عرض مشاركة واحدة
#1  
قديم 04-15-2024, 02:16 PM
امير الزهور غير متواجد حالياً
Iraq     Male
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 62
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » 05-07-2024 (02:44 PM)
آبدآعاتي » 184,638
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Iraq
جنسي  »
 التقييم » امير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond reputeامير الزهور has a reputation beyond repute
أس ام أس ~
 آوسِمتي » وسام 1000موضوع  


/ نقاط: 0

وسام العيد  


/ نقاط: 0

105  


/ نقاط: 0

وسام شكر وتقدير  


/ نقاط: 0
 
افتراضي المرأة المسلمة والتحديات المعاصرة التي تواجهها





بسم الله الرحمن الرحيم

المرأة المسلمة والتحديات المعاصرة التي تواجهها

د. محمد أحمد عبدالهادي رمضان


لعل ما ينظر إليه الإنسان ذكراً وأنثى.. هو كيفية تحقيق النظرة المستقبلية.. والتساؤل: هل النظر تحمل وعي تاريخي؟ والإنسان في حركة الحياة الإنسانية يمر بنوع من التجارب والتحولات والتقلبات الصحية والنفسية.. والارتباط الأسري.. والتحولات المجتمعية التي ترتبط هي الأخرى بالاقتصاد والثقافة والسياسة والتعليم، كما طرأت على رؤى العصر، انتشار وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة، وهناك القنوات الفضائية وما أكثرها.

ومن أجل وعي مستقبلي للمرأة المسلمة نطالع الخطاب القرآني وهو يبين معالم شخصية المرأة وبيان حقوقها وواجباتها.. وقد كانت المرأة في مجتمع النبوة تشارك في المجالات الاجتماعية، وقد أوضحت الكثير من التشريعات شخصية المرأة، ومكانتها في الأسرة، وأهمية موافقتها في قضية اختيار شريك حياتها.

لأن هدف الزواج: ترويح النفس.. راحة القلب.. والسكن.

قال تعالى: “هو الذي خلقكم من نفس واحدة وجعل منها زوجها ليسكن إليها”، “الأعراف: 189”.

وقال تعالى: “ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون”، “الروم: 21”.

وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “النساء شقائق الرجال”، رواه أبوداود والترمذي.

الإسلام دعم شخصية المرأة، ورفع من قدرها وأكرمها وليدة، وناشئة، وزوجة، وأما.. واعتبرها متساوية مع الرجل في العبادات والتشريعات والمعاملات، لأن الغاية تحقيق العمل الصالح.

قال تعالى: “من عمل صالحاً من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون”، “النحل: 97”.

وبالله التوفيق











رد مع اقتباس