ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 609
عدد  مرات الظهور : 7,687,088 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 381
عدد  مرات الظهور : 7,687,084 
عدد مرات النقر : 317
عدد  مرات الظهور : 7,687,074 
عدد مرات النقر : 862
عدد  مرات الظهور : 7,675,2232

عدد مرات النقر : 100
عدد  مرات الظهور : 7,687,072 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 197
عدد  مرات الظهور : 7,684,500 
عدد مرات النقر : 95
عدد  مرات الظهور : 7,684,482 
عدد مرات النقر : 107
عدد  مرات الظهور : 7,684,480
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 48
عدد  مرات الظهور : 285,0898 
عدد مرات النقر : 48
عدد  مرات الظهور : 284,8059

عدد مرات النقر : 53
عدد  مرات الظهور : 284,1200 
عدد مرات النقر : 1
عدد  مرات الظهور : 282,8701

عدد مرات النقر : 50
عدد  مرات الظهور : 281,1402 
عدد مرات النقر : 4
عدد  مرات الظهور : 280,7303

العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات إيمانية عامة

نفحات إيمانية عامة

غاية المحبة لله - عز وجل

إن الإنسان بجبلَّتِه يحب نفسَه وبقاءه وكماله، ويحب بطبعه مَن أحسن إليه، وهذا يقتضي غاية المحبة لله - عز وجل - إذ كيف يتصور أن يحب الإنسانُ

3 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 05-04-2024, 02:01 AM
امير الزهور غير متواجد حالياً
Iraq     Male
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 62
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » 05-07-2024 (02:44 PM)
آبدآعاتي » 184,639
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
 التقييم » امير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
 آوسِمتي » وسام 1000موضوع  


