ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 647
عدد  مرات الظهور : 9,066,909 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 423
عدد  مرات الظهور : 9,066,905 
عدد مرات النقر : 348
عدد  مرات الظهور : 9,066,895 
عدد مرات النقر : 899
عدد  مرات الظهور : 9,055,0442

عدد مرات النقر : 106
عدد  مرات الظهور : 9,066,893 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 9,064,321 
عدد مرات النقر : 100
عدد  مرات الظهور : 9,064,303 
عدد مرات النقر : 116
عدد  مرات الظهور : 9,064,301
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 64
عدد  مرات الظهور : 1,664,9108 
عدد مرات النقر : 59
عدد  مرات الظهور : 1,664,6269

عدد مرات النقر : 71
عدد  مرات الظهور : 1,663,9410 
عدد مرات النقر : 5
عدد  مرات الظهور : 1,662,6911

عدد مرات النقر : 69
عدد  مرات الظهور : 1,660,9612 
عدد مرات النقر : 16
عدد  مرات الظهور : 1,660,5513

 
العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > مناسك الحج والعمره
 

مناسك الحج والعمره

يوم الدعاء ويوم التكبير ( خطبة )

يوم الدعاء ويوم التكبير ( خطبة ) الشيخ عبدالله محمد الطوالة الحمدُ للهِ.. الحمد لله تفردَ في أزليته بعزِ كبريائهِ، وتوحدَ في صمديته بدوامِ بقائهِ، ونوَّرَ بمعرفته وأُنسهِ

إنشاء موضوع جديد إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 04-20-2024, 11:48 AM
همسة غير متواجد حالياً
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 21
 تاريخ التسجيل : Feb 2024
 فترة الأقامة : 107 يوم
 أخر زيارة : اليوم (08:56 AM)
 المشاركات : 191,448 [ + ]
 التقييم : 172488
 معدل التقييم : همسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]

أوسـمـتـي

افتراضي يوم الدعاء ويوم التكبير ( خطبة )





يوم الدعاء ويوم التكبير ( خطبة )

