قطار أنوثتك مثقلة عرباته بجمال الكون الطبيعي كل عربة من عرباته تحمل تحفاً وكنوزا تباهي الكون جمالاً دواليبها كالمرمر تسير في أعماق شرياني عرباته محملة بالثراء ثراء المحبة والسلامِ ينقل
قطار أنوثتك مثقلة عرباته
بجمال الكون الطبيعي
كل عربة من عرباته
تحمل تحفاً وكنوزا
تباهي الكون جمالاً
دواليبها كالمرمر
تسير في أعماق شرياني
عرباته محملة بالثراء
ثراء المحبة والسلامِ
ينقل لي كنوز السعادة والامل
ليزيل طحالب القهر والظلم
عن ضفاف جسدي
سيري فسكة دربك لها كل الترحيبِ
وجودي باحمالك ومن بركاتك زيديني
( من كتاباتي بالتصرف)