/ نقاط: 0

وسام العيد  


/ نقاط: 0

105  


/ نقاط: 0

وسام شكر وتقدير  


/ نقاط: 0
 
افتراضي غاية المحبة لله - عز وجل

Facebook Twitter




إن الإنسان بجبلَّتِه يحب نفسَه وبقاءه وكماله، ويحب بطبعه مَن أحسن إليه، وهذا يقتضي
غاية المحبة لله - عز وجل - إذ كيف يتصور أن يحب الإنسانُ نفسه ولا يحب ربَّه الذي به
قوام نفسه، ومنه وجوده، ودوامه، وكماله؟! ثم كيف يتصور أن يحب الإنسان
مَن أحسن إليه من الناس ولا يحب مَن أنواعُ إحسانه لا يحيط بها حصر؟!
قال - تعالى -: {وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنَ اللَّهِ} [النحل: 53].
يقول الإمام الغزالي: "بيان ذلك: أنَّا نفرض أن شخصًا أنعم عليكَ بجميع خزائنه وما يملك
ومكَّنكَ فيها لتتصرَّف كيف شئتَ، فإنك تظن أن هذا الإحسان منه، وهو غلط، فإنه
إنما تم إحسانه بماله، وبقدرته على المال، وبداعيته الباعثة له على صرف المال، فمَن الذي
أنعم بخلقه، وخلق ماله، وخلق إرادته وداعيته؟! ومَن الذي حبَّبك إليه، وصرف وجهَه إليك
وألقى في نفسه أن صلاح دينه ودنياه في الإحسان إليك، ولولا ذلك ما أعطاك؟!
فكأنه صار مقهورًا في التسليم لا يستطيع مخالفته، فالمحسن هو الذي اضطره وسخَّره لك".
فهل استشعر قلبُك حبَّ الله؟!
إن حب الله لا يقوى في القلب إلا بتفريغ القلب مما سوى الله، وبقطع علائق الدنيا والمخلوقين
إذ كيف يقوى حبُّك لله وقلبُك معلَّق بالدنيا وما فيها، أو معلق بخلق من خلقه؟
وكيف يستوي حب الله في قلبك مع حب المخلوقين؟! فأنت إن دعوتَ الله لبَّاك، وإن طلبتَ
منه أعطاك، وابنُ آدم إن طلبتَ منه شيئًا غضب وما عاد يريك وجهه، وتولى عنك كأنه لا يعرفك!
فالله هو الكريم، وهو المعطي، وهو الرحيم؛ بل كما قال - عليه الصلاة والسلام -:
((لَلَّهُ أرحمُ بعباده من هذه بولدها))؛ (صحيح، البخاري، "الجامع الصحيح": 5999).
والله يغفر ويصفح، ويعفو ويستر، ولكن ابن آدم لو كان الأمر بيده، ما أدخل أحدُنا أخاه الجنةَ!
فالإنسان بخيل حتى بالرحمة، وهذه جبلَّته؛ {وَكَانَ الْإِنْسَانُ قَتُورًا} [الإسراء: 100].
هذه الآية وردتْ في سياق الحديث عن الرحمة؛ ولذلك مَن أراد الحج، وجب عليه استسماحُ
الناس، فحقوق العباد مبنيَّة على المشاححة، وأما الله، فهو العفوُّ، واسع المغفرة، وقابل التوبة
يضاعِف الحسنات، ويغفر الزلاَّت، ويكشف ضرَّنا بعد كربنا، وهو ثقتنا ورجاؤنا، فيا ربنا
لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه.
يَا مَنْ إِذَا قُلْتُ يَا مَوْلاَيَ لَبَّانِي ... يَا وَاحِدًا مَا لَهُ فِي مُلْكِهِ ثَانِي
أَعْصِي وَتَسْتُرُنِي أَنْسَى وَتَذْكُرُنِي ... فَكَيْفَ أَنْسَاكَ يَا مَنْ لَسْتَ تَنْسَانِي
أَوَبعدَ هذا، لا يملأ قلبَك حبُّ الله؟!
ثم إن حب الله لا يقوى إلا بمعرفة الله - تعالى - فلذَّةُ القلب لا تكون إلا بمعرفته - سبحانه -
ولا يوصِل إلى هذه المعرفة إلا - كما قال الإمام الغزالي -: "الفكرُ الصافي، والذِّكر الدائم
والتشمير في الطلب، والاستدلال عليها بأفعاله - سبحانه - وأقلُّ أفعاله الأرضُ وما عليها
وملكوت السموات... فوجود الله - سبحانه وتعالى - وقدرته، وعلمه، وسائر صفاته، يشهد له
بالضرورة كلُّ ما نشاهده من حجرٍ وشجر ومدر، ونباتٍ وحيوان، وأرضٍ وسماء وكوكب، وبرٍّ وبحر
بل أول شاهد علينا أنفسُنا وأجسامنا، وتقلُّب أحوالنا، وتغيُّر قلوبنا، وجميع أطوارنا في حركاتنا وسكناتنا".
فإذا حصلت المعرفة، تبعتْها المحبة، وليت شعري: هل في الوجود أجلُّ وأعلى، وأشرف
وأكمل، وأعظم مِن خالق الأشياء ومبدعها، ومبديها ومعيدها ومدبِّرها؟!
قال الحسن البصري :
"إن مَن عرَف ربَّه أحبَّه، ومن عرف الدنيا زهد فيها"،
وقال :
"مَن عرف ربه أحبَّه، ومَن أحبَّ غير الله - تعالى - لا من حيثُ نسبتُه إلى الله، فذلك لجهله
وقصوره عن معرفته، فأما حبُّ الرسول - صلى الله عليه وآله وسلم - فذلك لا يكون إلا
عن حب الله - تعالى - وكذلك حب العلماء والأتقياء؛ لأن محبوب المحبوب محبوبٌ
وكلُّ ذلك يرجع إلى حب الأصل، ولا محبوب في الحقيقة عند ذوي البصائر
إلا الله - تعالى - ولا مستحق للمحبة سواه".
إن مَن أحب خالِقَه، اجتهد في طاعته، وعبادته، والتقرُّب إليه، دون كلل
أو ملل، وقد يتعب البدن، ولكن لا يفتر القلب.
قال فرقد السبخي: "قرأت في بعض الكتب: مَن أحب الله، لم يكن عنده شيء آثر من هواه
ومن أحب الدنيا، لم يكن عنده شيء آثر من هوى نفسه؛ فالمحبُّ لله - تعالى - أمير مؤمَّر على الأمراء
زمرتُه أول الزمر يوم القيامة، ومجلسُه أقرب المجالس فيما هنالك، والمحبة منتهى القربة والاجتهاد
ولن يسأم المحبُّون من طول اجتهادهم لله – تعالى - يحبونه ويحبون ذِكره، ويحبِّبونه إلى خلقه ويمشون بين عباده بالنصائح، ويخافون عليهم من أعمالهم يوم القيامة يوم تبدو الفضائح
أولئك أولياء الله وأحباؤه وأهل صفوته، أولئك الذين لا راحة لهم دون لقائه".

