ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 675
عدد  مرات الظهور : 16,117,234 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 559
عدد  مرات الظهور : 16,117,230 
عدد مرات النقر : 426
عدد  مرات الظهور : 16,117,220 
عدد مرات النقر : 961
عدد  مرات الظهور : 16,105,3692

عدد مرات النقر : 123
عدد  مرات الظهور : 16,117,218 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 16,114,646 
عدد مرات النقر : 114
عدد  مرات الظهور : 16,114,628 
عدد مرات النقر : 137
عدد  مرات الظهور : 16,114,626
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 89
عدد  مرات الظهور : 8,715,2358 
عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 8,714,9519

عدد مرات النقر : 94
عدد  مرات الظهور : 8,714,2660 
عدد مرات النقر : 35
عدد  مرات الظهور : 8,713,0161

عدد مرات النقر : 88
عدد  مرات الظهور : 8,711,2862 
عدد مرات النقر : 46
عدد  مرات الظهور : 8,710,8763

العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات من السنة النبوية

نفحات من السنة النبوية

المهاجرون والأنصار رضي الله عنهم

لما ترك المسلمون بمكة ديارَهم وأموالهم وعشيرتهم، وجدوا لهم إخوانًا بالمدينة، احتفلوا بهم وواسوهم، وكانوا لهم أهلًا بدل أهلهم، وعشيرة خيرًا من عشيرتهم، وفي هذا يقول الله عز وجل: ﴿

1 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-14-2024, 04:44 AM
نور متواجد حالياً
Egypt     Female
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 61
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (05:13 AM)
آبدآعاتي » 500,017
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
 آوسِمتي » مديرة شؤون المنتديات  


