ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 647
عدد  مرات الظهور : 9,062,786 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 423
عدد  مرات الظهور : 9,062,782 
عدد مرات النقر : 348
عدد  مرات الظهور : 9,062,772 
عدد مرات النقر : 898
عدد  مرات الظهور : 9,050,9212

عدد مرات النقر : 106
عدد  مرات الظهور : 9,062,770 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 9,060,198 
عدد مرات النقر : 100
عدد  مرات الظهور : 9,060,180 
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 9,060,178
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 64
عدد  مرات الظهور : 1,660,7878 
عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 1,660,5039

عدد مرات النقر : 71
عدد  مرات الظهور : 1,659,8180 
عدد مرات النقر : 5
عدد  مرات الظهور : 1,658,5681

عدد مرات النقر : 69
عدد  مرات الظهور : 1,656,8382 
عدد مرات النقر : 16
عدد  مرات الظهور : 1,656,4283

 
العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات قرآنية
 

نفحات قرآنية

نزول القرآن

نزول القرآن الحمد لله معطي الجزيل لمن أطاعه ورجاه، وشديد العقاب لمن أعرض عن ذكره وعصاه، اجتبى من شاء بفضله فقربه وأدناه، وأبعد من شاء بعدله

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-17-2024, 04:01 AM
نور غير متواجد حالياً
Egypt     Female
لوني المفضل Black
 رقم العضوية : 61
 تاريخ التسجيل : Feb 2024
 فترة الأقامة : 86 يوم
 أخر زيارة : اليوم (04:46 AM)
 الإقامة : مصر
 المشاركات : 170,921 [ + ]
 التقييم : 118139
 معدل التقييم : نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

أوسـمـتـي

افتراضي نزول القرآن





نزول القرآن
الحمد لله معطي الجزيل لمن أطاعه ورجاه، وشديد العقاب لمن أعرض عن ذكره وعصاه، اجتبى من شاء بفضله فقربه وأدناه، وأبعد من شاء بعدله فولاه ما تولاه، أنزل القرآن رحمة للعالمين، ومناراً للسالكين، فمن تمسك به نال مناه، ومن تعدى حدوده وأضاع حقوقه خسر دينه ودنياه، أحمده على ما تفضل به من الإحسان وأعطاه، وأشكره على نعمه الدينية والدنيوية، وما أجدر الشاكر بالمزيد وأولاه، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الكامل في صفاته المتعالي عن النظراء والأشباه، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله الذي اختاره على البشر واصطفاه، صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان ما انشق الصبح وأشرق ضياه، وسلم تسليم1.

أما بعد:
فإنَّ من أصول العقيدة الإسلامية الصحيحة أن يثبت لله ما أثبته لنفسه من الأسماء والصفات، وما أثبته له رسوله في سنته، وينفى عنه من الأسماء والصفات ما نفاه الله عن نفسه أو نفاه عنه رسوله، ومما جاء إثباته في الكتاب والسنة وأجمع العلماء عليه من صفات الله -تعالى- صفة الكلام: "ومن كلام الله تعالى: القرآن العظيم، وهو كتاب الله المبين، وحبله المتين، وتنزيل رب العالمين، نزل به الروح الأمين، على قلب سيد المرسلين، بلسان عربي مبين، منزل غير مخلوق، منه بدأ وإليه يعود"2.

ولن يستقيم إيمان عبد حتى يؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر، وبالقدر خير وشره، ومن الإيمان بكتبه الإيمان بأن القرآن كلام الله منزل غير مخلوق؛ يَقول شيخ الإِسلام -رحمه الله-: "ومن الإِيمان بالله وملائكته وكتبه، الإِيمان بأن القرآن كلام الله منزل غير مخلوق، منه بدأ وإِليه يعود، وأن الله تعالى تكلم به حقيقة، وأن هذا القرآن الذي أنزله على محمد صلى الله عليه وسلم، هو كلام الله حقيقة لا كلام غيره، ولا يجوز إِطلاق القول بأنه حكاية عن كلام الله، أو عبارة عنه، بل إِذا قرأه الناس أو كتبوه بذلك في المصاحف لم يخرج بذلك عن أن يكون كلام الله تعالى حقيقةً، فإِن الكلام إنما يضاف حقيقة إِلى من قاله مبتدئًا، لا إِلى من قاله مُبلِّغًا مؤدِّيًا. وهو كلام الله، حروفه ومعانيه، ليس كلام الله الحروف دون المعاني، ولا المعاني دون الحروف"3.

