ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 675
عدد  مرات الظهور : 16,099,740 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 558
عدد  مرات الظهور : 16,099,736 
عدد مرات النقر : 426
عدد  مرات الظهور : 16,099,726 
عدد مرات النقر : 961
عدد  مرات الظهور : 16,087,8752

عدد مرات النقر : 123
عدد  مرات الظهور : 16,099,724 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 16,097,152 
عدد مرات النقر : 114
عدد  مرات الظهور : 16,097,134 
عدد مرات النقر : 137
عدد  مرات الظهور : 16,097,132
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 89
عدد  مرات الظهور : 8,697,7418 
عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 8,697,4579

عدد مرات النقر : 94
عدد  مرات الظهور : 8,696,7720 
عدد مرات النقر : 35
عدد  مرات الظهور : 8,695,5221

عدد مرات النقر : 88
عدد  مرات الظهور : 8,693,7922 
عدد مرات النقر : 46
عدد  مرات الظهور : 8,693,3823

العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات إيمانية عامة

نفحات إيمانية عامة

أنواع التفكير 2 ‏

الخطبة الأولى ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ . أما بعد: فيأيها الإخوة المؤمنون،

1 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-06-2024, 04:25 AM
نور متواجد حالياً
Egypt     Female
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 61
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (03:34 AM)
آبدآعاتي » 500,009
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
 آوسِمتي » مديرة شؤون المنتديات  


/ نقاط: 0

المديرة التنفيذية للموقع  


/ نقاط: 0

وسام التكريم الإداري  


/ نقاط: 0

الادارة الملكية  


/ نقاط: 0
 
افتراضي أنواع التفكير 2 ‏

Facebook Twitter





الخطبة الأولى

﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَلْتَنْظُرْ نَفْسٌ مَا قَدَّمَتْ لِغَدٍ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ ﴾ [الحشر:18].



أما بعد:

فيأيها الإخوة المؤمنون، لا بد للمسلم أن يفكر فيما لله تعالى عليه من مِنَنٍ لا تُحصى ونِعَمٍ لا تُعد، اكتنفته من ساعة عُلوقه نطفةً في رَحمِ أُمه، وتسايره إلى أن يلقى ربه عز وجل، فيشكر الله تعالى عليها بلسانه بحمده والثناء عليه بما هو أهله، ويشكره تعالى بجوارحه بتسخيرها في طاعته، فيكون بذلك متأدبا مع الله سبحانه وتعالى، أما من كفر بالنعم وجحد فضل المنعم وتنكر ونسي أو تناسي إحسانَه وإنعامه، فقد ضل ضلالا مبينا، يقول الله سبحانه: ﴿ وَمَا بِكُمْ مِنْ نِعْمَةٍ فَمِنْ اللَّهِ ﴾ [النحل:53]، ويقول سبحانه: ﴿ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لا تُحْصُوهَا ﴾ [إبراهيم:34]، ويقول جل جلاله: ﴿ فَاذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ ﴾ [البقرة:152].



إخوة الإسلام؛ يجب على المسلم أن ينظر إلى علمه تعالى به واطلاعه على جميع أحواله فيمتلئ قلبُه مهابةً ووقارًا وتعظيمًا لربه العظيم، فيخجل من معصيته، ويستحي من مخالفته والخروج عن طاعته، ومن المصائب أن يجاهرَ العبدُ سيدَه بالمعاصي، أو يعمل القبائح والرذائل؛ وهو يؤمن بأنه مطلع عليه دائما، قال تعالى: ﴿ مَا لَكُمْ لا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا * وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا ﴾ [نوح:13، 14]، وقال: ﴿ يَعْلَمُ مَا تُسِرُّونَ وَمَا تُعْلِنُونَ ﴾ [النحل:19]، وقال: ﴿ وَمَا تَكُونُ فِي شَأْنٍ وَمَا تَتْلُوا مِنْهُ مِنْ قُرْآنٍ وَلا تَعْمَلُونَ مِنْ عَمَلٍ إِلاَّ كُنَّا عَلَيْكُمْ شُهُودًا إِذْ تُفِيضُونَ فِيهِ وَمَا يَعْزُبُ عَنْ رَبِّكَ مِنْ مِثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلا فِي السَّمَاءِ ﴾ [يونس:61].