وقال الإمام الغزالي :
"اعلم أن أسعد الناس، وأحسنهم حالاً في الآخرة - أقواهم حبًّا لله تعالى فإن الآخرة معناها القدوم على الله - تعالى - ودرك سعادة لقائه، وما أعظمَ نعيمَ المحب إذا قدم على محبوبه بعد طول شوقه! وتمكَّن من مشاهدته من غير منغِّص ولا مكدِّر! إلا أن هذا النعيم على قدر المحبة، فكلما ازداد الحب ازدادت اللذة".
ومن ثمار المحبة: الأنس بالله ومناجاته، وتلاوة كتابه، واغتنام هدوء الليل وصفائه بانقطاع العوائق، فإن أقلَّ درجات الحب التلذُّذ بالخلوة بالحبيب، والتنعم بمناجاته.
يَا غَافِلاً وَالجَلِيلُ يَحْرُسُهُ ... مِنْ كُلِّ سُوءٍ يَدِبُّ فِي الظُّلَمِ
كَيْفَ تَنَامُ العُيُونُ عَنْ مَلِكٍ ... تَأْتِيهِ مِنْهُ فَوَائِدُ النِّعَمِ

وقال الحسن :
"مَن رضي بما قُسِم له، وسِعَه، وبارك الله له فيه، ومَن لم يرضَ، لم يَسعْه ولم يُبارَك له فيه"، وعن مكحول قال: "سمعت ابن عمر- رضي الله عنهما - يقول: إن الرجل يستخير الله، فيختار له، فيسخط، فلا يلبث أن ينظر في العاقبة، فإذا هو قد خيّر له".

وهذا كائن، لو أننا نفهم عن الله، فكم من أمرٍ قضاه الله، كان فيه اللطف والرحمة وكل الخير، وكم من محنة وابتلاء كان فيها منحة ورفعة! وكم من بلاء كان فيه علو في الدرجات!

فيا الله، ما أكرمَك، وما أرحمَك، وما أحلمَك، وما أوسعَ فضلَك!
يا مَن رحمتُك وسعتْ كلَّ شيء، ويا من أرحم بنا من أمهاتنا اللاتي ولدْننا
"يا مَن إذا بارتْ بنا الحِيَل، وضاقتْ علينا السُّبل، وانتهت الآمال، وتقطَّعت
بنا الحبال، وضاقت صدورنا، واستعسرت أمورنا، وأوصدت الأبواب أمامنا
نادينا: يا الله! فإذا اللطف والعناية، والغوث والمدد، والود والإحسان.
إليه تُمَدُّ الأكف في الأسحار، والأيادي في الحاجات، والأعين في الملمَّات، والأسئلة في الحوادث.

باسمه تشدو الألسن، وتستغيث وتلهج وتنادي، وبذكره تطمئن القلوب، وتسكن الأرواح، وتهدأ المشاعر، وتبرد الأعصاب، ويستقر اليقين، الله لطيف بعباده".

أَوَبعد كل هذا، لم يستشعر قلبك حب الله؟!
رُوي عن خلق من أهل البلاء، أنهم كانوا يقولون: "لو قطِّعنا إرْبًا إرْبًا، ما ازددنا له إلا حبًّا".

