ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 678
عدد  مرات الظهور : 18,496,078 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 592
عدد  مرات الظهور : 18,496,074 
عدد مرات النقر : 440
عدد  مرات الظهور : 18,496,064 
عدد مرات النقر : 973
عدد  مرات الظهور : 18,484,2132

عدد مرات النقر : 125
عدد  مرات الظهور : 18,496,062 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 18,493,490 
عدد مرات النقر : 115
عدد  مرات الظهور : 18,493,472 
عدد مرات النقر : 137
عدد  مرات الظهور : 18,493,470
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 90
عدد  مرات الظهور : 11,094,0798 
عدد مرات النقر : 88
عدد  مرات الظهور : 11,093,7959

عدد مرات النقر : 99
عدد  مرات الظهور : 11,093,1100 
عدد مرات النقر : 37
عدد  مرات الظهور : 11,091,8601

عدد مرات النقر : 91
عدد  مرات الظهور : 11,090,1302 
عدد مرات النقر : 46
عدد  مرات الظهور : 11,089,7203

العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات إيمانية عامة

نفحات إيمانية عامة

توبة من كثرت ذنوبهِ

من كثرت ذنوبهِ ( من كثر ذنبه كثرت توبته لله ) قد يقع المسلم في الذنب فيندم ويتوب ويقلع، ثم يتكرر منه الذنب فيتوب وهكذا. فيتساءل حينئذ ألي توبة بعد

1 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-26-2024, 02:39 AM
نور غير متواجد حالياً
Egypt     Female
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 61
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » يوم أمس (04:37 AM)
آبدآعاتي » 1,000,061
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
 آوسِمتي » مديرة شؤون المنتديات  


/ نقاط: 0

المديرة التنفيذية للموقع  


/ نقاط: 0

وسام التكريم الإداري  


/ نقاط: 0

الادارة الملكية  


/ نقاط: 0
 
افتراضي توبة من كثرت ذنوبهِ

Facebook Twitter




من كثرت ذنوبهِ
( من كثر ذنبه كثرت توبته لله )
قد يقع المسلم في الذنب فيندم ويتوب ويقلع،
ثم يتكرر منه الذنب فيتوب وهكذا. فيتساءل
حينئذ ألي توبة بعد ذلك؟!.
ويتكئ الشيطان على هذا الضعف ليقنعه بالتخلي
عن التوبة وأنه رجل غير جاد.
لكنه حين يتفكر في نفسه جاداً فسيقول:
الذنب الأول مضى وتبت منه، وهذا ذنب أخر
فأتوب منه، وخير لي أن أموت
على توبة من أن أموت وأنا مصر على الذنب.
وفى السنة النبوية ما يؤيد هذا المعنى. ففي
الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه
أنه صلى الله عليه وسلم قال:
"إن عبداً أصاب ذنباً - وربما قال: أذنب ذنباً -
فقال: رب أذنبتُ ذنباً -
وربما قال: أصبتُ - فاغفر، فقال ربه: أعلم عبدي
أن له رباً يغفر الذنب،
ويأخذ به؟!. غفرت لعبدي!. ثم مكث ما شاء الله
ثم أصاب ذنباً - أو أذنب ذنباً-
فقال: رب أذنبت-أو أصبت آخر، فاغفره، فقال:
أعلم عبدي أن له رباً يغفر الذنب، ويأخذ به؟!.
غفرت لعبدي!. ثم مكث ما شاء الله ثم أذنب ذنباً -
وربما قال أصاب ذنباً - فقال: رب أصبت- أو قال:
أذنبت- آخر فاغفره لي،
فقال: أعلم عبدي أن له رباً يغفر الذنب، ويأخذ به؟!
. غفرت لعبدي!
– ثلاثاً - فليعمل ما شاء". [رواه البخاري 7507،
ومسلم 2758].
وعن عقبة بن عامر رضي الله عنه أن رجلاً أتى
النبي صلى الله عليه وسلم فقال: "يا رسول الله،
أحدنا يذنب!، قال: يكتب عليه.
قال: ثم يستغفر منه ويتوب. قال: يغفر له ويُتاب عليه.
قال: فيعود فيذنب. قال يكتب عليه.
قال: ثم يستغفر منه ويتوب قال: يغفر له ويُتاب عليه.
قال فيعود فيذنب. قال: "يكتب عليه
ولا يمل الله حتى تملوا". [رواه الحاكم 4/ 285،
وقال: "هذا حديث صحيح
على شرط البخاري، ولم يخرجاه،".
ووافقه الذهبي. وأخرجه الطبراني
في الكبير كما في المجمع 10/ 200، وقال: إسناده حسن].
وروى ابن أبي الدنيا بإسناده عن علي رضي الله
عنه قال: "خياركم كل مُفَتًّن تواب.
قيل: فإن عاد؟!.
قال: يستغفر الله ويتوب.
قيل: فإن عاد؟!.
قال: يستغفر الله ويتوب.
قيل: حتى متى؟!. قال: حتى يكون الشيطان هو المحسور".
وقيل للحسن: "ألا يستحي أحدنا من ربه؛
يستغفر من ذنوبه ثم يعود ثم يستغفر، ثم يعود؟!
فقال: ودّ الشيطان لو ظفر منكم
بهذه، فلا تملوا من الاستغفار".
وقال عمر بن عبد العزيز - رحمه الله - في خطبته:
"أيها الناس، من ألمَّ بذنب فليستغفر الله وليتب،
فإن عاد فليستغفر الله
وليتب، فإن عاد فليستغفر الله وليتب، فإنما هي خطايا مطوقة
في أعناق الرجال، وإن الهلاك كل الهلاك في الإصرار عليها".
بل وهذا المعنى داخل تحت قوله تعالى: (وَالَّذِينَ إِذَا فَعَلُواْ
فَاحِشَةً أَوْ ظَلَمُواْ أَنْفُسَهُمْ ذَكَرُواْ اللّهَ فَاسْتَغْفَرُواْ لِذُنُوبِهِمْ
وَمَن يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلاَّ اللّهُ وَلَمْ يُصِرُّواْ عَلَى مَا فَعَلُواْ وَهُمْ يَعْلَمُونَ).
[آل عمران: 135].
وقوله تعالى: (إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ
تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ). [الأعراف: 201].
وقال النعمان بن بشير في قوله: (وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ).
[البقرة: 195]: "يقول: إذا أذنب أحدكم فلا يلقين
بيده إلى التهلكة، ولا يقولن لا توبة لي،
ولكن ليستغفر الله وليتب إليه،
فإن الله غفور رحيم". [رواه البيهقي في شعب الإيمان 7092].
وعن البراء: وقال له رجل: "يا أبا عمارة:
(وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ). [البقرة195].
أهو الرجل يلقى العدو فيقاتل حتى يقتل؟!.
قال: لا، ولكن هو الرجل يذنب الذنب فيقول:
لا يغفره الله لي". [رواه البيهقي في شعب الإيمان 7093].
وقال سعيد بن المسيب في قوله:
(فَإِنَّهُ كَانَ لِلأَوَّابِينَ غَفُوراً). [الإسراء: 25].
قال: "هو الذي يذنب ثم يتوب، ثم يذنب ثم يتوب،
ثم يذنب ثم يتوب". [رواه البيهقي
في شعب الإيمان 7095، وابن جرير 15/ 69].
وقال عطاء بن يسار في هذه الآية: "يذنب العبد
ثم يتوب فيتوب الله عليه، ثم يذنب فيتوب فيتوبُ
الله عليه، ثم يذنب الثالثة
فإن تاب تابَ الله عليه توبة لا تُمحى". [رواه ابن جرير 15/ 71].
وعن وهب بن جرير عن أبيه قال: "كنت جالساً عند الحسن
إذ جاءه رجل فقال: يا أبا سعيد، ما تقول في العبد
يذنب الذنب ثم يتوب.
قال: لم يزدد بتوبته من الله إلا دنوا.
قال ثم عاد في ذنبه ثم تاب!.
قال لم يزدد بتوبته إلا شرفاً عند الله...
ثم ذكر حديثاً عنه صلى الله عليه وسلم، ثم قرأ:
(إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَواْ إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ
مِّنَ الشَّيْطَانِ تَذَكَّرُواْ فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ).
[الأعراف: 201].