عباد الله؛ يجب على المسلم أن يتفكر في أن الله تعالى قادر عليه وآخذ بناصيته، وأنه لا مفر له ولا مهرب ولا منجى ولا ملجأ منه إلا إليه، فيكون ذلك حافز له أن يفر إليه تعالى، وينطرح بين يديه، ويفوض أمره إليه، ويتوكل عليه، ومن الضلال البعيد الفرار ممن لا مفرّ منه، ولا اعتماد ولا اتكال إلا عليه، إذ لا حول ولا قوة إلا به سبحانه، قال تعالى: ﴿ مَا مِنْ دَابَّةٍ إِلاَّ هُوَ آخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا ﴾ [هود:56]، وقال: ﴿ فَفِرُّوا إِلَى اللَّهِ إِنِّي لَكُمْ مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ ﴾ [الذاريات:50]، وقال: ﴿ وَعَلَى اللَّهِ فَتَوَكَّلُوا إِنْ كُنتُمْ مُؤْمِنِينَ ﴾ [المائدة:23].



إخوة الإيمان؛ يجب أن ينظر المسلم إلى ألطاف الله تعالى به في جميع أموره، وإلى رحمته له ولسائر خلقه، فيطمع في المزيد من ذلك، فيكون ذلك حافزا له على حسن العمل، ولذا فالمسلم الصادق يتضرع إلى الله دائما بخالص الضراعة والدعاء، ويتوسل إليه بطيِّب القول وصالح العمل، ومن الخطأ في التفكير اليأس من المزيد ممن رحمته وسعت كلَّ شيء، والقنوط ممن إحسانه قد عمّ البرايا، ومـمن ألطافه قد سرت في كل الخلائق، قال تعالى: ﴿ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ﴾ [الأعراف:156]، وقال: ﴿ اللَّهُ لَطِيفٌ بِعِبَادِهِ ﴾ [الشورى:19]، وقال: ﴿ وَلا تَيْئَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ ﴾ [يوسف:87]، وقال: ﴿ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ ﴾ [الزمر:53].



أيها الإخوة المؤمنون؛ إن المسلم يؤمن بشدّة بطش ربه متى شاء، وقوة انتقامه، وسرعة حسابه، فيكون ذلك دافعًا أن يتقيه بطاعته، ويتوقاه بعدم معصيته، ويعلم يقينًا أنه لايصلح بحال أن يقوم العبد الضعيف العاجز بمعصية الرب العزيز القادر والقوي القاهر، وهو يقول: ﴿ وَإِذَا أَرَادَ اللَّهُ بِقَوْمٍ سُوءًا فَلا مَرَدَّ لَهُ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهِ مِنْ وَالٍ ﴾ [الرعد:11]، ويقول: ﴿ إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ ﴾ [البروج:12]، ويقول:﴿ وَاللَّهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقَامٍ ﴾ [آل عمران:4].



إخوة الإيمان إنَّ من سوء الأدب مع الله الأمنَ من مكره، قال تعالى: ﴿ أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ ﴾ [الأعراف: 99] أي بأسه ونقمته وقدرته عليهم وأخذه إياهم في حال سهوهم وغفلتهم ﴿ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ ﴾ [الأعراف: 99]، قال الحسن البصري رحمه الله: المؤمن يعمل بالطاعات وهو مشفق وَجِل خائف، والفاجر يعمل بالمعاصي وهو آمن ))، ولذلك فإن بعض الناس إذا خرجوا عن طاعة الله، وتلبسوا بمعاصيه، فأملى لهم ربهم؛ لعلهم يتوبوا وينيبوا إليه سبحانه يصل الأمر بهم إلى أن يظنوا أنه سبحانه غير مطلعٍ عليه، ولا مؤاخذٍ لهم على ذنوبهم، وهو سبحانه يقول: ﴿ وَلَكِنْ ظَنَنْتُمْ أَنَّ اللَّهَ لا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِمَّا تَعْمَلُونَ وَذَلِكُمْ ظَنُّكُمْ الَّذِي ظَنَنتُمْ بِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ مِنْ الْخَاسِرِينَ ﴾ [فصلت:22، 23].



وبهذا نعلم أن المسلم عند تفكيره في المعصية يتذكر اطلاع الله على ما تحدثه به نفسه، وأنه لا يخفى عليه شيء، فيبادر إلى دفع هذه الوساوس؛ والتعلق بالله، وإذا غلبته نفسه وهواه وشيطانه؛ فسرعان ما يُنيب إلى الله ويعود بين يدي ربه مستغفرا تائبا منيبا. ﴿ إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُمْ مُبْصِرُونَ ﴾ [الأعراف: 201].اللهم ارزقنا الإنابة إليك.



أقول قولي هذا، وأستغفر الله العظيم لي ولكم؛ فاستغفروه ثم توبوا إليه، إنه هو الغفور الرحيم.



