ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 647
عدد  مرات الظهور : 9,151,666 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 424
عدد  مرات الظهور : 9,151,662 
عدد مرات النقر : 352
عدد  مرات الظهور : 9,151,652 
عدد مرات النقر : 899
عدد  مرات الظهور : 9,139,8012

عدد مرات النقر : 106
عدد  مرات الظهور : 9,151,650 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 9,149,078 
عدد مرات النقر : 101
عدد  مرات الظهور : 9,149,060 
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 9,149,058
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 64
عدد  مرات الظهور : 1,749,6678 
عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 1,749,3839

عدد مرات النقر : 72
عدد  مرات الظهور : 1,748,6980 
عدد مرات النقر : 5
عدد  مرات الظهور : 1,747,4481

عدد مرات النقر : 69
عدد  مرات الظهور : 1,745,7182 
عدد مرات النقر : 16
عدد  مرات الظهور : 1,745,3083

 
العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات من السنة النبوية
 

نفحات من السنة النبوية

حفظ الله انبيه محمد صل الله عليه وسلم في الصغر

حفظ الله لنبيه محمد صل الله عليه وسلم في الصغر إن مِن أعظم فضائل الله تعالى على الناس أن أرسَل

2 معجبون
إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-24-2024, 05:41 AM
نور غير متواجد حالياً
Egypt     Female
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 61
 تاريخ التسجيل : Feb 2024
 فترة الأقامة : 86 يوم
 أخر زيارة : يوم أمس (04:46 AM)
 الإقامة : مصر
 المشاركات : 170,921 [ + ]
 التقييم : 118139
 معدل التقييم : نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