قال حافظ حكمي بعد أن سرد الآيات التي فيها أن القرآن كلام الله: "والآيات في هذا الباب كثيرة جداً، بل القرآن كله فاتحته إلى خاتمته يشهد بأنه كلام الله، وتنزيله، وقصصه، وتعليمه، وألفاظه، ومعانيه، وإيجازه، وإعجازه؛ يرشد إلى أنه كلام الخالق -عز وجل-، وصفته، وأنه لا يستطيع البشر الإتيان بسورة من مثله، وقد أقرّ بذلك كل عاقل حتى المشركون".

ثم بين عقيدة أهل الحق -أهل السنة والجماعة- في القرآن، فقال: "ونحن وجميع أهل السنة والجماعة نشهد الله الذي أنزله بعلمه، وشهد به، ونشهد ملائكته الذين شهدوا بذلك، ونشهد رسوله الذي أنزل عليه، وبلغه إلى الأمة، ونشهد جميع المؤمنين الذين صدقوه وآمنوا به أنا مؤمنون مصدقون، شاهدون بأنه كلام الله -عز وجل- وتنزيله، وأنه تكلم به قولاً، وأنزله على رسوله وحياً، ولا نقول إنه حكاية عن كلام الله -عز وجل- أو عبارة، بل هو عين كلام الله حروفه ومعانيه نزل به من عنده الروح الأمين على محمد خاتم المرسلين"4.

وهذا القرآن أنزله الله على قلب سيد المرسلين، بواسطة جبريل الأمين، بلسان عربي مبين، في شهر الرحمة والغفران، والعتق من النيران؛ يقول المولى -جل في علاه-: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ}5. قال الحافظ المؤرخ المفسر ابن كثير: "يمدح تعالى شهرَ الصيام من بين سائر الشهور، بأن اختاره من بينهن لإنزال القرآن العظيم فيه، وكما اختصه بذلك قد ورد الحديث بأنه الشهر الذي كانت الكتب الإلهية تنزل فيه"6. فعن واثلة بن الأسقع أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: (أنزلت صُحُف إبراهيم في أول ليلة من رمضان، وأنزلت التوراة لسِتٍّ مَضَين من رمضان، والإنجيل لثلاث عَشَرَةَ خلت من رمضان، وأنزل الله القرآن لأربع وعشرين خلت من رمضان)7.

أما الصحف والتوراة والزبور والإنجيل فنزل كل منها على النبي الذي أنزل عليه جملة واحدة، وأما القرآن فإنما نزل جملة واحدة إلى بيت العزة من السماء الدنيا، وكان ذلك في شهر رمضان، في ليلة القدر منه؛ كما قال تعالى: {إِنَّا أَنزلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ}8. وقال: {إِنَّا أَنزلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ}9، ثم نزل بعدُ مفرّقًا بحسب الوقائع على رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، وهذا ما روي من غير وجه عن ابن عباس فقد سأله عطية بن الأسود، فقال: وقع في قلبي الشك من قول الله –تعالى-: {شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزلَ فِيهِ الْقُرْآنُ}. وقوله: {إِنَّا أَنزلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ}. وقوله: {إِنَّا أَنزلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ}. وقد أنزل في شوال، وفي ذي القعدة، وفي ذي الحجة، وفي المحرم، وصفر، وشهر ربيع؟. فقال ابن عباس: إنه أنزل في رمضان، في ليلة القدر وفي ليلة مباركة جملة واحدة، ثم أنزل على مواقع النجوم ترتيلاً في الشهور والأيام10.

وفي رواية عن ابن عباس قال: أنزل القرآن في النصف من شهر رمضان إلى سماء الدنيا فجعل في بيت العِزَّة، ثم أنزل على رسول الله-صلى الله عليه وسلم- في عشرين سنة لجواب كلام الناس.
وفي رواية عن ابن عباس قال: نزل القرآن في شهر رمضان في ليلة القدر إلى هذه السماء الدنيا جملة واحدة، وكان الله يُحْدثُ لنبيه ما يشاء، ولا يجيء المشركون بمثَل يخاصمون به إلا جاءهم الله بجوابه، وذلك قوله: {وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْلا نزلَ عَلَيْهِ الْقُرْآنُ جُمْلَةً وَاحِدَةً كَذَلِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَرَتَّلْنَاهُ تَرْتِيلا * وَلا يَأْتُونَكَ بِمَثَلٍ إِلا جِئْنَاكَ بِالْحَقِّ وَأَحْسَنَ تَفْسِيرًا}11.12.

وخلاصة المسألة في نزول القرآن أن الإنزال يأتي بمعنيين:
الأول: أنه أنزل في ليلة القدر جملة إلى السماء الدنيا، كما ثبت عن ابن عباس-رضي الله عنهما-. والثاني: أن معنى إنزاله فيها ابتداء نزوله كما قال به بعضهم13. ثم بعد ذلك تتابع نزوله من السماء الدنيا حسب الوقائع والأحداث خلال ثلاث وعشرين سنة.
ونحن -عباد الله- في شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن، وقد كان نبينا –صلى الله عليه وسلم- يتدارس مع جبريل القرآن في هذا الشهر المبارك، فقد كان جبريل يعارض النبي -صلى الله عليه وسلم- القرآن في رمضان كل سنة مرة، فلما كان العام الذي توفي فيه عارضه مرتين تأكيدا وتثبيتا. وكان السلف الصالح -رضي الله عنهم- يكثرون من تلاوة القرآن في رمضان في الصلاة وغيرها، فقد كان الزهري -رحمه الله- إذا دخل رمضان يقول: إنما هو تلاوة القرآن وإطعام الطعام. وكان مالك -رحمه الله- إذا دخل رمضان ترك قراءة الحديث ومجالس العلم وأقبل على قراءة القرآن من المصحف14. فعلينا أن نتدارس القرآن فيما بيننا، وأن نتلوه حق تلاوته، وتلاوته على نوعين:

النوع الأول: تلاوة لفظية، وهي قراءته، وقد جاءت النصوص الكثيرة في فضلها إما في جميع القرآن، وإما في سور، أو آيات معينة منه، فمن ذلك ما جاء عن عثمان بن عفان-رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (خيركم من تعلم القرآن وعلمه)15. وعن عائشة -رضي الله عنها- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (الماهر بالقرآن مع السفرة الكرام البررة، والذي يقرأ القرآن ويتتعتع فيه وهو عليه شاق له أجران)16. والأجران أحدهما على التلاوة، والثاني على مشقتها على القارئ..
وعن عبدالله بن مسعود -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (من قَرأ حرفاً من كتاب الله فَلَهُ به حَسَنَةٌ، والحسنَةُ بعشْر أمْثالها، لا أقُول الم حرفٌ ولكن ألفٌ حرفٌ ولاَمٌ حرفٌ وميمٌ حرفٌ)17. وغير ذلك من النصوص التي جاء في الحث على تلاوة القرآن.

النوع الثاني: تلاوة حكمية، وذلك بتصديق أخباره، واتباع أحكامه، فعلا للمأمورات، وتركا للمنهيات.
وهذا النوع هو الغاية الكبرى من إنزال القرآن؛ كما قال تعالى: {كِتَـبٌ أَنزَلْنَـهُ إِلَيْكَ مُبَـرَكٌ لِّيَدَّبَّرُواْ ءَايَـتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُو الاَْلْبَـبِ}18. ولهذا درج السلف الصالح -رضي الله عنهم- على ذلك يتعلمون القرآن، ويصدقون به، ويطبقون أحكامه تطبيقا إيجابيا عن عقيدة راسخة، ويقين صادق، قال أبو عبدالرحمن السلمي -رحمه الله-: "حدثنا الذين كانوا يقرؤوننا القرآن، عثمان بن عفان وعبدالله بن مسعود، وغيرهما، أنهم كانوا إذا تعلموا من النبي -صلى الله عليه وسلم- عشر آيات لم يتجاوزوها حتى يتعلموها وما فيها من العلم والعمل، قالوا: فتعلمنا القرآن والعلم والعمل جميعا. وهذا النوع من التلاوة هو الذي عليه مدار السعادة والشقاوة، قال الله -تعالى-: {فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّى هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَاىَ فَلاَ يَضِلُّ وَلاَ يَشْقَى* وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِى فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكاً وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيـمَةِ أَعْمَى * قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِى أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيراً * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَـتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى * وَكَذلِكَ نَجْزِى مَنْ أَسْرَفَ وَلَمْ يُؤْمِن بِـَايَـتِ رَبِّهِ وَلَعَذَابُ الاَْخِرَةِ أَشَدُّ وَأَبْقَى}19. فبين الله في هذه الآيات الكريمة ثواب المتبعين لهداه الذي أوحاه إلى رسله، وأعظمه هذا القرآن العظيم، وبين عقاب المعرضين عنه. أما ثواب المتبعين له فلا يضلون ولا يشقون، ونفي الضلال والشقاء عنهم يتضمن كمال الهداية والسعادة في الدنيا والآخرة، وأما عقاب المعرضين عنه المتكبرين عن العمل به فهو الشقاء والضلال في الدنيا والآخرة، فإن له معيشة ضنكا، فهو في دنياه في هم وقلق نفس ليس له عقيدة صحيحة، ولا عمل صالح: {أُوْلَـئِكَ كَالأَنْعَـمِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـئِكَ هُمُ الْغَـفِلُونَ}20.

