أورآق, شــــآردهـ . الورقه الأولى :. حيآة ألكترونيه ..! ( تتجمد الحياة داخل الحقل الألكتروني ) .. تبثهُ من صور / وحروف ورسآئل .. وأصوآت .. أغرآء قوي لم
( حيره وأسف ) أكثــر من حيرتهآ على وآقعهآ و وقتهآ المهدور ..!
والعمر المقبور ..!
خلف ضوء شآشه وعلى نغم أزرآر الكيبورد الممسوحة الأرقآم والح ــروف ..
حيآة ألكترونيه ..
نمآرس عليهآ ج ــميع علآقتنآ .
ونمآرس الحلم من خلآلهآ .
فلآن يتمنى أن يحصل على فلآنه ( حبيبة له ) ..
وفلآنه / تود أن تسقط فلآن في شرك حبهآ الزآئف ..
وآخرون يمآرسون لعبة الصيآد المآهر و الفريسه ..
علآقآت وهميه متعددهـ ..
وحروف مذآب معهآ : / الغش / الكذب / الخ ــدآع في كأسٍ وآحد ..
ليشربهُ .. ضعيف البصيرهـ / قليل الخ ــبرهـ ..
وبعد أن يبدأ التخدير نقول له وبكل بسآطه :/ ( بالهنآء والعآفيهْ ..)
وبــ لغه أخرى عند البع ــض ..( السنآره غمزت ) ,,
والمغفلون ولله الح ــمد / كثر ..!
مع وهج الشآشه ..ننسى آدميتنآ .وربمآ أسمآءنآ الح ــقيقيه ..
فـ / أسمآءنآ المستع ــآره / طغت على حقآئقنآ ..
لدرجة أننآ نسينآ ملآمح وجوهنآ الأصليه ..
ولآ نتذكر تلك الملآمح ..ألآ عندمآ تترآءى أمننآ ( صورة نت ) لهآ البعض من ملآمحنآ .نشيح بنظرنآ ألى المرآه ..
أطلآله سريعه على ذلك الوجه المنهك ..
نستنكر/ ربمآ لأن المرآيآ نفسهآ .. نست أشكآلنآ ..
فــ صورنآ أيضاً / بآتت صور وهميـــه .. ألكترونـــيه ..
:. ألورقـــه الثآنيه .: رفوف ألكتــرونيـــه ..!
ضجت الرفوف بــ مئآت الأقرآص الألكترونيه ..
منهآ مآ يعملك .. تهكير موقع .. وأبآدة جهآز ..
لــ قريب كآن أم غريب ..
من بآب التسليه .,. واللصوصيه / والفــضول ..
ومنهآ مآ يعملك / فن زخرفة النصوص .. وفن التصميم .. وكيفية الرسم على خطوط ـالضوء ..
تعلمك تلك الأقرآص .. فن التعآمل ؟..فن الأمآنه ..؟ فن الأنسآ’نيه ؟؟
لم تعلمك كيفية تهكير القلوب الطيبه بصدق النوآيآ والأفعآل ..
سآدت حيآتنآ .معآدله ريآضيه غريبه ..
انه كلمآ زآد التقدم في ( س )زآد التخلف في( ص )
هل التمدد الح ــضآري له جل التأثير على النفــــوس ؟؟
أفكآر لآ تبحث عن حل ..
وأنمآ تبحث عن الأسبآب ..
وهل يمكننآ الوقوف عليهآ وعلآجهآ ..؟
جوآب صمت يحتآج الى التفكير في / نفوسنآ الضآله ..
:. الورقــه الأخيرهـ:. ورقــه رآجــــعه ..!
من الشآردهـ الأولى والشآردهـ الثآنيه ..
هي على نقيض الورقتين الشآردتين أعلآهـ ..
هنآك نوعٌ آخر .. هو المعتدل الوسطي ..
الذي أعتدل في التعآمل مع كل شي ء ..
ومع هذآ النوع من التكنولوجيآ / فــ بضدهآ تتميز الأشيآء ..
فمثل مآ توآجدت شريحة أدمنت هذآ العآلم النتي ..ليكون هو كآمل حيآتهآ ..
هنآك من جعل هذآ العآلم ..جزء من حيآته وله نسبة الأعتدآل ..
والأعتدآل لآيعني أن هذآ الأنسآن يعرف من هذآ العآلم الشيء القليل بالقدر الذي يحتآجه ..هو من أجل البحث أو الدرآسه / أو لأي شيءٍ آخر ..
ومثل مآ وجدت الرفوف الألكترونيه الخآليه من كل شيء ..
ومن الكثير من الأخ ــلأآق ..
يوجد هنآك مآ يغ ــآيرهآ ..
من ضوئي / وغير ضوئي ..
( كآنت حرف وأورآق أعجبتني ..
لأعتبر أنــــآ / وتع ــتبرون مثلي