إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 609
عدد  مرات الظهور : 7,695,257 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 381
عدد  مرات الظهور : 7,695,253 
عدد مرات النقر : 317
عدد  مرات الظهور : 7,695,243 
عدد مرات النقر : 862
عدد  مرات الظهور : 7,683,3922

عدد مرات النقر : 100
عدد  مرات الظهور : 7,695,241 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 197
عدد  مرات الظهور : 7,692,669 
عدد مرات النقر : 95
عدد  مرات الظهور : 7,692,651 
عدد مرات النقر : 107
عدد  مرات الظهور : 7,692,649
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 48
عدد  مرات الظهور : 293,2588 
عدد مرات النقر : 48
عدد  مرات الظهور : 292,9749

عدد مرات النقر : 53
عدد  مرات الظهور : 292,2890 
عدد مرات النقر : 1
عدد  مرات الظهور : 291,0391

عدد مرات النقر : 51
عدد  مرات الظهور : 289,3092 
عدد مرات النقر : 4
عدد  مرات الظهور : 288,8993

   
 
العودة   منتدى امسيات > أمسيات الأدبي > منتدي الحصريات الأدبيه > ⊱ قال المقال ⊰
التسجيل التعليمـــات روابط إضافية التقويم مشاركات اليوم البحث
 
   

⊱ قال المقال ⊰ لاغراض تنظيمية يعتمد النشر من عدمه بعد اطلاع الادارة على المادة ... فعذرا

واجب الأدباء والقدرة على الاستيعاب

واجب الأدباء والقدرة على الاستيعاب بودّي في هذه المقالة أن اتطرّق إلى واجب الأدباء والفنّانين بشكلٍ عام، أيًّا كان اللّون الّذي يؤدّونه، شعرًا، نثرًا، مسرحًا، رسمًا، اخراجًا نحتًا إلخ...

1 معجبون
 
   
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
 
   
#1  
قديم 05-05-2024, 11:08 AM
هادي زاهر غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 44
 تاريخ التسجيل : Feb 2024
 فترة الأقامة : 91 يوم
 أخر زيارة : 05-05-2024 (12:25 PM)
 المشاركات : 2,623 [ + ]
 التقييم : 2608
 معدل التقييم : هادي زاهر has a reputation beyond reputeهادي زاهر has a reputation beyond reputeهادي زاهر has a reputation beyond reputeهادي زاهر has a reputation beyond reputeهادي زاهر has a reputation beyond reputeهادي زاهر has a reputation beyond reputeهادي زاهر has a reputation beyond reputeهادي زاهر has a reputation beyond reputeهادي زاهر has a reputation beyond reputeهادي زاهر has a reputation beyond reputeهادي زاهر has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