وهو في قبره في ضيق وضنك قد ضيق عليه قبره حتى تختلف أضلاعه، وهو في حشره أعمى لا يبصر: {وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيَـمَةِ عَلَى وُجُوهِهِمْ عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا مَّأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعِيرًا}21. فهم لما عموا في الدنيا عن رؤية الحق وصموا عن سماعه وأمسكوا عن النطق به: {وَقَالُواْ قُلُوبُنَا فيْ أَكِنَّةٍ مِمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ وَفِى ءَاذانِنَا وَقْرٌ وَمِن بَيْنِنَا وَبَيْنِكَ حِجَابٌ فَاعْمَلْ إِنَّنَا عَـمِلُونَ}22، جازاهم الله في الآخرة بمثل ما كانوا عليه في الدنيا، وأضاعهم كما أضاعوا شريعته: {قَالَ رَبِّ لِمَ حَشَرْتَنِى أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيراً أَعْمَى وَقَدْ كُنتُ بَصِيراً * قَالَ كَذَلِكَ أَتَتْكَ آيَـتُنَا فَنَسِيتَهَا وَكَذلِكَ الْيَوْمَ تُنْسَى}. {جَزَآءً وِفَـاقاً}23.

وعن أبي مالك الأشعري-رضي الله عنه- أن النبي- صلى الله عليه وسلّم- قال: (القرآن حجة لك أو عليك)24. وقال ابن مسعود -رضي الله عنه-: "القرآن شافع مشفع فمن جعله أمامه قاده إلى الجنة ومن جعله خلف ظهره ساقه إلى النار". فيا من كان القرآن خصمه؛ كيف ترجو ممن جعلته خصمك الشفاعة؟ ويل لمن شفعاؤه خصماؤه يوم تربح البضاعة25.
اللهم ارزقنا تلاوة كتابك حق التلاوة، واجعلنا ممن نال به الفلاح والسعادة. اللهم ارزقنا إقامة لفظه ومعناه، وحفظ حدوده ورعاية حرمته. اللهم اجعلنا من الراسخين في العلم المؤمنين بمحكمه ومتشابهه تصديقا بأخباره وتنفيذا لأحكامه. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
.................................................. .................................
1مجالس شهر رمضان، صـ(45) لابن عثيمين. الناشر: دار المجتمع للنشر والتوزيع.

2 لمعة الاعتقاد الهادي إلى سبيل الرشاد، صـ(96). لأبي محمد عبد الله بن أحمد بن قدامة المقدسي. الناشر: الدار السلفية- الكويت. الطبعة الأولى(1406) تحقيق: بدر بن عبد الله البدر.
3 راجع: العقيدة الواسطية، صـ(16).
4 راجع: معارج القبول بشرح سلم الوصول إلى علم الأصول(265- 266).
5سورة البقرة (185).
6 تفسير القرآن العظيم(1/292).
7 رواه أحمد، وقال الألباني: "حسن"؛ كما في صحيح الجامع، رقم (1497).
8 سورة القدر(1).
9 سورة الدخان(3)
10 رواه ابن أبي حاتم وابن مردويه، وهذا لفظه.
11 انظر: تفسير القرآن العظيم(1/292). لابن كثير.
12 سورة الفرقان(32-33).
13 أضواء البيان (1/99).
14 مجالس شهر رمضان، صـ(24) لابن عثيمين.
15 رواه البخاري.
16 رواه البخاري ومسلم.
17 الحديث رواه الترمذي، وقال: "حديث حسن صحيح غريب"، وقال الألباني: "صحيح"؛ كما في صحيح الترغيب والترهيب، رقم، (1416). وللمزيد راجع: مجالس شهر رمضان(21- 22).
18 سورة ص(29).
19 سورة طه(123- 127)
20 سورة الأعراف(179).
21 سوة الإِسراء(97).
22 سورة فصلت(5).
23 سورة النبأ(26).
24 رواه مسلم.
25 راجع: مجالس شهر رمضان، صـ(54- 56).

