كان من أهم صفاته صلوات ربي وسلامه عليه اتصافه بالصدق والأمانة فمن ذلك: قصته مع خديجة وأمانته في المتاجرة بأموالها. أنه كان يسمى في الجاهلية بالأمين. شهادة أعداءه
كان من أهم صفاته صلوات ربي وسلامه عليه اتصافه بالصدق والأمانة فمن ذلك:
قصته مع خديجة وأمانته في المتاجرة بأموالها.
أنه كان يسمى في الجاهلية بالأمين.
شهادة أعداءه له بالصدق كما ورد عن الوليد بن المغيرة وأبي سفيان بن حرب والنضر بن الحارث وغيرهم من صناديد قريش مع شدة عداوتهم له وكانوا يحاولون اتهامه بكل تهمة إلا الكذب فكانوا ربما قالوا: ساحر، كاهن، شاعر، إلا أن أياً منهم لم يصفه بالكذب أبداً. قال تعالى: ﴿ قَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْ لَا يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّ الظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ ﴾
ومع جميع العداوات إلا أنهم كانوا يثقون في أمانته بل كانوا يضعون عنده ودائعهم وهذا من الأعاجيب، حيث يقاتلونه بالنهار ويضعون عنده أموالهم بالليل. وما ذاك إلا لثقتهم في أمانته صلى الله عليه وسلم مع شدة عداوتهم له.
فهل رأيتم أحداً يضع أمواله عند ألدّ أعدائه؟ والله إن هذه لمن أعظم آيات نبوته، وما يعقلها إلا العالمون!
جزاك الله خيرا وبارك بك
لهذا الجلب الطيب
وهذا العطاء المفعم بالخيرات
نفع الله بك وجعله في موازين حسناتك يارب
تقديري لجهودك الدائمة
دمت بمرضاة الله ..
الله يسعدك
ابداعك فاق الحدود والله ):
ماأكثر الأشياء التي كنت اتمنى أن أقولها اليكم
، و ما أكثر المشاعر التي أحببت أن ابثها اليكم .ايها الراقين في منتدى امسيات
و لكني عندما أردت أن أكتب هذه الكلمات
، وجدتني عاجزا لا أستطيع كتابة شيء ..
و لكن بقت جملة واحدة تتردد على لساني، لا أدري لماذا؟
مبدعون حقا لا تحرمونه من نبض ابداعتكم