/ نقاط: 0

المديرة التنفيذية للموقع  


/ نقاط: 0

وسام التكريم الإداري  


/ نقاط: 0

الادارة الملكية  


/ نقاط: 0
 
افتراضي المهاجرون والأنصار رضي الله عنهم

Facebook Twitter






لما ترك المسلمون بمكة ديارَهم وأموالهم وعشيرتهم، وجدوا لهم إخوانًا بالمدينة، احتفلوا بهم وواسوهم، وكانوا لهم أهلًا بدل أهلهم، وعشيرة خيرًا من عشيرتهم، وفي هذا يقول الله عز وجل:
﴿ لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنْصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ * وَالَّذِينَ تَبَوَّؤُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾ [الحشر: 8، 9]، وكان من أهم الأمور التي بدأ بها النبي صلى الله عليه وسلم لإرساء أسس الدولة الناشئة بالمدينة هي المؤاخاة بين المهاجرين والأنصار.
ولقد أراد النبي صلى الله عليه وسلم أن يجمع المهاجرين والأنصار في بوتقة واحدة حتى يصيروا نسيجًا واحدًا، متآلفًا مترابطًا برباط واحد هو رباط العقيدة لا العصبية ولا القومية، ولا غير ذلك مما كانوا يجتمعون عليه قبل الإسلام، وهذا هو أسمى وأقوى رباط، رباط المؤاخاة في الله والحب في الله والموالاة في الله عز وجل، كما أراد النبي صلى الله عليه وسلم كذلك أن يزيل عن المهاجرين وحشة الغربة، ويؤنسهم من مفارقة الأهل والديار، ويشد أزر بعضهم ببعض، فلما عز الإسلام واجتمع الشمل، وذهبت الوحشة، وقويت أواصر العقيدة، صار التوارث بالقرابة والرحم في نطاق الإسلام، وظلت بين المسلمين المودة والموالاة، وبقيت قوية راسخة برغم تلك المحاولات اليائسة التي قام بها اليهود وإخوانهم من المنافقين لزعزعة الاستقرار وإفساد ذات بَيْنِ المسلمين مهاجرين وأنصارًا، على أن هذه الرابطة هي التي جمعت بين المهاجرين وبعضهم وبين المهاجرين والأنصار.
قال ابن حجر في الفتح: (لما قدم النبي صلى الله عليه وسلم المدينةَ آخى بين المهاجرين، وآخى بين المهاجرين والأنصار على المواساة، وكانوا يتوارثون، وكانوا مائة، فلما نزل (وأولو الأرحام) بطلت المواريث بينهم بتلك المؤاخاة)[
جاء وصف الصنف الأول (وهم المهاجرون) بثلاثة أوصاف: "آمنوا وهاجروا وجاهدوا، وهؤلاء هم الذين أسلموا بمكة وتحملوا الأذى من قومهم، حتى اضطروهم إلى الخروج منها، ولما هاجروا إلى المدينة أمروا بالقتال فقاتلوا وبذلوا أموالهم وأنفسهم في سبيل الله عز وجل؛ لذ أثبت فضلهم وسبقهم، فأثنى الله تعالى عليهم، وشهد لهم بشهادتين: الأولى: في سورة الأنفال: ﴿ أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ ﴾ [الأنفال: 74]، والثانية في سورة الحشر: ﴿ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ ﴾ [الحشر: 8]؛ ليعلم أن الإيمان لا بدَّ له من دليل وبرهان، وكان دليلُ الإيمانِ الحقِّ وبرهان صدقِ الصحابة الأول رضي الله عنهم، هو الهجرة والجهاد، وقد سبق الحديث عن أنواع الهجرة، أما الجهاد، فهو باقٍ ماضٍ إلى يوم القيامة، كما أخبر بذلك النبي صلى الله عليه وسلم، ففي صحيح البخاري باب: الجهاد ماضٍ مع البر والفاجر، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ((الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة))، ولقوله صلى الله عليه وسلم: ((الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة، الأجر والمغنم))[2].
يقول ابن حجر: "ذكر صلى الله عليه وسلم بقاءَ الخير في نواصي الخَيل إلى يوم القيامة، وفسَّره بالأجر، والمَغنم المقترن بالأجر إنما يكون من الخيل بالجهاد، ولم يُقيِّد ذلك بما إذا كان الإمام عادلًا، فدلَّ على أن لا فرق في حصول هذا الفضل بين أن يكون الغزوُ مع الإمام العادل أو الجائر، وفي الحديثِ الترغيبُ في الغزو على الخيل، وفيه أيضًا بشرى ببقاء الإسلام وأهله إلى يوم القيامة؛ لأن مِن لازم بقاء الجهاد بقاء المجاهدين، وهم المسلمون، وهو مثل الحديث الآخر: ((لا تزال طائفة مِن أمتي يقاتلون على الحق))"[3].
وهناك بشارة بشَّر بها النبي صلى الله عليه وسلم أمَّته، وهي أن الإسلام سيعود قويًّا، وسترتفع راية التوحيد خفَّاقة عالية - بعد قرون من المذلة والضعف والانكسار - وستنهزم قوى الشرك وجحافل الباطل، وفي مقدمتهم اليهود، فقد روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود، وحتى يقول الحجر - وراءه اليهودي -: يا مسلم، هذا يهودي ورائي فاقتله))[4].