أوسـمـتـي

1 واجب الأدباء والقدرة على الاستيعاب





واجب الأدباء والقدرة على الاستيعاب

بودّي في هذه المقالة أن اتطرّق إلى واجب الأدباء والفنّانين بشكلٍ عام، أيًّا كان اللّون الّذي يؤدّونه، شعرًا، نثرًا، مسرحًا، رسمًا، اخراجًا نحتًا إلخ... وكنت قد تطرّقت إلى ذلك قبيل الانتخابات، قلت بأنّه لا يجوز لأيًا من هؤلاء التّصويت للأحزاب الصّهيونيّة، لا يجوز لمن يكتب باللّغة العربيّة ويفتّش عن مجده الادبيّ أو الفنّيّ بين أبناء شعبه أن يكون مواليًا لأعداء شعبه، وبطبيعة الحال اليوم ومع انتشار وسائل التّواصل الاجتماعيّ كلّ ينضم إلى مجموعة معيّنة منها الأدبيّة الّتي ادبية تضم عددًا من الاخوة الأدباء والفنّانين، والسّؤال الجوهريّ في هذا السّياق ما هي رسالة الادباء والفنّانين؟
الجواب واضح تمامًا وهو أنّ على الكاتب أن يكون مخلصًا لشعبهِ، يعيش ويصوّر واقعه.. يتنّفس قضاياه، يحثّ على العمل للصالح العام، يقف ضدّ الاضطهاد الّذي يتعرّض له شعبه، على الكاتب أن يكون سفيرًا لأهله أينما حل، يقف ضدّ الاحتلال إلى جانب حريّة شعبه وحقّه في تقرير مصيره وهذا هي الأسس الأوليّة لدى الأنظمة الّتي تدّعي الديمقراطيّة، الكاتب يجب أن يشعر بأنّه مسؤولًا عمّا في مجتمعه من اعوجاج ويعمل على تصحيحه، يجب أن تكون رسالته أعمق وابعد من ذلك وكما قال العظيم غاندي" اعتبر نفسي مسؤولًا عمّا في الدّنيا من مآسي ما لم أحاربها"
على الكاتب أن يمتلك ثقافة شموليّة كي لا يفقد البوصلة.. على الكاتب أن يقف ضدّ الظّلم أينما حل وحتّى بعيدًا عن الانتماء القوميّ أو المذهبيّ، وهذا هو العامل الوحيد الّذي يؤهّله ليحمل صفات الانسان الحقيقيّة، وكلّ تصرف آخر يتناقض مع كلّ القيم الأدبيّة والفنّيّة والإنسانيّة.
والآن أين هم كتّابنا من هذه المواقف؟
مؤسف جدًّا بأنّ جزءًا كبيرًا من هذه الشّريحة يعاني من النّرجسيّة ولا يعنيه سوى نفسه، تراه يتفاخر بمواهبه ويقدح في مواهب الآخرين، ما يعنينا في هذا السياق هو أنّ البعض يحلّل لنفسه ما يحرمّه على الآخرين، وبشكلٍ غير مقبول أبدًا حيث يقف إلى جانب الموقف الغير صحيح ويحاول منع نشر الموقف الصحيح، وهنا تحديدًا بودّي أن أقف عند المجموعات الأدبيّة، اذا انّي كنت عضوًا في احدى المجموعات وطلب منّي أن لا انشر ادبيّات ذات مواقف السياسيّة، هذا في حين أنّ السياسة دخلت إلى جميع مناحي حياتنا، والحقيقة انّي حاولت أن استجيب لهذا الطّلب ولكن عندما شاهدت أحد الكتّاب ينشر التّهاني ( بعيد الاستقلال) ويعبّر عن فرحته بهذا العيد قمت بنشر مقالي - الحقيقة الموجعة – والّذي تحدّثت به عن ما يسمّى (بذكرى الشّهداء) الّذين هم مجرّد ضحايا سقطوا على اعتاب أطماع حكّام إسرائيل، وذكرت عدّة معطيات عن التّعامل العنصريّ الّذي تعاني منه والوعود الكاذبة الّتي تعود على نفسها كلّ عام.
هذا المقال اثار حفيظة المحرّرين لهذه المجموعة وقاموا بحذف عضويتي، والحقيقة هي أنّي مشترك بالكثير من المجموعات اغلبيّتها السّاحقة أدخلوني دون علمي ولم اعترض.
والآن أريد أن اعود إلى الموقف الّذي على الكاتب أن لا يتبناه، ولا يجوز له أن يفرح بما يسمّى عيد الاستقلال لأنّ ذلك يتناقض حتّى مع مصلحته على الصّعيد الحالي القريب والبعيد.. يتناقض مع الذّوق السّليم لأنّ هذا الاستقلال بني على أنقاض شعبنا الّذين ذبحوا في المجازر الّتي ارتكبتها الحركة الصهيونيّة بهدف تهجيرنا.. لا يجوز الاحتفال ونشر أدبيات تصوّر الفرح بهذا العيد، وفي هذا السّياق أتذكّر الشّاعر الّذي نظّم القصيدة الّتي يقول فيها" في عيد استقلال بلادي غرّد الطّير الشّادي" ولكنّه بعد فتره أنكر تأليفه لهذه القصيدة، ونحن نأمل ممن فقد البوصلة أن تعيدوا النّظر في موقفه.. لأنّ هذه الدّولة دولة احتلال وقتل.. دولة تهجير.. دولة سلب ونهب.. دولة هدم البيوت العربيّة.. دولة تجرف الأراضي وقلع أشجار الزّيتون.. دولة حرق المحاصيل.. دولة اعتداء على الأماكن المقدّسة.. دولة الاعتداء على المصلّين.. دولة تقتل ميدانيًا دون إجراء محاكمات، تعاقب جماعيًّا بشكل لا يمت للإنسانيّة بصلة.. دولة تستعمل الأسلحة المحرمّة دوليًّا.. دولة القوانين العنصريّة، وقد خيّبت آمال حتّى من خدمها، ولكن هناك من الاذلاء ما زالوا يسيرون في فلكها بالرّغم من الصّفعات الّتي تلقّوها على خياشيمهم، ولا يبرّر ذلك بأنّ هناك أنظمة أسوأ من هذا النّظام، ولكن يبدوا بأنّ مثل هؤلاء يفتقدون القدرة على الاستيعاب وهناك من يعيش في عالمه الخياليّ وغريبة عليه هذه النّغمة، بل ويعتبرها مغالة في التّطرّف، وهذا لا يليق أبدًا بمن يعتبر نفسه كاتبًا.











رد مع اقتباس
 
   
 
مواقع النشر (المفضلة)
 
   
   
 
الكلمات الدلالية (Tags)
الأدباء, الاستيعاب, والقدرة, واحة
 
   


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
واحة غات بليبيا نورة الـسِـيَـآحـةُ وَ الـسـفـرِ 3 04-02-2024 04:41 PM

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

Loading...

   
 
 
   

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant