ننتظر تسجيلك هـنـا

{ مركز تحميل الصور والملفات   )
   
{ أمسيات   )
   
      
إعلانات المنتدى
منتدى عشق الليالي
عدد مرات النقر : 343
عدد  مرات الظهور : 3,022,373 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 227
عدد  مرات الظهور : 3,022,369 
عدد مرات النقر : 197
عدد  مرات الظهور : 3,022,359 منتدى بقايا حنين
عدد مرات النقر : 409
عدد  مرات الظهور : 3,022,358

عدد مرات النقر : 61
عدد  مرات الظهور : 3,022,357 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 119
عدد  مرات الظهور : 3,019,785 
عدد مرات النقر : 54
عدد  مرات الظهور : 3,019,767 
عدد مرات النقر : 71
عدد  مرات الظهور : 3,019,765

عدد مرات النقر : 137
عدد  مرات الظهور : 3,010,509 
عدد مرات النقر : 54
عدد  مرات الظهور : 3,010,5090 
عدد مرات النقر : 68
عدد  مرات الظهور : 3,010,5081 
عدد مرات النقر : 699
عدد  مرات الظهور : 3,010,5082
إدارة مـنـتـدى أمـسـيـاتـ تـرحـب بـالـجـمـيع كلمة الإدارة



نفحات إيمانية عامة

1 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-10-2024, 01:32 AM
نور متواجد حالياً
Egypt     Female
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 61
 تاريخ التسجيل : Feb 2024
 فترة الأقامة : 49 يوم
 أخر زيارة : اليوم (06:04 AM)
 الإقامة : مصر
 المشاركات : 85,079 [ + ]
 التقييم : 774611
 معدل التقييم : نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

أوسـمـتـي

افتراضي النعيم فى الرضا واليقين




بسم الله الرحمن الرحيم



الحمد لله خلق من الماء بشرًا فجعله نسبًا وصهرًا، أحمده سبحانه على كل فضل، وأشكره على كل نعمة، وأتوب إليه وأستغفره إعلانًا وسرًّا، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، أحاط بكل شيء خُبرًا، وأشهد أن نبينا محمدًا عبده ورسوله أعلى الناس منزلة وقدرًا، وأوصلهم رحمًا وبرًّا، صلى الله وسلم وبارك عليه وعلى آله وصحبه والتابعين، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين؛ أما بعد:
فاتقوا الله عباد الله، واستمسكوا بدينه، واعلموا أن أمر المؤمن كله خير، فعليكم بالرضا بالله تعالى.

يا عبدالله: أوصيك ونفسي بتقوى الله، وإذا فُجعت في نفسك أو أهلك وولدك أن ترضى عن الله، فوالله ما رضيَ عبدٌ عن الله إلا أرضاه الله؛ ولذلك قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((إن عِظَم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قومًا ابتلاهم، فمن رضيَ فله الرضا، ومن سخِط فله السخط))[1]، فمن رضي عن الله، أرضاه الله في دنياه وأخراه.

كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى أبي موسى الأشعري رضي الله عنه، يوصيه ويذكر له تلك الوصية النافعة؛ فاستفتح كتابه رضي الله عنه بقوله: "أما بعد: فاعلم أن الخير كله في الرضا عن الله"، إن الخير كله أن ترضى عن الله.

اعلم - أخي في الله - أنه إذا أصابك البلاء فرضيتَ عن الله، أرضاك الله في الدنيا والآخرة، وأقر الله عينك، وأثلج صدرك، فكم من مصيبة عادت نعمة على العبد إذا رضيَ عن الله تبارك وتعالى! وكم من بلايا رضي أصحابها فزادتْهم من الله قربًا، ومن الله رضًا وحبًّا!

