فإذا رأيته ضاحكًا سعيدًا فلا تندهش؛ فإن أعظم عقوبةٍ أن لا يشعر العبد بالعقوبة.
نسأل الله العفو والعافية!
هذه الدنيا كلها ميدان تعرف إلى الله تعالى، وهذا التعرف إليه يكون بعبادته ولزوم شرعه واتباع الرحمة المهداة ﷺ ،
فإن كانت الصلاة وهي صلة العبد بربه، ومظهر العبودية، وباب المحبة الأسمى..إذا كانت هذه الصلاة/الصلة غائبةً، فماذا بقي من معنى الحياة؟!