الشيخ عبدالله محمد الطوالة

الحمدُ للهِ.. الحمد لله تفردَ في أزليته بعزِ كبريائهِ، وتوحدَ في صمديته بدوامِ بقائهِ، ونوَّرَ بمعرفته وأُنسهِ قُلوبَ أَوليائهِ، وطيَّبَ أَنفاسَ الذاكرينَ لهُ بطيب ثنائهِ، وأمَّنَ خوفَ الخائفينَ منهُ بُحسنِ رجائهِ، وأسبغَ على الجميعِ جزيلَ فضلهِ، وكريمَ عطائهِ.
وأشهدُ أن لا إله إلا اللهُ وحدهُ لا شريك لهُ، ﴿ وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُوا الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَائِهِ ﴾ [الأعراف: 180].
وأشهدُ أن محمدًا عبدُ اللهِ ورسولُه، ومصطفاهُ وخليلهُ، أزكى النَّاسِ أخلاقًا، وأسهلُهم طِباعًا، وأرحبهم صدرًا، وأطولهم باعًا.. صلَّى اللهُ وسلَّمَ وباركَ عليهِ، وعلى آله وأصحابهِ، الأزكى عِلمًا، والأصوبَ فهمًا، والأفضلُ طاعة، والتابعين وتابعيهم بإحسانٍ إلى قيام الساعة، وسلَّمَ تسليمًا كثيرًا.
أما بعد: فاتقوا الله عباد الله، اتقوه حقَّ التقوى، فمن حقَّقَ التقوى آتاه اللهُ نورًا يفرِّقُ به بين الضلالةِ والهدى، والبصيرةِ والعمى، ﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا وَيُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ ﴾ [الأنفال: 29].
معاشر المؤمنين الكرام: على كثرة فَضَائِل هَذِهِ الْأَيَّامِ المباركة، وأنَّ العمل الصالحَ فيها أحبُّ إلى الله من العمل في غيرها، إلا أن لبعضها خصائصَ ومميزاتٍ لَيْسَتْ لِغَيْرِهَا من سائر العشرِ المباركات، كَيَوْمِ النَّحْرِ ويَوْمِ عَرَفَات.. فيومُ عرفة هو يوم الدعاء، ويوم النَّحرِ هو يومُ التكبير، ولذا سيكونُ لنا اليوم بإذن الله تعالى، وقفةٌ خاصةٌ مع هاذين اليومين العظيمين، لعلنا نتعرفُ على شيءٍ من عظيم قَدْرِهما، وكبير فضلهما، فنشمر ونجتهد في طاعة الله، والموفقُ من وفقه الله وهداه.
يومِ عرفة، أعظمُ الأيامِ بركة، فهو يومُ الهباتِ والأعطيات، وخيرُ يومٍ طلعت فيه الشمس.. يَوْمٌ عزيزٌ كريم، مِنْ أَيَّامِ اللهِ الغرِّ المعظمات، يَوْمُ المفاخرة والمُبَاهَاةِ.. ففي الحديث الصحيح، قال عليه الصلاة وَالسَلامَ: «إِنَّ اللَّهَ يُبَاهِي بِأَهْلِ عَرَفَاتٍ أَهْلَ السَّمَاءِ، فَيَقُولُ لَهُمْ: انْظُرُوا إِلَى عِبَادِي جَاءُونِي شُعْثًا غُبْرًا»؛ رواه أحمد وابن خزيمة.
وهو يومُ العتقِ والفوزِ والنجاة، ففي صحيح مسلم، قال صلى الله عليه وسلم: «مَا مِنْ يَوْمٍ أَكْثَرَ مِنْ أَنْ يُعْتِقَ اللهُ فِيهِ عَبْدًا مِنَ النَّارِ مِنْ يَوْمِ عَرَفَةَ»، قال شُرَّاح الحديث: وَالظَّاهِرُ من النَّص أَنَّ الْعِتْقَ لَيْسَ خَاصًّا بِأَهْلِ عَرَفَةَ وحدهم، وَإِنَّمَا هُوَ عَامٌّ لَهُمْ وَلِغَيْرِهِمْ، بدليل أنَّ الْيَوْمَ الَّذِي يَلِيهِ عِيدٌ للجَمِيعِ، وَإِنْ كَانَ يُرْجَى لهم أَكْثَر مما يُرجى لغَيْرِهِمْ لأن الله يُباهي بهم.. وكرم الله أعظمُ، وعطاؤه أوسع.