يا عبدالله، عليك أن ترضى عن الله تبارك وتعالى، ولهذا الرضا دلائل: أولها: طِيب الكلام، وحسن الظن بالله تبارك وتعالى، ومن ثَمَّ قال العلماء: "إن العبد إذا رضيَ عن الله وهبه اليقين في مصيبته"؛ قال عبدالله بن عباس رضي الله عنهما في تفسير قوله تعالى: ﴿ مَا أَصَابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَمَنْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ ﴾ [التغابن: 11]، قال رضي الله عنه: "يهدي قلبه: أن يهبه اليقين فيعلم أن ما أصابه لم يكن ليخطئه، وأن ما أخطأه لم يكن ليصيبه"، فإذا كان الإنسان راضيًا عن الله تبارك وتعالى، وعنده الإيمان واليقين الذي ربَّى النبي صلى الله عليه وسلم عليه أصحابه، ثبَّت الله جَنانه؛ ولذلك كان بعض السلف إذا أُصيب بالمصيبة، أظهر الرضا لله.

فكلما كان اليقين في قلب العبد وجدته أثبتَ جنانًا، وأشرح لله عز وجل صدرًا، والله ما رضي عبد عن الله إلا جعل له من كل همٍّ فرجًا، ومن كل ضيق مخرجًا.

الوصية الثانية يا عبدالله: العلم بأنه لا يدفع البلاء إلا الله، فإذا حصل الرضا، فإن بعد الرضا أمرًا مهمًّا لا بد من وجوده؛ وهو علمك بأنه لا يدفع البلاء إلا الله، وأنه لا يدفع هذا العناء الذي تجده إلا الله.

كان النبي صلى الله عليه وسلم يوصي أصحابه؛ فأوصى البراء بن عازب رضي الله عنه إذا أوى إلى فراشه أن يقول: ((إذا أويت إلى فراشك، فقل: اللهم أسلمت نفسي إليك، ووجهت وجهي إليك، وفوضت أمري إليك، وألجأت ظهري إليك؛ رغبة ورهبة إليك، لا ملجأ ولا منجا منك إلا إليك، آمنت بكتابك الذي أنزلت، ونبيك الذي أرسلت، فإنك إن مِتَّ من ليلتك مِتَّ على الفطرة، وإن أصبحت أصبتَ خيرًا))[2]، إذا أحس الإنسان بالبلاء فإذا أراد أن يفرج الله كربه وهمه، فعليه أن يحس من أعماق قلبه أنه لا ينجيه أحد من هذا البلاء إلا الله عز وجل.

الوصية الثالثة يا عبدالله: تذكر جزاء الضارعين إلى الله عند البلاء.

قال بعض العلماء: ما أصاب الكربُ والخطب عبدًا فضَرَعَ إلى الله تبارك وتعالى إلا أعطاه تفريج الكرب، ومع تفريج الكرب زيادة فضلٍ من الله؛ ولذلك تجد بعض الناس يُفجع بأهله ويفجع بولده، فيعوضه الله حلاوة إيمانٍ تبقى معه إلى لقاء الله عز وجل.

فالله منه العوض، ما رجاه أحد فخاب؛ ولذلك قال بعض العلماء: "إذا أراد الله أن يجمع للعبد بين المصيبتين؛ ابتلاه وسلبه اليقين فيه"، والعياذ بالله، إذا ابتلى الله العبد ولم يلتجئ إلى الله بعد البلاء، فاعلم أنه - والعياذ بالله - مُستدرَج، ولذلك البلاء كل البلاء على الكافر الذي إذا أصابته المصيبة لا يدري أين يذهب، ولا يدري أين يتجه، ولكن المؤمن له باب يقْرَعه، وربٌّ لا يخيب من يرجوه؛ فلذلك – أحبتي - كان من لوازم البلاء اليقينُ في الله عز وجل.