الموضوع الأصلي: نزول القرآن || الكاتب: نور || المصدر: منتدى امسيات










عدد مرات النقر : 34
عدد  مرات الظهور : 3,819,5543

رد مع اقتباس
قديم 04-17-2024, 08:37 PM   #2


همسة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 21
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (08:56 AM)
 المشاركات : 191,448 [ + ]
 التقييم :  172488
لوني المفضل : Cadetblue

أوسـمـتـي

افتراضي



جزاك الله خير


 

رد مع اقتباس
قديم 04-18-2024, 11:35 AM   #3
Banned


مروان غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 219
 تاريخ التسجيل :  Apr 2024
 أخر زيارة : 05-02-2024 (04:05 PM)
 المشاركات : 0 [ + ]
 التقييم :  950
لوني المفضل : Cadetblue

أوسـمـتـي

افتراضي



جزيتم احسن الجزاء


 

رد مع اقتباس
قديم 04-18-2024, 07:06 PM   #4


نورة متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (03:43 PM)
 المشاركات : 353,011 [ + ]
 التقييم :  217170
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Goldenrod

أوسـمـتـي

افتراضي




















انجاز رائع

وموضوع مميز

وابداع راقي

سلمت وسلمت الايادي

التي شاركت وساهمت

في هذا الطرح الجميل

بارك الله فيك

لا تحرمنا من ابداعاتك

وتميزك المتواصل

واصل في كل ما هو جديد

ومفيد لديــــــــــــــك

فنحن بانتظار جديدك الرائع والجميــــــل

كوجودك المتواصل والجميل معنا

نـــــورة










نورة








 

رد مع اقتباس
قديم 04-19-2024, 04:34 AM   #5


الأمير غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 63
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : 05-19-2024 (04:53 PM)
 المشاركات : 98,568 [ + ]
 التقييم :  81802
لوني المفضل : Whitesmoke

أوسـمـتـي

افتراضي



يُعْطِيكَم الْعَافِيَةُ
دُمْتُم بِهَذَا الْعَطَاءِ الْمُسْتَمِرِّ
أسْعدنَى الرَّدَّ عَلَى مَوَاضِيعِكُمْ
وَالتَّلَذُّذَ بِمَا قَرَأَتْ وَشَاهَدَتْ
تَقْبَلُوا خَالِصَ اِحْتِرَامِي
لِأَرْوَاحَكُمِ الجميله
وَدُمْتُم بِسَعَادَةِ دَائِمَةِ


 

رد مع اقتباس
قديم 04-21-2024, 05:53 AM   #6


امير الزهور غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 62
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : 05-07-2024 (02:44 PM)
 المشاركات : 184,638 [ + ]
 التقييم :  176069
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
 SMS ~
لوني المفضل : Crimson

أوسـمـتـي

افتراضي



ماأكثر الأشياء التي كنت اتمنى أن أقولها اليكم
، و ما أكثر المشاعر التي أحببت أن ابثها اليكم .ايها الراقين في منتدى امسيات
و لكني عندما أردت أن أكتب هذه الكلمات
، وجدتني عاجزا لا أستطيع كتابة شيء ..
و لكن بقت جملة واحدة تتردد على لساني، لا أدري لماذا؟
مبدعون حقا لا تحرمونه من نبض ابداعتكم


 

رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
القرآن, نزول


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حال النبي مع القرآن امير الزهور نفحات قرآنية 6 04-03-2024 01:43 AM
كيف أنزل القرآن ؟ نور نفحات قرآنية 6 03-29-2024 07:36 PM
علوم القرآن - نشأة علوم القرآن 1 أريج نفحات قرآنية 5 03-27-2024 01:59 PM
علوم القرآن - أهمية علوم القرآن أريج نفحات قرآنية 4 03-25-2024 01:22 AM
لماذا نصوم رمضان؟ د.مطلق الجاسر قَـلـبْღ نفحات إسلاميه مرئية و صوتيه 3 03-16-2024 03:40 PM

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:15 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
اختصار الروابط