وَهُوَ يَوْمُ إِذلال الشَّيْطَانِ وَدَحْرِهِ وصغاره.. ففِي الحَدِيثِ الصحيح قال صلى الله عليه وسلم: «مَا رُئِيَ الشَّيْطَانُ يَوْمًا، هُوَ فِيهِ أَصْغَرُ وَلَا أَدْحَرُ وَلَا أَحْقَرُ وَلَا أَغْيَظُ مِنْهُ فِي يَوْمِ عَرَفَةَ.. وَمَا ذَاكَ إِلَّا لِمَا رَأَى مِنْ تَنَزُّلِ الرَّحْمَةِ، وَتَجَاوُزِ اللَّهِ عَنِ الذُّنُوبِ الْعِظَامِ، إِلَّا مَا أُرِيَ يَوْمَ بَدْرٍ".. اللهم فزده ذلةٍ وصغارًا، وغيظًا وحقارًا.. والعنه لعنًا كُبارًا..
ويوم عرفة - يا عباد الله - هو اليومُ الذي أكملَ الله به الدين، وأتمَّ به النعمة.. صيامهُ يكفرُ ذنوبَ سنتين، ودعاؤهُ خيرُ الدعاء.. فقد صحَّ عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: "خَيرُ الدُّعَاءِ دُعَاءُ يَومِ عَرَفَةَ، وَخَيرُ مَا قُلتُ أَنَا وَالنَّبِيُّونَ مِن قَبلِي: لا إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلكُ وَلَهُ الحَمدُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيءٍ قَدِيرٌ".
ومعلومٌ يا عباد الله: أنَ الدعاءَ عِبادةٌ من أفضلِ وأجلِّ العبادات، ففي الحديث الصحيح: «الدعاء هو العبادة».. وفي التنزيل الحكيم، يقول الحقُّ جلَّ وعلا: ﴿ قُلْ مَا يَعْبَأُ بِكُمْ رَبِّي لَوْلَا دُعَاؤُكُمْ ﴾ [الفرقان: 77]. واللهُ جلَّ وعلا يُحِبُّ مِن عِبادِه أن يَسأَلوه، وأن يَطلُبوا مِنه كلَّ حوائجِهم؛ ففي الحديث الحسن، قال صلى الله عليه وسلم: "ليس شيءٌ أكرمُ على الله من الدعاء".
ومن كرمه جلَّ وعلا وعظيمِ فضلهِ على عباده، أنه أمرَهم بالدعاء ووعدَهم بالإجابة، فقال تعالى: ﴿ وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ﴾ [غافر: 60]، وأخبرهم سبحانهُ وبحمده أنه قريبٌ يسمعُ ندائهم، كريمٌ يجيبُ دُعائهم، فقال تعالى: ﴿ وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ﴾ [البقرة: 186].
بل إنه جلَّ وعلا يغضبُ على من لا يسألُه، فعن أبي هريرة رضي الله عنه أنَّ رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "من لم يسأل اللهَ يغضب عليه"؛ والحديثُ حسنهُ الإمام الألباني.
وأكدَ عليه الصلاة والسلام أنَّ ثمرةَ الدعاءِ مضمونةٌ بإذن الله، فعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخدري رضي الله عنه، أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "مَا مِنْ مُسْلِمٍ يَدْعُو بِدَعْوَةٍ لَيْسَ فِيهَا إِثْمٌ، وَلَا قَطِيعَةُ رَحِمٍ، إِلَّا أَعْطَاهُ اللهُ بِهَا إِحْدَى ثَلَاثٍ: إِمَّا أَنْ تُعَجَّلَ لَهُ دَعْوَتُهُ، وَإِمَّا أَنْ يَدَّخِرَهَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ، وَإِمَّا أَنْ يَصْرِفَ عَنْهُ مِنَ السُّوءِ مِثْلَهَا، قَالُوا: إِذًا نُكْثِرُ. قَالَ: اللهُ أَكْثَرُ"؛ صححهُ الألباني.
