمائِه الحُسنى - مِنَ المخلوقين - وأنَّ التفاوتَ الذي بين صَبْرِه سُبْحَانَهُ وصَبْرِهم، كالتفاوتِ الذي بين حياتِهم وحياتِه، وعِلمِهِ وعِلمِهم، وسمعِه وسمعِهم، وكذا سائرِ صفاتِه.

ولمَّا عَلِمَ ذلك أَعْرَفُ خَلْقِه به قال: «لَا أَحَدَ أَصْبَرُ عَلَى أَذَىً سَمِعَهُ مِنَ اللهِ»[2]، فعِلْمُ أربابِ البَصائرِ بصبرِه سُبْحَانَهُ كعِلْمِهم برحمتِهِ وعفوِه وسَتْرِهِ، مع أنَّه صَبْرٌ مع كمالِ عِلمٍ وقُدْرةٍ وعظَمةٍ وعِزَّةٍ، وهو صَبْرٌِ من أعظمِ مصبورٍ عليه؛ فإِنَّ مُقابلةَ أعظمِ العظماءِ، ومَلِكِ الملوكِ، بغاية القبح، وأعظم الفجور، وأفحشِ الفواحشِ، ونسبتَه إلى كلِّ ما لا يليقُ به، والقدحَ في كمالِه وأسمائِه وصفاتِه، والإلحادَ في آياتِه، وتكذيبَ رسُلِه عز وجل، ومقابلتَهُمْ بالسَّبِّ والشتمِ والأذى، وتحريقَ أوليائِه وقتلَهُم وإهانتَهُم - أمرٌ لا يَصبرُ عليه إلا الصَّبورُ، الذي لا أحدَ أصبرُ منه، ولا نِسبةَ لصبرِ جميعِ الخلْقِ مِن أوَّلِهم إلى آخرِهِم إلى صبرِه سُبْحَانَهُ.

وإذا أردتَ معرفةَ صَبْرِ الربِّ تعالى وحِلْمِهِ، والفرْقَ بينهما، فتأمَّلْ في قولِه تعالى:
﴿ إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَنْ تَزُولَا وَلَئِنْ زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِنْ بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا غَفُورًا ﴾ [فاطر: 41].

وقولِه: ﴿ وَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمَنُ وَلَدًا * لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا * تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا * أَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمَنِ وَلَدًا ﴾ [مريم: 88 - 91].

وقولِه: ﴿ وَإِنْ كَانَ مَكْرُهُمْ لِتَزُولَ مِنْهُ الْجِبَالُ ﴾ [إبراهيم: 46]، على قراءة مَنْ فتحَ اللَّامَ.

فأخبَر سُبْحَانَهُ أَنَّ حِلْمَه ومغفرتَهُ يَمنعانِ زوالَ السَّماواتِ والأرضِ، فالحِلْمُ وإمساكُهما أَنْ تزولا هو الصَّبْرُ، فبِحِلْمِه صَبَر عن معالجةِ أعدائِهِ.

وفي الآيةِ إشعارٌ بأنَّ السماواتِ والأرضَ تهُمُّ وتستأذِنُ بالزوالِ لِعظمِ ما يأتي به العِبادُ، فيُمسكُها بحِلْمِهِ ومغفرتِه، وذلك حَبْسُ عقوبتِه عنهم، وهو حقيقةُ صَبْرِه تعالى، فالذي عنه الإمساكُ هو صفةُ الحِلْمِ، والإمساكُ هو الصَّبْرُ، وهو حَبْسُ العقوبةِ، ففرقٌ بين حبْسِ العُقوبةِ وبين ما صَدَر عنه حبْسُها، فتأمَّلْهُ.

وفي مسندِ الإمامِ أحمدَ مرفوعًا: «ما مِن يومٍ إلا والبحرُ يستأذِنُ ربَّه أَنْ يُغرِقَ بَني آدمَ»[3]، وهذا مقتضى الطبيعةِ؛ لأنَّ كُرةَ الماءِ تعلو كُرةَ التُّرابِ بالطبعِ، ولكنَّ اللهَ يُمسِكُه بقُدْرتِه وحِلْمِه وصَبْرِه.

