ننتظر تسجيلك هـنـا

{ مركز تحميل الصور والملفات   )
   
{ أمسيات   )
   
      
إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 675
عدد  مرات الظهور : 15,498,302 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 550
عدد  مرات الظهور : 15,498,298 
عدد مرات النقر : 422
عدد  مرات الظهور : 15,498,288 
عدد مرات النقر : 959
عدد  مرات الظهور : 15,486,4372

عدد مرات النقر : 123
عدد  مرات الظهور : 15,498,286 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 15,495,714 
عدد مرات النقر : 114
عدد  مرات الظهور : 15,495,696 
عدد مرات النقر : 137
عدد  مرات الظهور : 15,495,694
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 87
عدد  مرات الظهور : 8,096,3038 
عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 8,096,0199

عدد مرات النقر : 93
عدد  مرات الظهور : 8,095,3340 
عدد مرات النقر : 34
عدد  مرات الظهور : 8,094,0841

عدد مرات النقر : 88
عدد  مرات الظهور : 8,092,3542 
عدد مرات النقر : 46
عدد  مرات الظهور : 8,091,9443

العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات إيمانية عامة

نفحات إيمانية عامة

سبب الوجود

سبب الوجود سبب الوجود.. ما فطر الله هذا الكون عبثًا ولا خلق الخلق لعبًا؛ ﴿وَما خَلَقنَا السَّماءَ وَالأَرضَ وَما بَينَهُما لاعِبينَ ۝ لَو أَرَدنا أَن نَتَّخِذَ لَهوًا لَاتَّخَذناهُ مِن

1 معجبون
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-05-2024, 12:59 AM
جلال الدين غير متواجد حالياً
Iraq     Male
SMS ~
أوسـمـتـي
لوني المفضل Crimson
 رقم العضوية : 62
 تاريخ التسجيل : Mar 2024
 فترة الأقامة : 109 يوم
 أخر زيارة : 06-12-2024 (04:26 PM)
 المشاركات : 184,756 [ + ]
 التقييم : 176069
 معدل التقييم : جلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond reputeجلال الدين has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

أوسـمـتـي

افتراضي سبب الوجود




سبب الوجود

سبب الوجود..

ما فطر الله هذا الكون عبثًا ولا خلق الخلق لعبًا؛ ﴿وَما خَلَقنَا السَّماءَ وَالأَرضَ وَما بَينَهُما لاعِبينَ ۝ لَو أَرَدنا أَن نَتَّخِذَ لَهوًا لَاتَّخَذناهُ مِن لَدُنّا إِن كُنّا فاعِلينَ﴾ [الأنبياء: 16-17]

خلق الله الكون وصوّر الخلق وقدّر الأقدار لعبادته؛ لأنه المستحق لذلك سبحانه، ولتؤمن أيها المسلم بأن الله يُحب أن يُعبَد، فيقوم القائم له خضوعًا، وتطأ الجباه له تذلل، وتجوع له البطون، وتفدي في سبيله الأجساد والأموال والأثمان.

حقّ الله علينا بأن نعبده وحده ونبرأ من الشرك وأهله، وحقنا من الله تعالى بكرمه أن لا يعذبنا وأن يكرمنا بالنعيم الأبدي.

فعن معاذ -رضي الله عنه- قال: "بيْنَا أنَا رَدِيفُ النَّبيِّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ ليسَ بَيْنِي وبيْنَهُ إلَّا أخِرَةُ الرَّحْلِ، فَقالَ: يا مُعَاذُ بنَ جَبَلٍ، قُلتُ: لَبَّيْكَ رَسولَ اللَّهِ وسَعْدَيْكَ، ثُمَّ سَارَ سَاعَةً، ثُمَّ قالَ: يا مُعَاذُ، قُلتُ: لَبَّيْكَ رَسولَ اللَّهِ وسَعْدَيْكَ، ثُمَّ سَارَ سَاعَةً، ثُمَّ قالَ: يا مُعَاذُ، قُلتُ: لَبَّيْكَ رَسولَ اللَّهِ وسَعْدَيْكَ، قالَ: هلْ تَدْرِي ما حَقُّ اللَّهِ علَى عِبَادِهِ؟ قُلتُ: اللَّهُ ورَسولُهُ أعْلَمُ، قالَ: حَقُّ اللَّهِ علَى عِبَادِهِ أنْ يَعْبُدُوهُ ولَا يُشْرِكُوا به شيئًا، ثُمَّ سَارَ سَاعَةً، ثُمَّ قالَ: يا مُعَاذُ بنَ جَبَلٍ، قُلتُ: لَبَّيْكَ رَسولَ اللَّهِ وسَعْدَيْكَ، فَقالَ: هلْ تَدْرِي ما حَقُّ العِبَادِ علَى اللَّهِ إذَا فَعَلُوهُ؟ قُلتُ: اللَّهُ ورَسولُهُ أعْلَمُ، قالَ: حَقُّ العِبَادِ علَى اللَّهِ أنْ لا يُعَذِّبَهُمْ.".
صحيح البخاري 5967

الموضوع الأصلي: سبب الوجود || الكاتب: جلال الدين || المصدر: منتدى امسيات










رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 08:55 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
اختصار الروابط