قالت وصمتت
لتترك لعيونها المساحة
كي تسرد الكلام المتبقي بروحها
قالت وكانت كقطرات ندى
تتنزل بخفة حنينا
لتتلو تراتيل عشق
بين دياجي الليل السرمدي
الشاعرة راحيل
بريشة من ألوان قاتمة
كانت اللوحة تمتد
لترسم مسافات الشوق
ورغم القتامة
سافرت بنا على جناح الحلم
فشكرا لقلبك
وحرفك الجميل الرقيق
غاليتي
تقبلي مروري
وسعيدة باحتجاز الكرسي الأول
وباقات ورد وياسمين
محباااااات