أوسـمـتـي

افتراضي حفظ الله انبيه محمد صل الله عليه وسلم في الصغر





حفظ الله لنبيه محمد صل الله عليه وسلم في الصغر إن مِن أعظم فضائل الله تعالى على الناس أن أرسَل فيهم رسولًا هو خاتم الأنبياء والمرسلين، وأنزَل عليه القرآن الكريم هدايةً ونورًا؛ ليُخرِج الناس من ظلمات الجهل والشرك إلى صراط الله المستقيم، ومِن عبادة الأصنام والجن والعبيد إلى عبادة الله الواحد الصمد، الذي لم يَلِد ولم يُولَد، ولم يكن له كفوًا أحد. ومِن فضائله سبحانه أن جعل معجزةَ آخر الأنبياء والمرسلين معجزةً عقليةً تخاطب العقل والقلب، وتَلفِت الأنظار إلى ما فيه العِظَات والعِبَر لأُولي الألباب، وتعرض الآيات والدلائل على وحدانية الله تعالى ليهتدي أصحاب البصائر. ومِن فضل الله تعالى ومَنِّه أن تعهَّد عباده ووالاهم بالنِّعم، فمن عظائم ربوبيته أنه سبحانه أرسل الرسل وأنزل الكتب، ولم يتركِ الناس هملًا، بل أرشدهم إلى ما فيه سعادتهم وفلاحهم في الدنيا والآخرة، وذلك منذ أن خلق الله تعالى آدم عليه السلام، قال تعالى: ï´؟ وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ ï´¾ [النحل: 36]. ولقد وعد الله تعالى مَن أطاعه، واتَّبع هُداه، وآمن برسله - أن ينصره ويُمكِّن له في الأرض، كما توعَّد مَن عصاه، وخالف هُداه، وكذَّب رسله - أن يُذِله ويُشقِيه ويجعله عبرةً للغير، قال تعالى: ï´؟ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رُسُلًا إِلَى قَوْمِهِمْ فَجَاؤُوهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ فَانْتَقَمْنَا مِنَ الَّذِينَ أَجْرَمُوا وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ ï´¾ [الروم: 47]. ومِن فضائله سبحانه أن منَّ على الناس بشريعة الإسلام التي تتَّسِم بالعدل والرحمة، فقضاؤه رحمة، وحكمه عدل، وسُننه في خلقه وكونِه فيها الحكمة والخير والنفع للبشرية كلها؛ الطائعين منهم والعصاة على السواء. دلائل حفظ الله تعالى للرسول صلى الله عليه وسلم: قال تعالى: ï´؟ وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ ï´¾ [الأنفال: 30]. إن نِعَم الله تعالى وفضائله متتابعةٌ، فبعد أن ذكَّر المؤمنين بما منَّ به عليهم من إيواء وتأييد، ونصرٍ ورزق، كما في قوله تعالى: ï´؟ وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ï´¾ [الأنفال: 26] - ذَكَر هنا ما منَّ به على رسوله صل الله عليه وسلم؛ مِن حفظ، وعناية، ونجاة من كيد المشركين ومكرهم، وبيَّن سبحانه أن مكر هؤلاء المشركين مكرٌ هزيل، وأن كيدهم ومكرهم لا يَحيق إلا بهم. وهذا درسٌ عظيم للمؤمنين عامَّة، وللدعاة خاصة، فما عليهم إلا أن يعتصموا بالله عز وجل ويتمسكوا بدين الله، ويَثْبُتوا على الطريق، ولا يَملُّوا الصدع بالحق، ولا يخافوا في الله لومة لائم، وأن يَثِقوا في تأييد الله تعالى لهم، وفي معيته سبحانه، وأنه ناصرهم، وأنه هو الذي يكفُّ بأسَ الكافرين عنهم، ويرد عنهم كيد المعاندين ومكرهم. بَيْدَ أن حفظ الله تعالى وعنايته برسوله صلى الله عليه وسلم لم تكن بعد البعثة وفي النجاة من تآمُرِ المشركين عليه فقط، بل كانت كذلك قبل البعثة، ومِن مظاهر هذا الحفظ وتلك العناية قبل البعثة ما يلي: 1- روى ابن الأثير قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم: ((ما هممتُ بشيء مما كان في الجاهلية يعملونه غيرَ مرَّتينِ، كل ذلك يَحُول الله بيني وبينه، قلتُ ليلةً للغلام الذي يرعى معي بأعلى مكة: لو أبصرتَ لي غنمي حتى أدخل مكة وأسمُر بها كما يسمر الشباب، فقال: أفعل، فخرجتُ حتى إذا كنتُ عند أول دار بمكة سمعتُ عزفًا، فقلت: ما هذا؟ قالوا: عرس فلان بفلانة، فجلست أسمع، فضرب الله على أذني، فنمتُ فما أيقظني إلا حرُّ الشمس، فعُدْت إلى صاحبي، فسألني، فأخبرته، ثم قلت له ليلة أخرى مثل ذلك، ودخلت مكة فأصابني مثل أول ليلة، ثم ما هممت بعده بسوء)) . 2- تزكية نَسَبِه عليه الصلاة والسلام؛ فهو دعوة إبراهيم عليه السلام، قال تعالى عن إبراهيم: ï´؟ رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُزَكِّيهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ï´¾ [البقرة: 129]. وقد ورد في فضل نسبِه صل الله عليه وسلم ما رواه وَاثِلة بن الأسقع[2] قال: قال رسول الله صل الله عليه وسلم: ((إن الله اصطفى مِن ولد إبراهيم إسماعيلَ، واصطفى مِن ولد إسماعيل بني كنانة، واصطفى مِن بني كنانة قريشًا، واصطفى مِن قريشٍ بني هاشم، واصطفاني من بني هاشم)). فنسَبُه عليه السلام يعودُ إلى إبراهيم عليه السلام، وقد جاء عليه السلام من نكاحٍ، ولم يأتِ من سفاح، فقد ذكَرَت كتبُ السيرة أن أباه رفَض أن يقع على امرأة يقال: إنها أخت وَرقة بن نوفل، حين قالت له: لك مثل الإبل التي نُحِرَتْ عنك وقَعْ عليَّ الآن؛ لما رأت في وجهه من نور النبوة، ورَجَتْ أن تحمل بهذا النبيِّ صل الله عليه وسلم، فتكون أمَّه دون غيرها، فقال عبدالله فيما ذكروا: أمَّا الحرامُ فالحِمامُ دُونَهُ والحلُّ لا حلٌّ فأستبينَهُ فكيف بالأمرِ الذي تبغينَهُ يحمي الكريمُ عِرضَهُ ودِينَهُ ثم عمد إلى آمنةَ فدخل عليها فأصابها، فحمَلت محمدًا صل الله عليه وسلم[4]. لقد اصطفى الله تعالى نبيَّه محمدًا صل الله عليه وسلم، وربَّاه على عينه، فتولَّاه بعنايته سبحانه، وأعَدَّه للرسالة العظمى، والنبوة الخاتمة، فقد ربَّاه وزكَّاه وحمَاه، وأدَّبه وهذَّبه، وشرَّفه ورفع ذِكرَه. أما ستة و ثلاثين و سبعة و ثلاثين و ستة و عشرين و و و مئة و تسعة و عشرين و