ولما كان يومُ عرفةَ هو يومَ المغفرةِ والعتقِ من النار، وكان دُعاءهُ هو خير الدعاء وأرجاه بالقبول والاستجابة.. كان حريًّا بالمسلم أن يتفرغَ له من كلِّ مشاغله، وأن يُظْهِرَ لله فَقْرَهُ وحاجته، وأن ينطرحَ بين يدي ربه، ويتعرضَ لمغفرتهِ ورحمته، وأن يُقَدِّمَ بَيْنَ يدي دُعائه ومناجاتِه، تَوْبةً صادقة، وإخلاصًا لله وإخباتًا، وانكسارًا وتذللًا، وثناءًا جميلًا على ربه.. ويَتَحَبَّبَ إلى مولاهُ بخالصِ الدعاءِ وصادق المناجاة، ويرفعَ إلى ربه الكريم حوائجه، ويبثهُ شكواه.. فهو جلَّ وعلا، عظيمٌ كريمٌ، جوادٌ مُتفضِّل، خزائنهُ ملئ، ويدهُ بالخير سحَّا، ولا يتعاظمهُ ما أعطى، سبحانهُ وتعالى ينفقُ كيف يشاء.. ويغفرُ الذنوبَ وإن بلغت عنانَ السماء، فأحسنوا فيه الظنّ والرجاء، فهو عند ظنِّ عبدهِ به، فليظن به ما شاء.
ثم اعلموا يا عباد الله أنَّ للدعاء آدابًا ينبغي للمسلم أن يلتزمَ بها ليكونَ دُعاؤه أقربَ للاستجابة.. فمن آدابِ الدعاءِ أن يكونَ الداعي على طهارةٍ، وأن يستقبلَ القبلةَ، وأن يرفعَ يديهِ حالَ الدعاء.. وأن يتحرى أوقاتَ الاستجابةِ، وأن يبدأَ دُعائه بالثناء على الله بما هو أهله، وأن يدعو بجوامع الدعاء، وأن لا يتعدى في دُعائه فيطلبَ مالا حقّ له فيه؛ فقد ورد في الحديث: "سيكون قومٌ يعتدون في الدعاء".
ومن آدابِ الدعاءِ: حُسنُ الظنِّ باللهِ تعالى، وحُضورُ القلبِ، والخشوعُ والانكسار، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ادْعُوا اللَّهَ وَأَنْتُمْ مُوقِنُونَ بِالإِجَابَةِ، وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ لا يَسْتَجِيبُ دُعَاءً مِنْ قَلْبٍ غَافِلٍ لاهٍ"؛ والحديث حسنه الألباني.
ومن الآدابِ، الإلحاحُ في الدعاءِ رغبةً ورهبةً؛ فعَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم إِذَا دَعَا دَعَا ثَلاثًا، وَإِذَا سَأَلَ سَأَلَ ثَلاثًا..
ومن آدابِ الدعاءِ، التوسلُ إلى الله جلَّ وعلا بأسمائه الحسنى وصفاته العلا، قال جلَّ وعلا: ﴿ وَلِلَّهِ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا ﴾ [الأعراف: 180].
ومن الآداب، أن يتحرى الكسبَ الحلال، فقد ذُكِرَ في الحديث الصحيح: الرَّجُلَ يُطِيلُ السَّفَرَ أَشْعَثَ أَغْبَرَ، يَمُدُّ يَدَيْهِ إِلَى السَّمَاءِ، يَا رَبِّ، يَا رَبِّ، وَمَطْعَمُهُ حَرَامٌ، وَمَشْرَبُهُ حَرَامٌ، وَمَلْبَسُهُ حَرَامٌ، وَغُذِيَ بِالْحَرَامِ، فَأَنَّى يُسْتَجَابُ لِذَلِكَ؟.
ومن آدابِ الدعاءِ، أن لا يستعجلَ الإجابة، ولا يستبطئها إذا تأخرت، بل يداومُ المسألةَ ويستمرُ عليها، فمن أكثرَ قرعَ البابِ يُوشِكُ أن يُفتحَ له.
ومن الآداب، أن يختمَ دعائهُ بالصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم، فقد قال أمير المؤمنين عمرُ بنَ الخطابِ رضي الله عنه: "الدُّعَاءُ مَوْقُوفٌ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ لاَ يَصْعَدُ مِنْهُ شَيءٌ حَتَّى تُصلى عَلَى نَبِيِّكَ صلى الله عليه وسلم".
فإذا اجتهد المسلم والتزم بهذه الآداب فإن دعاءه بإذن الله لا يُردُّ.
فَاغْتَنِمُوا يا عباد الله مَوَاسِمَ الخَيْرَات، وَاسْتَكْثِرُوا مِنَ الدعاء والمناجاة، وَسَارِعُوا إلى المَغْفِرَةٍ والرحمة والجنات.. وأَحْسِنُوا في عَمَلِكُمْ؛ لِتَنَالُوا رِضا رَبِّكُمْ.. ﴿ وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ [الأعراف: 56].
أقول ما تسمعون...