يقول ابن حجر: "وهو إخبارٌ بما يقع في مستقبل الزمان؛ لأنه من المعلوم أن الوقت الذي أشار إليه صلى الله عليه وسلم لم يأتِ بعدُ، وفيه إشارة إلى بقاء دين الإسلام إلى أن ينزل عيسى عليه السلام، فإنه الذي يُقاتل الدجال، ويستأصل اليهود الذين هم تبع الدجال[5]، ثم يذكر في شرح الحديث في باب علامات النبوة: (أن الشجر والحجر ينطق، فيقول: يا عبدالله "للمسلم"، هذا يهودي فتعالَ فاقتُلْه، إلا الغَرْقَد؛ فإنه من شجرِهم، وفيه أن الإسلام يبقي إلى يوم القيامة)[6].
ومِن هنا يتبين أن الجهاد في الإسلام لمقاومة الكفر، ولإحقاق الحق وإبطال الباطل، وللدفاع عن الدعوة - مستمرٌّ باقٍ مهما بُذلت المحاولات، ودُبِّرت المؤامرات للقضاء على الإسلام وإسكات صوت الجهاد، قال تعالى: ﴿ يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ * هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ﴾ [الصف: 8، 9].
أما الأنصار[7]، فهم كالمهاجرين في الدرجة والأجر؛ لأنهم آمَنُوا وآوَوا ونصَرُوا إخوانهم المهاجرين الذين جاؤوهم فقراء لا شيء معهم إلا إيمانهم الراسخ وعقيدتهم القوية النقية.
وقد أثنى الله تعالى على الأنصار في مواضع كثيرة في كتابه، وأثنى عليهم النبي صلى الله عليه وسلم، فعَن مناقب الأنصار وفي باب: قول النبي صلى الله عليه وسلم: ((لولا الهجرة لكنت امرًا مِن الأنصار)).
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: ((لو أن الأنصار سلَكوا واديًا أو شِعبًا، لسلكتُ في وادي الأنصار، ولولا الهجرة لكنت أمرًا من الأنصار))، فقال أبو هريرة: ما ظلم بأبي وأمي، آوَوْه ونَصَرُوه[8].
يقول ابن حجر: (أراد بذلك حسن مواقفهم له؛ لما شاهده من حسن الجوار والوفاء بالعهد)[9].
الولاء، وهو قوله تعالى: ﴿ أُولَئِكَ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ﴾ [الأنفال: 72].
الولاء: لغةً: ولي، الوَلْي بسكون اللام: القرب والدُّنُو، يقال: تباعد بعد وَلْي، وكل مما يليك؛ أي: مما يقاربك، ووَلِي الوالي البلدَ، وولي الرجل البَيْع وِلايةً (بكسر الواو)، والوَلِيُّ ضد العدو، والموالاة ضد المعاداة، ويقال: والى بينهما وِلاءً (بالكسر)؛ أي: تابع، وتوالى: تتابع، والوِلاية بالكسر: السلطان، والوَلاية بالفتح والكسر: النُّصرة[10].
ويقول الألوسي: "الولاية: مصدر بالفتح والكسر، وهما لغتان بمعنى واحد، وهو القرب الحسي والمعنوي، وقيل: بينهما فرق، فالفتح ولاية مولى النسب ونحوه، والكسر ولاية السلطان، وقيل: بالفتح: النصرة والنسب، وبالكسر للإمارة[11].
وعلى هذا يمكن القول بأن الولاء بين المهاجرين والأنصار - المذكور في الآية الكريمة - هو الوراثة والنصرة، وهو يمثل حكمًا مرحليًّا منذ بداية الهجرة إلى نزول سورة الأنفال، وفيها قوله تعالى: ﴿ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ ﴾ [الأنفال: 75]، فنسخ حكم الوراثة، وبقيت ولاية النصرة.
يقول الألوسي: (أي بعضهم أولياء بعض في الميراث؛ على ما هو مروي عن ابن عباس وغيره: آخى رسول صلى الله عليه وسلم بين المهاجرين والأنصار رضي الله عنهم، فكان المهاجري يرِثُه أخوه الأنصاري إذا لم يكن له بالمدينة ولي مهاجري، ولا توارث بينه وبين قريبه المسلم غير المهاجري، واستمر أمرهم على ذلك إلى فتح مكة[12]، ثم توارثوا بالنسب بعد إذ لم تكن هجرة)[13].
[1] فتح الباري جزء 7 ص 216 باب كيف آخى النبي صلى الله عليه وسلم بين أصحابه، وذكر ابن حجر أن المؤاخاة بين المهاجرين كانت بمكة (وهو قول لابن عبدالبر)، ثم ذكر أنها كانت بالمدينة (وهو قول ابن سعد).
[2] يقول ابن حجر: روي حديث الخيل معقود في نواصيها الخير جمع من الصحابة؛ وهم: ابن عمر، وأنس، وأبو هريرة، وابن مسعود، وغيرهم - فتح الباري ج6، ص43.
[3] المرجع السابق.
[4] فتح الباري ج6، ص 87، باب قتال اليهود.
[5] المرجع السابق.
[6] المرجع السابق ص 478 باب علاقات النبوة في الإسلام.
[7] الأنصار: اسم إسلامي سمَّى به النبي صلى الله عليه وسلم الأَوْس والخَزْرج وحلفاءهم؛ والأَوْس يُنسَبون إلى أَوْس بن حارثة، والخَزْرج يُنسَبون إلى الخزرج بن حارثة، وهما ابنا قيلة، وهو اسم أمهم، وأبوهم هو حارثة بن عمرو بن عامر، الذي يجتمع عليه أنساب الأزد - انظر فتح الباري ج7، ص87.
[8] المرجع السابق ص 88.
[9] المرجع السابق.
[10] مختار الصحاح.
[11] روح المعاني، ج6 ص52.
[12] وقيل: حتى أنزل الله آية المواريث، وقيل: الناسخ ﴿ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ ﴾ [الأنفال: 75]، ذكر ذلك الإمام الجصاص في أحكام القرآن جزء 3 ص 97، وحيث إن السورة بأكملها نزلت في أعقاب بدر، فإن حكم التوارث كان حكمًا مرحليًّا - كما سبق بيانه - إلى أن نزلت السورة الكريمة، فصار التوارث بالقرابة بشرط الإسلام خصوصًا بعد انتصار بدر.
[13] روح المعاني، ج6، ص52.
د. أمين الدميري


الموضوع الأصلي: المهاجرون والأنصار رضي الله عنهم || الكاتب: نور || المصدر: منتدى امسيات










عدد مرات النقر : 43
عدد  مرات الظهور : 6,845,8453

رد مع اقتباس
قديم 06-14-2024, 08:51 AM   #2



 
 عضويتي » 90
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » اليوم (04:58 AM)
آبدآعاتي » 3,782
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » نزف القلم is a jewel in the roughنزف القلم is a jewel in the roughنزف القلم is a jewel in the rough
 آوسِمتي »
 

نزف القلم متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير الجزاء
وشكراً لطرحك الهادف وإختيارك القيّم
رزقك المــــــــولى الجنـــــــــــــة ونعيمـــــها
وجعلــــــ ما كُتِبَ في مــــــوازين حســــــــــناتك
ورفع الله قدرك في الدنيــا والآخــــرة
وأجـــــــــزل لك العطـــاء




رد مع اقتباس
قديم 06-17-2024, 01:25 PM   #3



 
 عضويتي » 14
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (12:18 AM)
آبدآعاتي » 180,512
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » المهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond repute
ى÷ ¾ى¾ ~
 آوسِمتي »
 

المهره♕ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير
واثابك المولي علي ماقدمت
واجزل لك الثواب




رد مع اقتباس
قديم 06-21-2024, 10:51 PM   #4



 
 عضويتي » 21
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » يوم أمس (09:05 PM)
آبدآعاتي » 192,150
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » همسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

همسة غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الله, المهاجرون, عنهم, والأنصار

المهاجرون والأنصار رضي الله عنهم



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صور من حياء الصحابة رضي الله عنهم نور نفحات من السنة النبوية 1 06-10-2024 09:45 AM
الصحابة رضي الله عنهم يتواصون بالعمل بالقرآن ولكل ذكرى حنين نفحات قرآنية 3 05-22-2024 01:54 AM
حبيبي محنلف عنهم همسة آهتمآمآت آدم 7 04-21-2024 10:42 AM
يا مختلف عنهم بكل تفاصيلك..~ جلال الدين آهتمآمآت آدم 7 04-20-2024 06:39 PM
حبيبي محنلف عنهم جلال الدين آهتمآمآت آدم 7 04-20-2024 06:39 PM

Bookmark and Share


الساعة الآن 05:18 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
اختصار الروابط