الخطبة الثانية

عباد الله؛ يجب على المسلم أن يحسن الظن بربه؛ ومن ذلك أن يعتقد أن الله لا يضيع أجر من أحسن عملا، فهو عـز وجـل يقول: ﴿ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَخْشَ اللَّهَ وَيَتَّقْهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ ﴾ [النور:52]، ويقول سبحانه: ﴿ مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴾ [النحل:97].



عباد الله، ومع حسن الظن بقبول رب العالمين للعمل الصالح من العبد؛ إلا أن المؤمن مع حسن ظنه بربه؛ يخاف أن لا يقبل منه لتقصير حصل منه؛ عن عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم قالت: سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن هذه الآية ﴿ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوْا وَقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ ﴾ [المؤمنون: 60] قالت عائشة: هم الذين يشربون الخمر ويسرقون؟ قال: لا يا بنت الصديق؛ ولكنهم الذين يصومون ويصلون ويتصدقون وهم يخافون أن لا يقبل منهم. وعلى هذا عباد الله فالمسلم يعلم أنه طالما كان مخلصا لله متبعا لرسوله فهو من المقبولين عنده سبحانه، وهو مع ذلك يخاف أن يكون قد حصل منه تقصير أو خطأ يمنع قبول هذا العمل الصالح.



قال الحسن البصري رحمه الله: (ألا إنما عمل الناس على قدر ظنونهم بربهم؛ فأما المؤمن فأحسن الظن بربه؛ فأحسن العمل، وأما الكافر والمنافق فأساءا الظن بالله؛ فأساءا العمل ).



وخلاصة القول عباد الله: أن حق الله علينا عظيم؛ فيجب علينا أن نشكرَه على نعمه؛ وأن نستحيي منه تعالى عند الميل إلى معصيته؛ وأن نصدقَ في إنابتنا إليه والتوكلِ عليه؛ رجاءَ رحمته؛ وخوفَ عذابه؛ وأن نُحسنَ الظن بالله في إنجاز وعده للمتقين؛ وأن نُوقن بإنفاذ وعيده فيمن يشاء من عباده، وبقدر تمسك العبد بربه ومحافظته على أمره بقد ما تعلو درجته ويرتفع مقامه وتسمو مكانته وتعظم كرامته، فيصبح من أهل ولاية الله ورعايته، ومحطِّ رحمته ونعمته، وهذا أقصى ما يطلبه المسلم ويتمناه.



اللهم رزقنا حسن الظن بك وحسن الأدب معك وحسن العمل والافتقار إليك، اللهم ارزقنا ولايتك، ولا تحرمنا رعايتك.



الموضوع الأصلي: أنواع التفكير 2 ‏ || الكاتب: نور || المصدر: منتدى امسيات










عدد مرات النقر : 43
عدد  مرات الظهور : 6,837,4853

رد مع اقتباس
قديم 06-06-2024, 07:09 AM   #2



 
 عضويتي » 14
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (12:18 AM)
آبدآعاتي » 180,512
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » المهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond repute
ى÷ ¾ى¾ ~
 آوسِمتي »
 

المهره♕ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير
واثابك المولي علي ماقدمت
واجزل لك الثواب




رد مع اقتباس
قديم 06-06-2024, 11:01 AM   #3



 
 عضويتي » 90
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » يوم أمس (10:26 AM)
آبدآعاتي » 3,782
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » نزف القلم is a jewel in the roughنزف القلم is a jewel in the roughنزف القلم is a jewel in the rough
 آوسِمتي »
 

نزف القلم غير متواجد حالياً

افتراضي



طرح مميــز ,,
جــزاك الله خيراً ..
ونفعنا واياك بما تم طرحة هنا بـارك بك..





رد مع اقتباس
قديم 06-06-2024, 06:07 PM   #4



 
 عضويتي » 21
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » يوم أمس (09:05 PM)
آبدآعاتي » 192,150
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » همسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

همسة غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أنواع, التفكير

أنواع التفكير 2 ‏



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
.أنواع التفكير 1 ‏ نور نفحات إيمانية عامة 3 06-06-2024 06:07 PM
نحن نميل إلى التفكير بسلبية قَـلـبْღ التنمية الادارية وتطوير الذات 2 05-18-2024 09:30 AM
التفكير المنطقي همس الاحساس التنمية الادارية وتطوير الذات 3 04-09-2024 02:44 PM
لا تبالغ في التفكير ... نور التنمية الادارية وتطوير الذات 3 03-19-2024 04:20 PM
مجرد التفكير في التفريط جلال الدين زآوية حره 6 03-17-2024 02:55 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 03:37 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
اختصار الروابط