الموضوع الأصلي: يوم الدعاء ويوم التكبير ( خطبة ) || الكاتب: همسة || المصدر: منتدى امسيات










عدد مرات النقر : 34
عدد  مرات الظهور : 3,821,2873

رد مع اقتباس
قديم 04-20-2024, 03:54 PM   #2


نورة متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 8
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (03:43 PM)
 المشاركات : 353,011 [ + ]
 التقييم :  217170
 الدولهـ
United Arab Emirates
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Goldenrod

أوسـمـتـي

افتراضي







يعطيك العافية

على ما طرحتم من موضوع قيم

تسلم ايدك ويسلم مجهودك الرائع

وفي انتظار جديدك

دمت بسعادة









 

رد مع اقتباس
قديم 04-21-2024, 05:55 AM   #3


امير الزهور غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 62
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : 05-07-2024 (02:44 PM)
 المشاركات : 184,638 [ + ]
 التقييم :  176069
 الدولهـ
Iraq
 الجنس ~
Male
 SMS ~
لوني المفضل : Crimson

أوسـمـتـي

افتراضي



ماأكثر الأشياء التي كنت اتمنى أن أقولها اليكم
، و ما أكثر المشاعر التي أحببت أن ابثها اليكم .ايها الراقين في منتدى امسيات
و لكني عندما أردت أن أكتب هذه الكلمات
، وجدتني عاجزا لا أستطيع كتابة شيء ..
و لكن بقت جملة واحدة تتردد على لساني، لا أدري لماذا؟
مبدعون حقا لا تحرمونه من نبض ابداعتكم


 

رد مع اقتباس
قديم 04-21-2024, 08:33 AM   #4


الأمير غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 63
 تاريخ التسجيل :  Mar 2024
 أخر زيارة : 05-19-2024 (04:53 PM)
 المشاركات : 98,568 [ + ]
 التقييم :  81802
لوني المفضل : Whitesmoke

أوسـمـتـي

افتراضي



يُعْطِيكَم الْعَافِيَةُ
دُمْتُم بِهَذَا الْعَطَاءِ الْمُسْتَمِرِّ
أسْعدنَى الرَّدَّ عَلَى مَوَاضِيعِكُمْ
وَالتَّلَذُّذَ بِمَا قَرَأَتْ وَشَاهَدَتْ
تَقْبَلُوا خَالِصَ اِحْتِرَامِي
لِأَرْوَاحَكُمِ الجميله
وَدُمْتُم بِسَعَادَةِ دَائِمَةِ


 

رد مع اقتباس
قديم 04-22-2024, 06:50 PM   #5


همسة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 21
 تاريخ التسجيل :  Feb 2024
 أخر زيارة : اليوم (08:56 AM)
 المشاركات : 191,448 [ + ]
 التقييم :  172488
لوني المفضل : Cadetblue

أوسـمـتـي

افتراضي



نورت متصفحي


 

رد مع اقتباس
إنشاء موضوع جديد إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
التكبير, الدعاء, خطبة, نجوم


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طريقة تركيب نجوم رتب الأعضاء على المنتدى علاء الجوهرى تطوير المواقع والمنتديات 9 05-22-2024 05:16 AM
نجوم السماء ~ الراقية ♔ نفحات إيمانية عامة 7 04-20-2024 09:20 PM
مالهم مثيل كانهم نجوم ساطعة - ترقيات - ألف مبروك المهره♕ همزة وصل ومستجدات اداريه 4 04-19-2024 03:43 PM
نجوم تألقت تكريمات شهر مارس 2024 قَـلـبْღ همزة وصل ومستجدات اداريه 9 03-31-2024 09:28 PM
فضل الدعاء الجوري نفحات إيمانية عامة 5 03-24-2024 09:41 AM

Bookmark and Share

RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

الساعة الآن 04:41 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
اختصار الروابط