وكذلك خُرورُ الجبالِ، وتفطيرُ السَّماواتِ، الربُّ تعالى يحبِسُها عن ذلك بصَبْرِه وحِلمِه، فإنَّ ما يأتي به الكفارُ والمشركون والفُجَّارُ في مقابلةِ العظمةِ والجلالِ والإكرامِ يقتضي ذلك، فَجَعَلَ سُبْحَانَهُ في مقابلةِ هذه الأسبابِ أسبابًا يُحِبُّها ويرضاها ويفرحُ بها أكْمَلَ فرحٍ تُقابِلُ تلك الأسبابَ التي هي سببُ زوالِ العالمِ وخرابِهِ، فدفعَتْ تلك الأسبابَ وقاومتْها.

وكان هذا مِنْ آثارِ مُدافعةِ رحمَتِهِ لِغضبِه وغَلبتِها له وسبقِها إيَّاه، فغَلَبَ أثرُ الرَّحمةِ أثَرَ الغضبِ، كما غلبتِ الرَّحمةُ الغضبَ.

ولهذا استعاذَ النَّبيُّ صلى الله عليه وسلم بصِفة الرِّضا مِن صِفةِ السُّخْطِ، وبفعْل المعافاةِ مِن فعلِ العقوبةِ، ثم جَمَعَ الأمْرين في الذَّاتِ، إِذْ هُما قائمانِ بها، فقال: «أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ، وَأَعُوذُ بِعَفْوِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ»[4]، فإنَّ ما يُستعاذُ به هو صادِرٌ عن مشيئتِه وخلْقِه بإذنِه وقضائِه، فهو الذي أَذِنَ في وقوعِ الأسبابِ التي يُستعاذُ منها خَلْقًا وكَونًا، فمنْه السببُ والمُسبَّبُ، وهو الذي حَرَّكَ الأنفُسَ والأبدانَ وأعطاها قُوى التأثيرِ، وهو الذي أوجَدَها وأعدَّها ومدَّها وبسَطَها على ما شاء، وهو الذي يُمسِكُها إذا شاءَ، ويَحُولُ بينها وبين قُواها وتأثيرِها









عدد مرات النقر : 28
عدد  مرات الظهور : 1,605,3893
 توقيع : نور


رد مع اقتباس
قديم 03-03-2024, 12:09 PM   #2


نورة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (04:19 PM)
 المشاركات : 226,627 [ + ]
 التقييم :  176742
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Goldenrod

أوسـمـتـي

افتراضي



بارك الله فيك وفي جلبك المميز

وجزاك الله الفردوس الاعلى


 
 توقيع : نورة



رد مع اقتباس
قديم 03-03-2024, 05:21 PM   #3


المهره♕ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (05:25 AM)
 المشاركات : 153,292 [ + ]
 التقييم :  104167
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Dodgerblue

أوسـمـتـي

افتراضي



جزاك الله كل خير
طرح قييم
لاحرمك الاجر والثواب
/*


 
 توقيع : المهره♕



رد مع اقتباس
قديم 03-03-2024, 10:07 PM   #4


عاشق الغاليه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 62
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : 04-24-2024 (02:45 PM)
 المشاركات : 167,468 [ + ]
 التقييم :  159825
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson

أوسـمـتـي

افتراضي



موضوع جميل جداً
أبدعتم بأنتقآئكم لهُ يالغالين
شكرآ جزيلآ لكم يآ ورود ع حسن الانتقآء
ربي يعطيكم كُل العافيهَ
ومآ يحرمنـآ منـكم
متميزون
ومتألقون
ومُبدعون
دوماً وبكُل مآ تنتقون
سلمت يدآكم وبوركت
في انتظار القـآدم بـ شوق لآ ينتهـي
دمتم بألف خير
~..ـجورياتي


 
 توقيع : عاشق الغاليه



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تيك توك يطلق ميزة تتيح لصناع المحتوى استخدام الذكاء الاصطناعى فى كتابة الأغانى اشراق مرآسيلٌ : بريدية 5 04-09-2024 01:10 PM
استشهاد شاب فلسطينى برصاص الاحتلال الإسرائيلى فى مقبرة مدينة الخليل نورة أخبار وأحداث العالم 4 04-04-2024 09:44 AM
الأغاني :: شعر :: صبري الصبري صبري الصبري ⊱ وَهــــجُ القَــــوافي ⊰ 2 03-31-2024 07:43 AM
هكذا رفع الله مقام الرسول صلى الله عليه وسلم إلي منازل الكرامة المهره♕ نفحات من السنة النبوية 14 03-22-2024 09:20 PM
من أين جاء الله ؟! وهل خلق نفسه ؟ فيديو مؤثر جداً لشيخ بدر المشاري فك الله اسره !؟ نور نفحات إسلاميه مرئية و صوتيه 6 03-17-2024 05:42 AM

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:28 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant