ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 647
عدد  مرات الظهور : 9,061,861 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 423
عدد  مرات الظهور : 9,061,857 
عدد مرات النقر : 348
عدد  مرات الظهور : 9,061,847 
عدد مرات النقر : 898
عدد  مرات الظهور : 9,049,9962

عدد مرات النقر : 106
عدد  مرات الظهور : 9,061,845 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 9,059,273 
عدد مرات النقر : 100
عدد  مرات الظهور : 9,059,255 
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 9,059,253
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 64
عدد  مرات الظهور : 1,659,8628 
عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 1,659,5789

عدد مرات النقر : 71
عدد  مرات الظهور : 1,658,8930 
عدد مرات النقر : 5
عدد  مرات الظهور : 1,657,6431

عدد مرات النقر : 69
عدد  مرات الظهور : 1,655,9132 
عدد مرات النقر : 16
عدد  مرات الظهور : 1,655,5033

 
العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات من السنة النبوية > القصص الإسلاميه
 

القصص الإسلاميه يختص بقصص الأنبياء عليهم أفضل الصلاه وآتم التسليم والعبرات والعظات

العبد التوَّاب

العبد التوَّاب إن العبد التواب هو ذلك العبد الموفق الكثير التوبة، الذي إذا أذنب تاب إلى الله، وأتبع ذلك طاعات، وقربات، ونوافل يتقرب بها إلى ربه، لاسيما بعد معرفة

2 معجبون
 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 03-16-2024, 10:09 PM
قَـلـبْღ متواجد حالياً
Palestine     Male
لوني المفضل Crimson
 رقم العضوية : 1
 تاريخ التسجيل : Jan 2024
 فترة الأقامة : 145 يوم
 أخر زيارة : اليوم (04:08 PM)
 العمر : 37
 المشاركات : 211,122 [ + ]
 التقييم : 210978
 معدل التقييم : قَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond reputeقَـلـبْღ has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

أوسـمـتـي

افتراضي العبد التوَّاب











العبد التوَّاب
التوَّاب 001S054vM6m.gif
إن العبد التواب هو ذلك العبد الموفق الكثير التوبة، الذي إذا أذنب تاب إلى الله، وأتبع ذلك طاعات، وقربات، ونوافل يتقرب بها إلى ربه، لاسيما بعد معرفة الذنب، والاعتراف به، وطلب التخلص من سوء عواقبه.
وإليك أيها المبارك هذه القصة التي حدثت في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ..
فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: "جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ إِنِّي عَالَجْتُ امْرَأَةً فِي أَقْصَى الْمَدِينَةِ، وَإِنِّي أَصَبْتُ مِنْهَا مَا دُونَ أَنْ أَمَسَّهَا، فَأَنَا هَذَا، فَاقْضِ فِيَّ مَا شِئْتَ، فَقَالَ لَهُ عُمَرُ: لَقَدْ سَتَرَكَ اللهُ، لَوْ سَتَرْتَ نَفْسَكَ، قَالَ: فَلَمْ يَرُدَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شَيْئًا، فَقَامَ الرَّجُلُ فَانْطَلَقَ، فَأَتْبَعَهُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم رَجُلًا دَعَاهُ، وَتَلَا عَلَيْهِ هَذِهِ الْآيَةَ: {أَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ، إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ} [هود: 114] فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ: يَا نَبِيَّ اللهِ هَذَا لَهُ خَاصَّةً؟ قَالَ: «بَلْ لِلنَّاسِ كَافَّةً»([1]).
فما زلت ذا عفوٍ عن الذنبِ لم تزلْ تجود وتعفو منةً وتكرما
فلولاك لم ينجُ منْ إبليس عابد وكيف وقد أغوى صفيَّك آدما
وأكثر الناس لا يعرفون قدر التوبة ولا حقيقتها، فضلًا عن القيام بها علمًا وعملًا وحالًا، ولم يجعل الله تعالى محبته للتوابين إلا وهم خواص الخلق لديه.ومتى ما حصل للعبد ِعلمٌ بعاقبةِ المعصية وأثر الذنب، وكان في جوانحه الخوف والرجاء، وكان خوفه خوفًا من الله وعذابه ممزوجًا برجاء عفوه وكرمه، كان المجال رحبًا أمامه لتزكية نفسه، والارتقاء بها، بعد محاسبتها، وتأنيبها، ومجاهدتها، نحو توبة صادقة.

إن التوبة طاعة من أعظم الطاعات، وقربة من أجل القربات، وهي حقيقة دين الإسلام، والدين كله داخل في مسمى التوبة، وبهذا استحق التائب أن يكون حبيب الله، قال سبحانه: {إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ} [البَقَرَة: 222]، ومن أحبه الله لا شك أنه سوف يسعد في دينه ودنياه كما أنه موعود في آخرته بما هو أكمل وأتم من ذلك؛ بسعادة لا شقاء بعدها.
فعن عَنْ عُمَرَ بْنِ الخَطَّابِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: مَنْ تَوَضَّأَ فَأَحْسَنَ الوُضُوءَ ثُمَّ قَالَ: أَشْهَدُ أَنْ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، اللَّهُمَّ اجْعَلْنِي مِنَ التَّوَّابِينَ، وَاجْعَلْنِي مِنَ الْمُتَطَهِّرِينَ، فُتِحَتْ لَهُ ثَمَانِيَةُ أَبْوَابِ الجَنَّةِ يَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا شَاءَ.([2]).
وسر هذا التلازم بين التوبة والوضوء؛ هو أن في الوضوء طهارة حسية للبدن، وغالبًا ما يكون ذلك دليلًا على الرغبة في الطهارة المعنوية التي هي طهارة القلب، واللسان، والجوارح من الآثام، فكيف إذا اجتمع مع الوضوء قرب واتصال بالله متمثل في الصلاة، ذلكم النهر الغمر الذي يذهب بأدران الذنوب والخطايا، فلا يُبقي منها شيء، فإن هذا أبلغ في المغفرة ومحو السيئات كما جاء عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: «مَا مِنْ مُسْلِمٍ يُذْنِبُ ذَنْبًا ثُمَّ يَتَوَضَّأُ فَيُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ، ثُمَّ يَسْتَغْفِرُ اللَّهَ لِذَلِكَ الذَّنْبِ، إِلَّا غَفَرَ لَهُ»([3]).
إنها في هذه الحال تثمر الفرحة التي يجدها العبد في نفسه، والحلاوة التي تغمر روحه وقلبه؛ لذا كانت ضرورة في كل وقت وآن، وفي كل زمان ومكان، ولا يستغني عنها العبد بأي حال من الأحوال.
والعبد الموفق الحصيف يستشعر أهمية التوبة والتخلّص من ذنبه في كل أحواله وأوقاته، بل وفي جميع عباداته وقرباته، بل حتى في وضوئه وفي صلاته، وسائر الأعمال الصالحات؛ فإنها من أعظم المكفرات للأوزار.


عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: كُنْتُ عِنْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فَجَاءَهُ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا فَأَقِمْهُ عَلَيَّ، قَالَ: وَلَمْ يَسْأَلْهُ عَنْهُ، قَالَ: وَحَضَرَتِ الصَّلاَةُ، فَصَلَّى مَعَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، فَلَمَّا قَضَى النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم الصَّلاَةَ، قَامَ إِلَيْهِ الرَّجُلُ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنِّي أَصَبْتُ حَدًّا، فَأَقِمْ فِيَّ كِتَابَ اللَّهِ، قَالَ: «أَلَيْسَ قَدْ صَلَّيْتَ مَعَنَا» قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: " فَإِنَّ اللَّهَ قَدْ غَفَرَ لَكَ ذَنْبَكَ، أَوْ قَالَ: حَدَّكَ"([4]).

التوَّاب 001S054vM6m.gif









الموضوع الأصلي: العبد التوَّاب || الكاتب: قَـلـبْღ || المصدر: منتدى امسيات










رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
علامة صلاح العبد قيام الليل وحلاوة قيام الليل نور نفحات إسلاميه مرئية و صوتيه 4 03-22-2024 07:36 PM

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:08 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
اختصار الروابط