عدد مرات النقر : 34
عدد  مرات الظهور : 3,857,7513

رد مع اقتباس
قديم 04-24-2024, 01:40 PM   #2


همسة متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 21
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : يوم أمس (11:41 PM)
 المشاركات : 191,486 [ + ]
 التقييم :  172488
لوني المفضل : Cadetblue

أوسـمـتـي

افتراضي



جزاك الله خير


 

رد مع اقتباس
قديم 04-27-2024, 07:08 AM   #3


الأمير غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 63
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : 05-19-2024 (04:53 PM)
 المشاركات : 98,568 [ + ]
 التقييم :  81802
لوني المفضل : Whitesmoke

أوسـمـتـي

افتراضي



يُعْطِيكَم الْعَافِيَةُ
دُمْتُم بِهَذَا الْعَطَاءِ الْمُسْتَمِرِّ
أسْعدنَى الرَّدَّ عَلَى مَوَاضِيعِكُمْ
وَالتَّلَذُّذَ بِمَا قَرَأَتْ وَشَاهَدَتْ
تَقْبَلُوا خَالِصَ اِحْتِرَامِي
لِأَرْوَاحَكُمِ الجميله
وَدُمْتُم بِسَعَادَةِ دَائِمَةِ


 

رد مع اقتباس
قديم 04-28-2024, 05:45 PM   #4


نور القلب غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 73
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : 05-21-2024 (11:49 PM)
 المشاركات : 10,608 [ + ]
 التقييم :  8985
لوني المفضل : Cadetblue

أوسـمـتـي

افتراضي



جزاكم ربي خير الجزاء
ونفع الله بكم وسدد خطاكم

وجعلكم من أهل جنات النعيم



 

رد مع اقتباس
قديم 04-28-2024, 07:14 PM   #5


نورة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : يوم أمس (10:48 PM)
 المشاركات : 353,075 [ + ]
 التقييم :  217170
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Goldenrod

أوسـمـتـي

افتراضي
















مواضيعك سهل على القلوب هضمها

و على الأرواح تشربها

تألفها المشاعر بسهولة

و يستسيغها وجداننا كالشهد

سررت بمروري على هذا المتصفح

الراقي والجميل


لك خالص تقديري إحترامى


























 

رد مع اقتباس
قديم 04-29-2024, 04:35 PM   #6


المهره♕ غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 14
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : يوم أمس (07:56 PM)
 المشاركات : 168,522 [ + ]
 التقييم :  121868
 الجنس ~
Female
 SMS ~
لوني المفضل : Dodgerblue

أوسـمـتـي

افتراضي



جزاك الله كل خير
ع الطرح القييم
لاحرمك الاجر والثواب
/*


 

رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديدإضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
محمد, الله, الشعر, انبيه, عليه, وسلم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قالوا عن محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم نور نفحات من السنة النبوية 6 04-21-2024 05:48 AM
اسماء الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ومعانيها ،، نور نفحات من السنة النبوية 6 03-30-2024 11:12 PM
هكذا رفع الله مقام الرسول صلى الله عليه وسلم إلي منازل الكرامة المهره♕ نفحات من السنة النبوية 14 03-22-2024 11:20 PM
النبي محمد صلى الله عليه وسلم وفن القيادة نورة القصص الإسلاميه 7 03-17-2024 10:33 AM
طفولة النبي محمد صلى الله عليه وسلم وصباه نور نفحات من السنة النبوية 6 03-16-2024 03:56 PM

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 01:05 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
اختصار الروابط