أُصيب بعض السلف بمصيبة، وعظُمت عليه هذه المصيبة وكانت آفةً في جسده، وما زال يعرض نفسه على الناس رجلًا بعد رجل، حتى يأس من علاج هذا الداء، وقنط أن يشفى من ذلك البلاء، فدخل يومًا من الأيام فإذا رجل يتلو كتاب الله فسمعه يتلو قول الله عز وجل: ﴿ أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ ﴾ [النمل: 62]، فقال: اللهم إني مضطر وأنت مجيب، فما قام من ساعته إلا وهو معافى.

إذا دخل اليقين إلى قلب العبد لا يمكن أن يبرح وحاجته في قلبه، بل إن بعض الناس يمسي المساء وحاجته تضايقه، وكربته تؤلمه فيتضرع إلى الله بالدعوة الصادقة حتى يعز على الله أن يصبح وحاجته في قلبه؛ فيفرج عليه قبل أن يصبح؛ وهذا من عظيم لطف الله بالعباد.

الوصية الرابعة يا عبدالله: حسن الظن بالله، فمن الأمور التي تبعث باليقين[3] حسن الظن بالله تبارك وتعالى، والله ما أحسن عبدٌ ظنه بربه إلا كان الله عند حسن ظنه، إذا أصابتك المصيبة فأحْسِنِ الظن بالله، وقل: إنا لله وإنا إليه راجعون، الحمد لله على كل حال، وأعوذ بالله من حال أهل النار، من قالها فقد أوجب الرضا من الله تبارك وتعالى، ولذلك أَحرصُ ما يكون الشيطانُ في بداية المصيبة أن يسيء ظنك بالله عز وجل؛ ولذلك إذا جاءت المصيبة في النفس، أو جاءت في المال، أو جاءت في الولد، جاءك الشيطان فقال لك: لو كان الله يحبك ما ابتلاك، ولو كان الله يحبك ما أصابك بابنك فلذة كبدك، ولو كان الله يحبك ما أفقدك مالك على كبر سنك، ولو كان الله، ولو كان الله... فهو أحرص ما يكون على أن تكون على سوء ظن بالله عز وجل.

فالله الله أن يسوء ظنك بالله عز وجل، بل قل: الحمد الله، وليكن قلبك مطمئنًّا بالفرج من الله تبارك وتعالى، فمن اتقى الله جعل له من كل همٍّ فرجًا، ومن كل ضيقٍ مخرجًا.

أخي، المُلْك لمن؟ والكون لمن؟ والتدبير لمن؟ من الذي يُجير ولا يُجار عليه؟ ومن الذي يُغيث ولا مغيث سواه؟ والله لو علِم المكروب سَعَةَ رحمة الله عز وجل ما تألم من كربه، ولو أيقن المكروب بحِلم الله به لا يمكن أن يصيبه بلاء في نفسه، وأضرب لك مثلًا يسيرًا: لو أنك يومًا من الأيام سُئلت عن أرحم الناس بك وأحلمهم عليك، لقلت: أبي وأمي، ولكان في قلبك يقين أنْ لا أرحمَ في الناس من أبيك وأمك، والله ثم والله لَرَحْمَةُ والديك بك لا تزن مثقال ذرة في رحمة الله عز وجل بك، ولَلُطف الله عز وجل وحنانه وحلمه ورحمته وأنت تقاسي الآلام وتكابد الأسقام، أشد من رحمة والديك بك، ولكن يريد أن يرفع درجتك، ويحط عنك خطيئتك، ويريد أن تخرج من هذه الدنيا وأنت صِفْرُ اليدين من السيئات والخطايا، حتى إذا وافيتَه وافيتَه بوجه أبيض مشرقٍ من تلك البلايا، وإن من عباد الله من هو – والله - حبيب لله، لا يبتليه الله عز وجل إلا لكي يدنو منه، يبتليه لكي يسمع صوته: يا رب، يا رب، إلهي، سيدي، مولاي، يسمع إخباته وإنابته، فتكون أصدق شاهدٍ على توحيده لله تبارك وتعالى.