اللهم إنا نسألك الرضا بعد القضاء، وبرد العيش بعد الموت، ولذَّة النظر
إلى وجهك، وشوقًا إلى لقائك، آمين، والحمد لله رب العالمين

الموضوع الأصلي: غاية المحبة لله - عز وجل || الكاتب: امير الزهور || المصدر: منتدى امسيات










عدد مرات النقر : 34
عدد  مرات الظهور : 3,232,4063

رد مع اقتباس
قديم 05-04-2024, 02:26 PM   #2



 
 عضويتي » 21
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (02:18 PM)
آبدآعاتي » 190,684
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » همسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

همسة متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير




رد مع اقتباس
قديم 05-05-2024, 07:13 PM   #3



 
 عضويتي » 14
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (07:53 AM)
آبدآعاتي » 168,523
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » المهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond repute
ى÷ ¾ى¾ ~
 آوسِمتي »
 

المهره♕ غير متواجد حالياً

افتراضي



جَزاك الله جنّةٌ عَرضها السّمواتِ والأَرض
ولا حَرمك الأجِر ..




رد مع اقتباس
قديم 05-08-2024, 07:56 PM   #4



 
 عضويتي » 1
 جيت فيذا » Jan 2024
 آخر حضور » اليوم (03:14 PM)
آبدآعاتي » 199,871
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Palestine
جنسي  »
 التقييم » قَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

قَـلـبْღ متواجد حالياً

افتراضي








الأبداع يتوهج كالشموع
حين تصوغه أنامل ترسم التميز
لتلون اشراقة من جمال الطرح وعذوبة
الانتقاء سلمت الأيادي دمتم
ودام نبض العطاء
منكم ينابيعا تسقي أرقة المنتدى
لتحفر لوحة من البهاء
لكم مني خالص الود والتقديـــر








رد مع اقتباس
قديم 05-10-2024, 08:01 AM   #5



 
 عضويتي » 8
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (01:10 PM)
آبدآعاتي » 352,465
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه United Arab Emirates
جنسي  »
 التقييم » نورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond reputeنورة has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

نورة غير متواجد حالياً

افتراضي



*
*

موضوع جيد وشيق

سررت بمروري والرد على موضوعك

استمر في تقديم كل ما هو جميل

ويساعد على اثراء منتدى امسيات

بكل ما هو جيد وجميل ومفيد

شكرا لكم من اعماق القلب











رد مع اقتباس
قديم 05-11-2024, 08:26 PM   #6



 
 عضويتي » 73
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » 05-11-2024 (09:59 PM)
آبدآعاتي » 8,531
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » نور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond reputeنور القلب has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

نور القلب غير متواجد حالياً

افتراضي



جَزآكم آلمولٍى خٍيُرٍ " .. آلجزآء .. "
و ألٍبًسِكم لٍبًآسَ
" آلتًقُوِىَ "وً " آلغفرآنَ "





رد مع اقتباس
قديم 05-12-2024, 11:58 AM   #7



 
 عضويتي » 305
 جيت فيذا » May 2024
 آخر حضور » اليوم (01:13 PM)
آبدآعاتي » 12,518
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
 التقييم » كرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

كرزاية متواجد حالياً

افتراضي



ربى يجزاك الجنه
على روعة ما طرحت من فائده
دمت برضاه الله




رد مع اقتباس
قديم 05-12-2024, 11:58 AM   #8



 
 عضويتي » 305
 جيت فيذا » May 2024
 آخر حضور » اليوم (01:13 PM)
آبدآعاتي » 12,518
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
 التقييم » كرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond reputeكرزاية has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

كرزاية متواجد حالياً

افتراضي



ربى يجزاك الجنه
على روعة ما طرحت من فائده
دمت برضاه الله




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
المحبة, عادة

غاية المحبة لله - عز وجل



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يا كل الأيام وكل الأحبة و السرور همسة آهتمآمآت آدم 7 04-28-2024 06:21 PM
عقد وسوار من بستان وشمس المحبة امير الزهور زآوية حره 5 04-20-2024 03:29 PM
عادة من زمن قديم فانوس رمضان نور حدث في رمضان 6 04-05-2024 02:55 PM
مدفع رمضان عادة رمضانية أصيلة فى مصر نور النفحات الرمضانية 4 03-22-2024 11:18 AM
عادة من زمن قديم فانوس رمضان نور النفحات الرمضانية 4 03-18-2024 11:56 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 03:14 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant