يخالفون الكتاب والسنه ويدعون الإسلآم / بقلمي
 

شَذَّ بَعْضُ مَنْ يَدْعُوَنَّ الْإِسْلَامَ عَنِ الْقَاعِدَةِ الْإِسْلَامِيَّةِ اِلْحَقْهُ حَيْثُ لَا يَتَمَسَّكُونَ بِمَا جَاءَ فِي الْكِتَابِ وَالسَّنَةِ النَّبَوِيَّةِ بَلِ اِعْتَمَدُوا عَلَى الرِّوَايَاتِ فِي أَحَادِيثِهِمْ وَنِقَاشَاتِهِمْ وَحِوَارَاتِهِمْ لَا يَأْتُونَ بِدَليلٍ مِنَ الْقِرَانِ الْكَرِيمِ أَوِ الْأَحَادِيثُ الْقُدْسِيَّةُ أَوِ الْأَحَادِيثُ النَّبَوِيَّةُ الشَّرِيفَةُ وَمِنْهَا يَهْرُبُونَ وَيَتَهَرَّبُونَ حَتَّى لَا يُدَانُونَ بِمَا فِيهَا مِنْ قَوْلِ الْحَقِّ الْمُبِين بِالْأَدِلَّةِ وَالْبَرَاهِينِ فَالْقِرَانِ لَمْ يَدْعُ كَبِيرَةٌ وَلَا صَغِيرَةُ الَا تَمِّ ذِكْرِهَا فِيهِ وَاضِحَةِ جَلِيَّةِ وَقَوْلِ الْمُصْطَفَى صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا تَثْرِيبٌ فِيهِ فَاِنْهَ " لَا يُنْطِقُ عَنِ الْهَوَى إِنَّ هُوَ الَا وَحَيَّ يُوحَى " وَلَكِنَّهُمْ يَتْبَعُونَ قَوْلَ إِبْن سَبَأَ الَّذِي نَشْرِهِ لِلْصَفَوِيَّيْنِ وَبُدورِهِمْ هُمْ نَشَرُوهُ بِتَوْزِيعِ الْفِئَاتِ المتأسلمة( رَوَافِضَ وَشِيرَازِيَّةً وَعَلَوِيَّةً وَزَيْدِيَّةَ) وَفِئَاتِ أُخْرَى حَتَّى ظُهْرِ( إِبَاضِيَّةً وَصُوفِيَّةَ) وَكُلُّ هَذِهِ الْمَلَلِ وَالْمَذَاهِبِ مُخَالَفَةً لِلسَّنَةَ الشَّرِيفَةَ وَجَلَّ هَمِّهِمْ مُخَالَفَةَ أهْلِ السُّنَّةِ وَالْجَمَاعَةِ.
السُّؤَالُ: مَتَى يَعْقُلُونَ وَيَهْتَدُونَ؟
نُسَّالَ اللهِ الْعَلِيِّ الْقَدِيرِ انَّ يُهْدِيهُمِ الى طَرِيقِ الْحَقِّ وَالصَّوَابِ اِنْهَ عَلَى كُلُّ شَيِّئْ قَدِيرَ.
،،،،


بقلمي
al-prince
سبق نشره

زمن الفتن


ولا تزال الفتن مستمرة


حتى يأتي فيه زمان يكون المؤمن فيه كالقابض على الجمر كما اخبرنا رسولنا صلى الله عليه وسلم


نص هادف


تقديري لفكرك وقلمك


ولك كل الزين

تمت الاضافة اخي الفاضل

جزاك الله خير
كلام رائع
بنتظار جديدقلمك المميز
تقديري لك

مقال مميز
وقلم دوم نابض بكل مفيد
سلم اليراع وسلمت

النجوم والتقييم

الف شكر بآرك الله فيك

وسطور بوح
وشمت بتطريز حرفك الرقراق
فكان الالق وكان البهاء

سلم عطاءك ودام تالق بصمتك
ننتظر منك الكثير فلا تبخل
لك التقدير واجمل التحايا
وافر الاحترام
مع اعجابي بقلمك وتميزك
تحياتي وتقديري واحترامي لك

مقال جميل
تسلم الانامل الذهبية