الموضوع الأصلي: توبة من كثرت ذنوبهِ || الكاتب: نور || المصدر: منتدى امسيات










عدد مرات النقر : 47
عدد  مرات الظهور : 7,951,6553

رد مع اقتباس
قديم 06-26-2024, 05:45 AM   #2



 
 عضويتي » 90
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » يوم أمس (06:56 AM)
آبدآعاتي » 3,864
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » نزف القلم is a jewel in the roughنزف القلم is a jewel in the roughنزف القلم is a jewel in the rough
 آوسِمتي »
 

نزف القلم غير متواجد حالياً

افتراضي



بارك الله فيك
وجزاك الفردوس الاعلى أن شاء الله
دمت بحفظ الله ورعايته




رد مع اقتباس
قديم 06-28-2024, 06:55 PM   #3



 
 عضويتي » 14
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » يوم أمس (06:53 PM)
آبدآعاتي » 500,063
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » المهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond repute
ى÷ ¾ى¾ ~
 آوسِمتي »
 

المهره♕ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزآك الله خيرا
بآرك الله فيك على الطَرح القيم
وَ جعله في ميزآن حسناتك ..




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
ذنوبهِ, توبة, كثرة

توبة من كثرت ذنوبهِ



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
كثرة ذكر الله عز وجل جلال الدين نفحات من السنة النبوية 5 06-05-2024 08:45 PM
زنيت 20 سنة هل لي من توبة؟ استمع إلى رد لشيخ الحويني نور نفحات إسلاميه مرئية و صوتيه 1 05-15-2024 06:24 AM
من قصص التائبين (قصة توبة مالك بن دينار جلال الدين القصص الإسلاميه 5 05-11-2024 09:50 PM
علاج كثرة التثاؤب في صلاة الفجر نور منتدى الفتاوى والأحكام الشرعية 5 05-02-2024 02:14 PM
إذا كثرت عليك المشاغل وازدحمت في رأسك جلال الدين زآوية حره 5 04-03-2024 09:53 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 01:03 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
اختصار الروابط