ننتظر تسجيلك هـنـا

إعلانات المنتدى

عدد مرات النقر : 675
عدد  مرات الظهور : 15,887,864 منتدى انين الروح
عدد مرات النقر : 556
عدد  مرات الظهور : 15,887,860 
عدد مرات النقر : 426
عدد  مرات الظهور : 15,887,850 
عدد مرات النقر : 961
عدد  مرات الظهور : 15,875,9992

عدد مرات النقر : 123
عدد  مرات الظهور : 15,887,848 منتديات اميرة خواطر
عدد مرات النقر : 198
عدد  مرات الظهور : 15,885,276 
عدد مرات النقر : 114
عدد  مرات الظهور : 15,885,258 
عدد مرات النقر : 137
عدد  مرات الظهور : 15,885,256
أمـسـيـاتـ

عدد مرات النقر : 89
عدد  مرات الظهور : 8,485,8658 
عدد مرات النقر : 86
عدد  مرات الظهور : 8,485,5819

عدد مرات النقر : 94
عدد  مرات الظهور : 8,484,8960 
عدد مرات النقر : 35
عدد  مرات الظهور : 8,483,6461

عدد مرات النقر : 88
عدد  مرات الظهور : 8,481,9162 
عدد مرات النقر : 46
عدد  مرات الظهور : 8,481,5063

العودة   منتدى امسيات > أمسيات الإسلامي > نفحات إيمانية عامة

نفحات إيمانية عامة

.أنواع التفكير 1 ‏

خلق الله - سبحانه وتعالى - الإنسان وكرَّمه أبلغ تكريم؛ قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلا

1 معجبون
إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 06-06-2024, 04:19 AM
نور غير متواجد حالياً
Egypt     Female
أوسـمـتـي
 
 عضويتي » 61
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » يوم أمس (05:07 AM)
آبدآعاتي » 500,000
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه Egypt
جنسي  »
 التقييم » نور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond reputeنور has a reputation beyond repute
 آوسِمتي » مديرة شؤون المنتديات  


/ نقاط: 0

المديرة التنفيذية للموقع  


/ نقاط: 0

وسام التكريم الإداري  


/ نقاط: 0

الادارة الملكية  


/ نقاط: 0
 
افتراضي .أنواع التفكير 1 ‏

Facebook Twitter





خلق الله - سبحانه وتعالى - الإنسان وكرَّمه أبلغ تكريم؛ قال تعالى: ﴿ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آَدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى كَثِيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلا ﴾ [الإسراء: 70]، ومن ذلك التكريم أن ميَّزه الله بالعقل الذي يفكّر به، وجعله مناط التَّكليف والاختبار، بعد أن منحه حرّيَّة الاختيار؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّا هَدَيْنَاهُ السَّبِيلَ إِمَّا شَاكِرًا وَإِمَّا كَفُورًا ﴾ [الإنسان: 3].



ونظرًا لأهمية التفكير في حياة البشر؛ فقد حث الإسلام المسلم على أن يكون إنسانًا مفكّرًا؛ ليكون إيمانه مبنيًّا على دعائم راسخة من الحقائق والأدلَّة والبراهين؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لأُوْلِي الألْبَابِ ﴾ [آل عمران: 190]، وقال: ﴿ قُلِ انظُرُواْ مَاذَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ ﴾ [يونس: 101]، وقال: ﴿ إِنَّ فِي ذَلِكَ لآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ﴾ [الرعد: 3]، وقال: ﴿ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ * فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ ﴾ [البقرة: 219 - 220]، بحيث لا يتزعْزع إيمانُه ويقينُه بالله - جلَّ وعلا - وبالحقِّ الَّذي يحمله أمام الشُّبه والأباطيل والخرافات الَّتي لا يخلو منها زمان، وحتَّى يكون قادرًا - أيضًا - على فهم وتحقيق الغايات الأسْمى من خلْقِه وجَعْلِه خليفةً في الأرض؛ قال تعالى: ﴿ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَذا بَاطِلاً سُبْحَانَكَ ﴾ [آل عمران: 191].



عَن أبي أيُّوبَ الأنْصَارِيِّ - رضِي الله عنْه - قالَ: قالَ النَّبِيُّ - صلَّى الله عليْه وسلَّم -: ((قَدْ يتَوَجَّهُ الرَّجُلانِ إلى المَسْجِدِ ويَنْصَرِفُ أحَدُهُما وصَلاتُهُ أفْضَلُ مِنَ الآخَرِ إذَا كَانَ أفْضَلَهُما عَقْلاً..))؛ أخرجه الطبراني في الكبير.



فما هو التَّفكير؟ ولماذا نحتاج إليه؟ وما أهمّيَّته وقيمته؟ وكيف تعامل السَّلف وتجاوبوا مع دعوة الإسلام إلى التفكير؟ وما أقوالهم في التفكير وثمراته؟ وما أثَر هذا التَّفكير في حياتهم؟ وما هي مَجاري التَّفكير المحمودة والمذمومة؟ وأسباب ضعف التَّفكير؟ وكيف نحسن من مستوى تفكيرنا؟



أوَّلاً: التفكّر أو التَّفكير لغةً:

التَّأمُّل، أو إعْمال العقْل والخاطر في أمرٍ ما؛ تقول: فكَّر في الأمر فكرًا: أعمل العقل فيه، ورتَّب بعض ما يعلم ليصل به إلى مجهول.



أفْكَر في الأمر: فكَّر فيه، فهو مفكر، وفي المشكلة: أعمل عقْلَه فيها؛ ليتوصَّل إلى حلّها، فهو مفكر[1].



وقال الزَّبيدي: الفِكْر، بالكَسْر، ويُفْتَح: إِعمالُ النَّظَر .. وفي "المُحْكَمِ": إعمالُ الخاطِر في الشَّيْءِ، كالفِكْرَة .. وقد فَكَّرَ فيه وأفْكَرَ، وفكَّرَ تَفْكِيرًا وتَفَكَّرَ .. والمَعْنَى: تَأمَّل[2].



وقال الرَّاغب - وإن كنتُ أراه مالَ في تعريفه إلى المعنى الاصطِلاحي -: الفكرة: قوَّة مطرقة – أي: مُتوسَّل بها أو مُخْرِجة - للعِلم إلى المعلوم، والتفكّر: جولان تلك القوَّة بحسب نظر العقل، وذلك للإنسان دون الحيوان[3].



ومن الملاحظ في هذا التَّعريف أنَّه جعل الفكر قوَّة، وهذا - لعمري - سبقٌ جديرٌ بالتَّسجيل والإعجاب، خاصَّة إذا علمنا أنَّ الإنجازات والابتكارات الحضاريَّة، الَّتي وفرت سبلاً لحياة أكثر راحة ورغدًا - مَدِينةٌ للفِكْر في المقام الأوَّل، ولولا أنَّ الغرب قد سبقَنا في القرون الأخيرة في إنتاج الأفكار، ومن ثمَّ إنتاج التقنيات، ما كان له أن يكون قويًّا مسيطرًا، ولعلَّ هذا سرُّ احتفاء الغربيين بالأفكار الأصيلة الإبداعية، وسرُّ عدِّها أثمنَ ثمين، وأنفس نفيس.



ثانياً: وأمَّا اصطلاحًا:

فقد اختلف تعريفه لدى العلماء باختلاف تخصّصاتهم، حتى قال إدوارد ديبونو، أحد أشهر الخبراء في علم التَّفكير: "لا يوجد هناك تعريف واحد مُرْضٍ للتفكير؛ لأنَّ معظم التعريفات مُرضية عند أحد مستويات التَّفكير، أو عند مستوى آخر"[4].



ولذا نكتفي بثلاث تعْريفات له**[5]؛ لتكون كالأضْواء الكاشفة التي تبيِّنه بوضوح وجلاء:

1- تعريف علماء النَّفس، حيث عرَّفه بعضُهم بالقول: التَّفكير: "استِخْدام الوظائف النفسيَّة لحلّ مشكلة من المشكلات وصياغة حلول لها في أحْكام، ثمَّ يقوم العقل بِمحاكمتها من أجْل الفوز بالحلّ النّهائي".



2- تعريف المناطقة، حيث عرَّفه بعضهم بأنَّه: "مجموعة الأساليب التي يتبعها العقل لمعرفة السَّبب واكتشافه".



3- فيما عرَّفه بعض التَّربويّين بأنَّه: "كلّ نشاط عقلي هادف مرِن يتصرَّف بشكل منظَّم في محاولة لحلّ المشكلات، وتفسير الظَّواهر المختلفة، والتنبُّؤ بها، والحكم عليها باستخدام منهج معيَّن يتناولها بالملاحظة الدقيقة والتَّحليل، وقد يخضعها للتَّجريب في محاولة للوصول إلى قوانين ونظريات".



ويُلقي كلّ تعريف من هذه التعريفات بظلال وإيحاءات تساعد على فهم الآخر، وتُعيننا في النّهاية على تصوُّر أقرب وأوضح وأشمل وأفضل للتَّفكير في معنَييه العامّ والخاصّ.



والذي أخلص إليه من مجمل هذه التَّعريفات قبل أن أنتقل إلى نقطة أُخرى عدَّة أمور، منها:

أنَّ التَّفكير نشاط حيوي، قد يتطلَّب أدوات، وربَّما لا، ويتفاوت الجهد الذّهني المبذول فيه بحسب حجم المشْكِلة ونوعها، ومن شخص لآخر.



جميع النَّاس يفكّرون، بطريقة أو بأخرى، ولكن القليل فقط مَن يَستمرّ بطريقة منهجيَّة علميَّة صحيحة للوصول إلى الحلّ الأقرب للصَّواب أو للصّحَّة؛ وعلى ذلك فالمشكِلة ليست في أن نفكِّر، وإنَّما في الطَّريقة التي نفكّر بها.



التَّفكير قوَّة، وبحسب ما لأفكارنا من الأصالة والإبداع بقدْر ما تزداد قوَّتها وقيمتها؛ ولهذا أيضًا فإنَّ المفكرين والعلماء هم أثمن ما تملكه الأُمَم المتقدّمة والنَّاهضة.



التَّفكير العلمي المنظَّم هو أدقّ أنواع التَّفكير؛ لأنَّه الأقرب وصولاً إلى أحكام شبه نهائيَّة وشبه مؤكَّدة، وبالتَّالي يمكن الاعتِماد على نتائجه.



التَّفكير الذي يستخلص العبر النَّافعة، أو يُنتج القيم المفيدة، أو يُنظِّر للإصلاح - أفضل أنواع التَّفكير؛ لأنَّه يرتقي بالنَّاس على مدارج الصَّلاح والفلاح، ويُجنِّب البشريَّة مزالق الشَّطط والانحراف وغرور القوَّة المادّيَّة.



التَّفكير الموضوعي من سمات العلماء الرَّاسخين في العلم، ولكن التَّفكير فيما لا سبيل لإدْراكه أو تصوّره مجازفة غير مأمونة العواقب؛ ولهذا ورد في الحديث: ((تفكَّروا في آلاء الله ولا تفكَّروا في الله))؛ أخرجه الطبراني في الكبير.



إذا فقد التَّفكير بعض المرجعيَّات والثَّوابت الَّتي يصنعها الإيمان بالله الخالق، فإنَّ أقصى ما يمكن أن يبْلغه أن يتألَّق في عالم المادَّة، ولكنَّه عاجز كسيح في عالم الرّوح والإيمان، كما أنَّ التَّفكير إذا فقد الوسائل المادّيَّة المُعينة فسيعيشُ وقتًا طويلاً في بعض الأوْهام العقليَّة والكثير من التخلُّف التقني؛ فمن مصلحة الشَّرق والغرب أن يتكاملا.



إنَّ الرّيادة الفكريَّة والحضاريَّة لا تنبع من الأنانيَّة أو الإعجاب بما نَملك من تاريخ عريق، أو رسالة سامية، وإنَّما يُحرزها فكر متألّق، ويلتهب غيرة وحماسة على مستقبل الأمَّة والعالم، يحرزها رؤية لا تنظُر وراءها أو تحت أقدامها، وإنَّما رؤية خيِّرة راشدة تخطِّط للمستقبل مستفيدة من خبرات الماضي وتَجاربه، ومستوعبة للحاضر ومنجزاته، ومستشْرِفة لآفاق مستقبل أكثر رحابة، وهي تَستلْهِم معيَّة الله وعونه.



وللحديث بقيَّة..

الموضوع الأصلي: .أنواع التفكير 1 ‏ || الكاتب: نور || المصدر: منتدى امسيات










عدد مرات النقر : 43
عدد  مرات الظهور : 6,731,0273

رد مع اقتباس
قديم 06-06-2024, 07:09 AM   #2



 
 عضويتي » 14
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (07:39 AM)
آبدآعاتي » 180,512
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » المهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond reputeالمهره♕ has a reputation beyond repute
ى÷ ¾ى¾ ~
 آوسِمتي »
 

المهره♕ غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله كل خير
واثابك المولي علي ماقدمت
واجزل لك الثواب




رد مع اقتباس
قديم 06-06-2024, 11:00 AM   #3



 
 عضويتي » 90
 جيت فيذا » Mar 2024
 آخر حضور » اليوم (10:26 AM)
آبدآعاتي » 3,782
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » نزف القلم is a jewel in the roughنزف القلم is a jewel in the roughنزف القلم is a jewel in the rough
 آوسِمتي »
 

نزف القلم متواجد حالياً

افتراضي



طرح مميــز ,,
جــزاك الله خيراً ..
ونفعنا واياك بما تم طرحة هنا بـارك بك..





رد مع اقتباس
قديم 06-06-2024, 06:07 PM   #4



 
 عضويتي » 21
 جيت فيذا » Feb 2024
 آخر حضور » اليوم (07:22 AM)
آبدآعاتي » 192,150
 حاليآ في »
دولتي الحبيبه » دولتي الحبيبه
جنسي  »
 التقييم » همسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond reputeهمسة has a reputation beyond repute
 آوسِمتي »
 

همسة غير متواجد حالياً

افتراضي



جزاك الله خير




رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
.أنواع, التفكير

.أنواع التفكير 1 ‏



تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
نحن نميل إلى التفكير بسلبية قَـلـبْღ التنمية الادارية وتطوير الذات 2 05-18-2024 09:30 AM
أهمية التفكير الاستراتيجي جلال الدين التنمية الادارية وتطوير الذات 5 04-20-2024 03:20 PM
التفكير المنطقي همس الاحساس التنمية الادارية وتطوير الذات 3 04-09-2024 02:44 PM
لا تبالغ في التفكير ... نور التنمية الادارية وتطوير الذات 3 03-19-2024 04:20 PM
مجرد التفكير في التفريط جلال الدين زآوية حره 6 03-17-2024 02:55 AM

Bookmark and Share


الساعة الآن 12:54 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
هذا الموقع يتسخدم منتجات Weblanca.com
HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
Developed By Marco Mamdouh
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
This Forum used Arshfny Mod by islam servant
اختصار الروابط