الوصية الخامسة يا عبدالله: تفكر في سر ابتلاء الله تعالى لعباده.

هذه البلايا وهذه الفتن والرزايا بُسطت لك لكي تكون سُلَّمًا إلى رحمة الله عز وجل، شعرت أو لم تشعر، وكان بعض السلف إذا نزلت به المصيبة ووهبه الله اليقين عليها والصبر عليها، تسلى بالدعاء، حتى أُثر عن بعضهم أنه كان يُكْثِرُ الدعاء ويُلِحُّ في المسألة حتى يقول: يا ليت أن الله لا يفرج عني كربي؛ حتى تستديم هذه الحلاوة لمناجاته ومناداته.

فإذا دخل اليقين إلى القلوب، هانت عليها البلايا والخطوب، إذا دخل اليقين إلى الأفئدة، تعلقت بالله وحده لا شريك له، ما ابتلاك الله لكي تفزع إلى زيد وعمرو، لا والله، وما ابتلاك بالأسقام حتى تتعلق بغيره سبحانه وتعالى، فوالله لو صُبَّتِ البلايا على العبد لا يمكن أن يجد الفرج والمخرج إلا بالله سبحانه وتعالى، فلذلك يكون الإنسان على يقين بالله تعالى، فلا ملجأ ولا منجا من الله تبارك وتعالى إلا إليه.

بارك الله لي ولكم...

الخطبة الثانية
الحمد لله على إحسانه، والشكر له على توفيقه وامتنانه، وأشهد أن لا إله إلا الله تعظيمًا لشأنه، وأشهد أن محمدًا عبدُه ورسولُه الداعي إلى رضوانه؛ أما بعد:
فاتقوا الله عباد الله، واعلموا أن الله تعالى قد كتب البلايا قبل أن يخلق العباد؛ قال النبي صلى الله عليه وسلم: ((أول ما خلق الله القلم، قال: اكتب، قال: يا رب، ما أكتب؟ قال: اكتب ما هو كائن وما يكون إلى قيام الساعة، فجرى القلم بما هو كائن وما يكون إلى قيام الساعة))[4]، ولذلك ركب عبدالله بن عباس مع النبي صلى الله عليه وسلم ذات يوم، فأراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يُهْدِيَه هدية، وأن يمنحه تلك العطية؛ فقال عليه الصلاة والسلام: ((يا غلام، ألا أعلمك كلمات؟ احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تُجَاهَك، إذا استعنت فاستعن بالله، وإذا سألت فاسأل الله، واعلم أن الخلق لو اجتمعوا على أن ينفعوك بشيء لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، واعلم أن الخلق لو اجتمعوا على أن يضروك بشيء لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رُفعت الأقلام وجفت الصحف))[5].

فمَن هذا الذي يستطيع أن يتخطى أمر الله عز وجل؟ ومن هذا العبد الذي يستطيع أن يقضي الوَطَرَ لنفسه قبل أن يقضيه لغيره من خلق الله عز وجل؟ فاللهَ الله أن ينظر الله عز وجل عليك في البلاء، وقد رفعت كفَّك إلى غير الله.

الله الله أن ينظر الله إليك في البلاء، وقد تعلقت بغيره جل في علاه.

الله الله أن ينظر الله إليك في البلاء، وقد صرفت شعبةً من شعب قلبك تعتقد فيها في أحدٍ سواه.

الله الله أن ينظر الله إليك في البلاء وقد تعلقت بغيره وعُذت بأحد سواه.

وكم من أقوام استعاذوا واستجاروا بغير الله، ففرج الله عنهم الكربات امتحانًا واختبارًا، واستدرجهم منه علمًا وحكمةً واقتدارًا، ثم ابتلاهم بالبلاء الذي هو نهايتهم من حيث لا يحتسبون!

عباد الرحمن، من وثق بالله، وأيقن بالله تبارك وتعالى، أحس في قرارة قلبه أن لا ملجأ ولا منجا من الله إلا إليه، إن فقدتَ الأموال، فإنك لم تفقد ربها، وإن فقدت الأبناء والبنات، فإنك لم تفقد من أوجدها ومن خلقها، وإن فقدت الآباء والأمهات، فإنك لم تفقد من جَبَل قلوبهم إلى الحنان، فأحسنوا إليك، ووهبوا يد المعروف إليك.

فالله الله أن يَخِيب ظنك في رجائه، أو تكون من عباده الذين ضل سعيهم بالرجاء في غيره[6].

اللهم صل على محمد...




الموضوع الأصلي: النعيم فى الرضا واليقين || الكاتب: نور || المصدر: منتدى امسيات








عدد مرات النقر : 25
عدد  مرات الظهور : 1,080,2813
 توقيع : نور

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
من مواضيع


رد مع اقتباس
قديم 03-10-2024, 04:41 AM   #2


همسة متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 21
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (05:32 AM)
 المشاركات : 147,456 [ + ]
 التقييم :  135677
لوني المفضل : Cadetblue

أوسـمـتـي

افتراضي



جزاك الله خير


 
 توقيع : همسة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
من مواضيع



رد مع اقتباس
قديم 03-10-2024, 02:14 PM   #3


المهره♕ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : يوم أمس (08:37 PM)
 المشاركات : 149,556 [ + ]
 التقييم :  109078
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Dodgerblue

أوسـمـتـي

افتراضي



-


جزاك الله خيرًا
جعله الله في ميزان حسناتك
و شكرًا على طرحك المُفيد


 
 توقيع : المهره♕



رد مع اقتباس
قديم 03-16-2024, 06:35 AM   #4


AL-PRINCE غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 63
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : اليوم (12:07 AM)
 المشاركات : 86,467 [ + ]
 التقييم :  71035
لوني المفضل : Whitesmoke

أوسـمـتـي

افتراضي



سلمت يمنآك لآعدمنآك
طرح رآئع جميل
بآرك الله فيك


 
 توقيع : AL-PRINCE



رد مع اقتباس
قديم 03-17-2024, 03:34 AM   #5


عاشق الغاليه غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 62
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : اليوم (12:34 AM)
 المشاركات : 145,132 [ + ]
 التقييم :  143825
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Crimson

أوسـمـتـي

افتراضي



موضوع جميل جداً
أبدعتم بأنتقآئكم لهُ يالغالين
شكرآ جزيلآ لكم يآ ورود ع حسن الانتقآء
ربي يعطيكم كُل العافيهَ
ومآ يحرمنـآ منـكم
متميزون
ومتألقون
ومُبدعون
دوماً وبكُل مآ تنتقون
سلمت يدآكم وبوركت
في انتظار القـآدم بـ شوق لآ ينتهـي
دمتم بألف خير
~..ـجورياتي


 
 توقيع : عاشق الغاليه

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
من مواضيع



رد مع اقتباس
قديم 03-17-2024, 04:08 AM   #6


نورة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (03:19 AM)
 المشاركات : 202,685 [ + ]
 التقييم :  164814
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Goldenrod

أوسـمـتـي

افتراضي



موضوع قيم ومفيد


تعم المتعة والفائدة في هذا المتصفح


استمتعت بالمرور


وننتظر جديدك بشغف









 
 توقيع : نورة

سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
من مواضيع



رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الرضا, النعيم, واليقين

أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دار النعيم اوصاف وافراح (2) نور نفحات إيمانية عامة 5 04-02-2024 09:39 AM
دار النعيم اوصاف وافراح (1) نور نفحات إيمانية عامة 6 03-22-2024 08:38 PM
جنة الحياة الرضا باختيار الله خطبة للشيخ أحمد العزب نور نفحات إسلاميه مرئية و صوتيه 4 03-17-2024 05:38 AM

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 06:04 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant